أحمد الشقيري ( العربية: Ahmad Al Shugairi) ، وهو مشهور في وسائل الاعلام السعودية ، و المعروف جيدا ل برنامجه خواطر. ولد في جدة في 1973/6/6 ، درس في مدرسة ثانوية في جدة وانتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليدرس نظم الإدارة على درجة البكالوريوس ، و الماجستير في إدارة الأعمال في جامعة كاليفورنيا. ثم عاد إلى السعودية وبدأ شركته الخاصة. وقد تزوج مرتين ، طلق زوجته الأولى ، وزوجته الثانية هي رولا دشيشة مصمم الأزياء له في خواطر ، لديهم طفلان يوسف وابراهيم. بدأ حياته المهنية في وسائل الإعلام في عام 2002 ، في البرنامج التلفزيوني " يلا شباب " ، و برنامج " السفر مع الشيخ حمزة يوسف على MBC ، وقال انه هو نجم خواطر ، وهذا العام خواطر في موسمه 9. لديه العديد من المنشورات مثل: كتب خواطر ، لها مشابهة ل سلسلة خواطر التي تظهر على شاشة التلفزيون. خواطر من اليابان ، في إشارة إلى الموسم 5 من خواطر التي كانت من اليابان. رحلتي مع غاندي ، وقال انه يتحدث في هذا الكتاب عن تجربته الخاصة في هذه الحياة. قامت مجلة الشباب 20 في الإمارات بوضعه الأول في قائمتها باعتباره الأكثر نفوذا في العالم العربي. كما فاز بأفضل شخصية إعلامية للشباب في منتدى وسائل الاعلام للشباب الثالث في الأردن ، وانه تم وضعه في المرتبة 143 في القائمة من 500 من الشخصيات العربية الأكثر تأثيرا في العالم العربي وفقا لمسح نشرته لمجلة أريبيان بزنس.
وربما يصبح فيديو "إحسان من المستقبل" أحد سلسلة أفلام "إحسان" التي يقدمها الشقيري عبر الإنترنت. عزلة الشقيري وكان أحمد الشقيري قد قرر قبل سنوات التوقف عن تقديم المزيد من المواسم لبرنامج "خواطر"، بعد أن أتم 11 موسما، حقق خلالها جماهيرية فاقت التوقعات خلال سنوات عرضه، وأتبعها بموسمين من برنامج حمل اسم "قمرة" في عامي 2016 و2017، ليتوقف بعدها عن الظهور الإعلامي وإنتاج وتقديم البرامج. الشقيري الذي يبلغ من العمر 46 عاما، اتخذ قرارا بالعزلة فى إحدى جزر المحيط الهادئ بمنزل بسيط، دون أي وسيلة للتواصل مع العالم الخارجي سوى من خلال هاتف بسيط للتواصل مع والده وزوجته ومدير أعماله، الذين أبلغهم بعدم التواصل إلا في حالات الطوارئ، بحسب شبكة " الجزيرة ". وصف الإعلامي السعودي -خلال لقاء تلفزيوني- الخطوة بالخلوة، بعد أن بلغ سن الأربعين بأعوام قليلة، اعتزل فيها الجميع لمدة أربعين يوما، صامها جميعا وقرأ خلالها 40 كتابا وكتب كتابين، أحدهما يحمل عنوان "أربعون"، إذ أكد الشقيري أنه قرر العزلة لدراسة مراجعاته وتصفية نفسه وذهنه مما أسماه بـ"الكلاكيع" والعقد، ولم يشر الشقيري إلى نيته العودة إلى تقديم البرامج قريبا.
مدى بوست – فريق التحرير نشرت شبكة الجزيرة تقريراً تحت عنوان "اختفاء أحمد الشقيري.. الإعلان عن برنامج رمضاني لا وجود له يصدم متابعيه". التقرير الذي نشرته شبكة الجزيرة مساء الإثنين 27 نيسان/ أبريل 2020 تحدث عن عدم وجود برنامج للإعلامي السعودي الشهير أحمد الشقيري رغم الإعلان عنه. ونشر رواد الشبكات الاجتماعية تغريدات حول عودة الإعلامي السعودي الشهير عبر برنامجد جديد كان سيحمل اسم " إحسان من المستقبل". أحمد الشقيري (إنترنت) الإعلانات الترويجية التي تم تداولها كانت تشير إلى أن البرنامج سيعرض على شبكة "إم بي سي" خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بعد غياب دام 3 سنوات للشقيري عن الشاشات. اقرأ أيضاً: "إنّما العـ. ـاجز من لا يستبـ. ـد".. نادى والدهم يا "أبت" وجعلهم ملوكاً للدنيا باسمه.. قصّة هارون الرشيد مع البرامكة الفرس وكيف غيّر "بيت شعر" أحوالهم! وانتظر محبو أحمد الشقيري ظهوره في برنامجه بالموعد المحدد، ولكنه لم يظهر كما أن الشبكة لم تعلن عن البرنامج من الأصل. البعض اعتقد أن هناك تغييراً ما قد حدث في مواعيد العرض، لكن بالبحث عن الحلقات على منصة "شاهد" التابعة لشبكة "إم بي سي"، لم يُعثر على برنامج يحمل هذا الاسم، رغم انتشار بعض الأخبار تؤكد عرض البرنامج.
من الممكن أن يساعدك البحث. البحث عن: زر الذهاب إلى الأعلى
واسفر عن الاقتحام إصابة 3 شبان بالرصاص الحي، أحدهم جروحه وصفت بالخطيرة، واعتقل اثنان آخران، الليلة الماضية، خلال اقتحام قوة خاصة إسرائيلية "مستعربين" مخيم عقبة جبر، جنوب مدينة أريحا. وأفادت مصادر محلية، بأن "مستعربين" اقتحموا المخيم بمساندة جيش الاحتلال، واعتقلوا المواطن محمد عبد الله طريق ونجله حمزة، الأمر الذي أدى لاندلاع مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص الحي، ما أدى لإصابة شابين بالأطراف السفلية، وثالث في رأسه وقد وصفت إصابته بالخطيرة. وأفادت مصادر أمنية، بأن قوة خاصة إسرائيلية "مستعربين" اقتحمت المخيم بمساندة جيش الاحتلال، الأمر الذي أدى لاندلاع مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص الحي، ما أسفر عن إصابة ثلاثة شبان، أحدهم في رأسه ووصفت إصابته بالخطيرة.
وأشار سوسو إلى أنه "لقياس حجم الكارثة، يكفي أن نعرف أن من كل ثلاثة أطباء حديثي التخرج هناك طبيب يهاجر إلى الخارج. وحسب تقرير للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، هناك 14 ألف طبيب مغربي يزاول بالخارج، دون احتساب الطلبة الذين يدرسون، وهناك 10 آلاف إطار صحي حاليا يتعلم اللغة الألمانية استعدادا للمغادرة". وشدد طبيب المستعجلات بالمركز الاستشفائي محمد السادس بمراكش على أنه "لم تعد الأطر الصحية بالقطاع العام تقبل أن يتم تحميلها مسؤولية قصور المنظومة الصحية وظروف العمل الكارثية وتظل في مواجهات يومية مع المواطنين وفي سجن الانتقالات الذي لا ينتهي والمتابعات القضائية وقانون الإلزامية والحراسة المجحف وغطرسة بعض المسؤولين، دون أن ننسى غياب أي تحفيزات مالية". وأضاف قائلا: "تخوفي مستقبلا هو أن ننتقل من تحميل مسؤولية قصور المنظومة الصحية للموارد البشرية إلى تحميلها أي فشل أو خلل في هذا المشروع المستقبلي المهم الخاص بالحماية الاجتماعية". وحذر من الاستجابة لتوصيات البنك الدولي والمؤسسات الدائنة، "التي أصبحت مرجعا أساسيا لتفكيك الوظيفة العمومية ودفع الدولة لرفع يدها على القطاعات الاجتماعية، بما فيها قطاع الصحة، والتعامل مع قطاع الصحة العمومي كقطاع ربحي منسلخ عن جانبه الأخلاقي والاجتماعي والتضامني باستيراد نماذج جاهزة لإدارته وتنظيمه"، معتبرا ذلك "كارثة بكل المقاييس".