2- تجد الشخص المصاب بالعين كثير السرحان ويكثر من النسيان 3- تجد الشخص المصاب بالعين كسول جدا 4- تجد الشخص المصاب بالعين كثير الغازات ( الريح) 5- تجد الشخص المصاب بالعين يشعر بنغزات فى أماكن متفرقه بالجسم عندما يتم القرأه على الشخص المصاب بالحسد تظهر عليه علامات أخرى مثل: 1- تجد عينه تدمع عند القرأه عليه 2- تجد المصاب بالعين يتصبب عرق كثير جدا وأفاد الشيخ محمد العريفى بالأيات التى تقرأ على المصاب بالعين وهى: 1- أول سوره تبارك (4 أيات) 2- أخر أيه من سوره القلم 3- ايه من سوره يوسف ( وقال يابنى لا تدخلو من باب واحد) 6- سوره قل هو الله أحد يقرأها فى كف يديه وينفس ويمسح بها جسده أو شخص أخر يرقيه
اما الحسد فعرفه العالم ابن القيم ( بغض نعمة الله عن المحسود وتمني زواله) ويعرف عن الحسد انه درجات، فمنه ما يكون بتمني الحصول على النعمة التي يملكها الغير، ومنه ما يكون بتمني الحصول على ذات النعمة التي عند الغير، فإن لم يحصل عليها، فيتمنى زوالها من عند الآخر، والنوع الثالث هو تمني زوال النعمة من عند الغير وحصوله عليها بذاته، اما أخرها فهو تمني زوال النعمة عن الشخص الآخر، فقط لمجرد الزوال، وبرأيي ان النوعين الاخرين هما ما يمثلا العين، فهي ارادة الضرر بالغير، والرغبة بالأذى حتى ان لم يحصل عليها. الاصابة بالعين والحسد عند الشعوب: قد يظن البعض ان هذا الموضوع يقتصر على شعوبنا العربية خاصة, او الشعوب التي تعيش مرحلة متدنية في الركب الحضاري حاليا عموما، لكن وفي الحقيقة ان هذا الموضع قد عرف تاريخيا وجغرافيا عند معظم الشعوب، والحضارات، ان لم نقل جلها، فيكفي ان نقول ان العين الزرقاء وهي المشهو رة بإنها تصد العين والحسد، هي فنيقية الاصل، ويقال انها كانت الهة تعبد، اما المصريون القدماء (الفراعنة) ، فكانت لهم تمائم الحظ ، او عين حورس. وهذا الامر ما زال منتشر عن العديد من الشعوب في العالم. وقد ذكر الحسد في القران الكريم في اربع مواضع نذكر منها الاية الرابعة والخمسين من صورة الناس ( أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا) والايه الخامسة من سورة الفلق ( وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ)., وجاءت المسيحية لتعده من الخطايا ففي سفر التكوين ذكر الحسد( فحسده اخوته، واما ابوه فحفظ الامر)عن قصة يوسف، والخلاصة ان العين والحسد هو امر قديم ومتجذر في الشعوب والاديان.
اما الحسد فعرفه العالم ابن القيم ( بغض نعمة الله عن المحسود وتمني زواله) ويعرف عن الحسد انه درجات، فمنه ما يكون بتمني الحصول على النعمة التي يملكها الغير، ومنه ما يكون بتمني الحصول على ذات النعمة التي عند الغير، فإن لم يحصل عليها، فيتمنى زوالها من عند الآخر، والنوع الثالث هو تمني زوال النعمة من عند الغير وحصوله عليها بذاته، اما أخرها فهو تمني زوال النعمة عن الشخص الآخر، فقط لمجرد الزوال، وبرأيي ان النوعين الاخرين هما ما يمثلا العين، فهي ارادة الضرر بالغير، والرغبة بالأذى حتى ان لم يحصل عليها. اقرأ ايضاً: ما هو الحسد وعلامات الحسد والعين وكيف أعرف أني محسود ؟ الاصابة بالعين والحسد عند الشعوب: قد يظن البعض ان هذا الموضوع يقتصر على شعوبنا العربية خاصة, او الشعوب التي تعيش مرحلة متدنية في الركب الحضاري حاليا عموما، لكن وفي الحقيقة ان هذا الموضع قد عرف تاريخيا وجغرافيا عند معظم الشعوب، والحضارات، ان لم نقل جلها، فيكفي ان نقول ان العين الزرقاء وهي المشهو رة بإنها تصد العين والحسد، هي فنيقية الاصل، ويقال انها كانت الهة تعبد، اما المصريون القدماء (الفراعنة) ، فكانت لهم تمائم الحظ ، او عين حورس.
الدعاء سلاح المؤمن. 2 الدعاء سلاح الانبياء ، وبة هلك اعداؤهم. 3 اوقات اجابه الدعاء. 4 احوال احري باجابه الدعاء. خطبه عن فضل الدعاء. 5 اداب الدعاء. 6 منزله الدعاء عند الله. الخطبة الاولى يتقلب الناس فدنياهم بين ايام الفرح و السرور, وايام الشده و البلاء, وتمر بهم سنين ينعمون بها بطيب العيش, ورغد المعيشة, وتعصف بهم ثانية =عجاف, يتجرعون بها الغصص او يكتوون بنار البعد و الحرمان. وفى كلا الحالين لا يزال المؤمن بخير ما تعلق قلبة بربه و مولاه, وثمه عباده هي صله العبد بربه, وهي انس قلبه, وراحه نفسه. فى زمان الحضارة و التقدم, فى جميع يوم يسمع العالم باختراع جديد, او اكتشاف فريد فعالم الاسلحة, علي تراب الارض, او ففضاء السماء الرحب, او و سط امواج البحر, وان السلاح هو عتاد الامم الذي تقاتل فيه اعداءها, فمقياس القوه و الضعف فعرف العالم اليوم بما تملك تلك الامه او الدوله من اسلحه او عتاد. ولكن ثمه سلاح لا تصنعة مصانع الغرب او الشرق, انة احسن من جميع سلاح مهما بلغت قوتة و دقته, والعجيب فهذا السلاح انه عزيز لا يملكة الا صنف واحد من الناس, لا يملكة الا انتم, نعم, انتم ايها المؤمنون الموحدون, انة سلاح رباني, سلاح الانبياء و الاتقياء على مر العصور.
ومن فضائل الدعاء: أن الدعاء سبب لدفع البلاء قبل نزوله أو رفعه بعد نزوله. خطبة عن فضل الدعاء. روى الترمذي: ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْتَجِيبَ اللَّهُ لَهُ عِنْدَ الشَّدَائِدِ وَالْكُرَبِ فَلْيُكْثِرِ الدُّعَاءَ فِي الرَّخَاءِ »، ومن فضائل الدعاء: أن ثمرة الدعاء مضمونة بإذن الله ، روى أبو داود: (قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: « إِنَّ رَبَّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِى مِنْ عَبْدِهِ إِذَا رَفَعَ يَدَيْهِ إِلَيْهِ أَنْ يَرُدَّهُمَا صِفْرًا ». وعن أبي سعيد الخدري: (أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته وإما أن يدخرها له في الآخرة وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها " قالوا: إذن نكثر قال: " الله أكثر ". الأدب المفرد وقال الألباني حسن صحيح ، وروى الترمذي (قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لاَهٍ ». صححه الألباني أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم ا لخطبة الثانية ( الدعاء وفضائله) ومن فضائل الدعاء: أن الدعاء سبب للثبات والنصر على الأعداء.
اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، اللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، واحمِ حوزةَ الدين، ودمِّر أعداء الدين، وسائرَ الطُّغاةِ والمُفسدين، وألِّف بين قلوب المسلمين، ووحِّد صفوفَهم، وأصلِح قادتَهم، واجمع كلمتَهم على الحق يا رب العالمين. اللهم انصر دينكَ وكتابكَ وسنةَ نبيِّك محمدٍ - صلى الله عليه وسلم - وعبادكَ المؤمنين المُجاهِدين الصادقين... اللهم اكفِنا أعداءَك وأعداءَنا بما شئتَ، اللهم اكفِنا أعداءَك وأعداءَنا بما شئتَ، اللهم اكفِنا أعداءَك وأعداءَنا بما شئتَ، اللهم إنا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم، اللهم إنا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم، اللهم إنا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم. خطبة جمعة عن فضل العشر الاواخر من رمضان وليلة القدر مكتوبة – سكوب الاخباري. اللهم أصلِح لنا دينَنا الذي هو عصمةُ أمرنا، وأصلِح لنا دنيانا التي فيها معاشُنا، وأصلِح لنا آخرتَنا التي فيها معادُنا، واجعل الحياةَ زيادةً لنا في كل خيرٍ، واجعل الموتَ راحةً لنا من كل شرٍّ. اللهم آتِ نفوسَنا تقواها، وزكِّها أنت خيرُ من زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها. اللهم إنا نعوذُ بك من زوال نعمتك، وتحوُّل عافيتك، وفُجاءة نقمتك، وجميعِ سخطك. ﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23].
اللهم فرِّج همومنا وهموم المسلمين، اللهم نفِّث كرباتنا وكربات المسلمين، اللهم من أرادنا أو أراد أحداً من المسلمين فأشغِلْهُ في نفسه، واجعل تدبيره في تدميره يا رب العالمين. ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ [البقرة: 201]. التفريغ النصي - فضل الدعاء - للشيخ محمد حسان. عباد الله: اذكروا الله ذكراً كثيرا، وسبِّحُوه بكرةً وأَصيلاً، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين. من خطبة: من أحكام البيوع - للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ. فاتقوا الله - عباد الله -، واجعَلوا من استِمساككم بهذه الشريعة المُبارَكة وتحكيمها والعمل بما جاءت به خيرَ دعوةٍ تدعُون بها إلى دين الإسلام، وتُرضون بها ربَّ الأنام. وصلُّوا وسلِّموا على خير لق الله مُحمَّد بن عبد الله؛ فقد أُمرتُم بذلك في كتاب الله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]. اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمدٍ، وارضَ اللهم عن خلفائه الأربعة: أبي بكر، وعمر، وعثمان، وعليٍّ، وعن سائر الآلِ والصحابةِ والتابعين، ومن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوك وكرمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين.
وأخيراً أيها الأحبة! نقلاً عن الإمام القرطبي في الجامع لأحكام القرآن الكريم ، قال: مر إبراهيم بن أدهم بسوق البصرة يوماً فالتف الناس حوله، وقالوا: يا أبا إسحاق! يرحمك الله، مالنا ندعو الله فلا يستجاب لنا؟ فقال إبراهيم: لأنكم أمتم قلوبكم بعشرة أشياء: عرفتم الله فلم تؤدوا حقوقه، وزعمتم حب رسوله ولم تعملوا بسنته، وقرأتم القرآن ولم تعملوا به، وأكلتم نِعَم الله ولم تؤدوا شكرها، وقلتم: بأن الشيطان لكم عدو ولم تخالفوه، وقلتم: بأن الجنة حق ولم تعملوا لها، وقلتم بأن النار حق ولم تهربوا منها، وقلتم بأن الموت حق ولم تستعدوا له، ودفنتم موتاكم ولم تعتبروا بهم، وانتبهتم من نومكم فانشغلتم بعيوب الناس ونسيتم عيوبكم. إنا لله وإنا إليه راجعون! أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلى الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صل وسلم وبارك وزد عليه وعلى آله وصحبه. أما بعد فيا أيها الأحبة! خطبه عن الدعاء مكتوبه. ثالثاً: آداب الدعاء، فالدعاء له آداب كثيرة، وسوف ألخصها تلخيصاً لضيق الوقت: تحري أوقات الإجابة الخشوع والتذلل بين يدي الله عدم التعجل في الإجابة عدم الدعاء بإثم أو قطيعة رحم رابعاً: من آداب الدعاء المهمة أيها الأحباب: ألا تدعوا بإثم أو بقطيعة رحم على أحد من الناس، وألا تدعو على أولادك، وكثير من الناس قد وقع في هذا المرض، يدعو على أمواله، وإذا غاظته زوجته دعا عليها، وإذا غاظه ولده دعا عليه، ويستجيب الله جل وعلا، وحينئذٍ يضع يده مرة أخرى على رأسه ويقول: يا رب يا رب!