أصناف التمور في مصر: (أمهات ، عمري ، سماني أو رشيدي ، زغلول ، سيوي أو صعيدي ، حياني أو رملي ، بنت عائشة ، عرابي أو عريبي ، عجلاني ، برمودا ، سلطاني ، دجنة ، شامية ، جندلة ، سرجي ، حمراوي). أنواع التمر في تونس: (دجلة نور ، دجلة بيدا ، فاطمي أو عليق ، بوقوس أو فاقوس (وهي ليست من النوع الموجود في الجزائر والمغرب) ، كونتا ، عجوة ، بوهاتم ، اللمسي ، الأخت فاطمي ، أرشتي أو أرشتي ، بسر حلو ، بو حاتم ، بوعفر ، أنجو (أنكو) ، باجو ، طنجة ، توزرزيد صفرا ، توزرزيد كحل ، حمرا ، حميرة ، عماري ، قصبي أو كيسبي ، كانتا ، كونتيشي ، غرس ، بيج ميكس ، لاغو ، قاندي أو كينيدي ، العروس الأصابع ، إصبع العروس). قبلي: تقدّم موسم تلقيح عراجين التمور بنسبة 60 في المائة رغم الظروف المناخية الصعبة مطلع الشهر الجاري. أنواع التمور في الجزائر: (دجلة نور ، دجلة بيدا ، مخ دجلة أو القربي ، حميرة ، تكرمست ، تفزوين ، بنت قبال ، الغرس ، تقربوشة ، تمجوهارت ، عدالة ، تازرزيرت ، بوفاقوس ، فقوس ، بو عثيمة ، تكريماست ، أرشتي ، تينتبوشت ، علي راشد ، مقرنات). أنواع التمور في السودان: (البركاوي (أول محصول نقدي في شمال السودان) ، غونديلا أو قنديله ، دجلة نور ، كولما أو كالما ، المدينة المنورة ، بنتمودا ، جو (جاو أبيض ، أسود جاو) ، الإبراهيمي ، آلان سوك ، براري ، بنت.
خلق الله سبحانه وتعالى أنواعاً عديدة من الثمار المفيدة للإنسان ذات أشكالٍ مختلفة وفوائدٍ جمة، فمن بين هذه الثمار التمر وهي الثمار الناتجة من شجرة النخيل والتي تمتاز بالقيمة الغذائية العالية، وقد اعتمد العرب في قديم الزمان في طعامهم عليها، أمّا في وقتنا الحالي تعتبر ثمرة التمر ثمارٌ صيفية في العديد من دول الوطن العربي.. نتعرف سويا في هذه المقالة على عدد أنواع التمور مراحل نمو التمر: الطلع: وهي المرحلة الأولى للثمرة والتي تبدأ بالتلقيح المباشر مدّة 4-6 أسابيع. الخلال: هي المرحلة الثانية للثمرة، حيث تبدأ فيه بالاستطالة والزيادة في حجمها ووزنها ويصبح لونها أخضر. البسر: يمتد هذا الطور من 3-5 أسابيع، حيث يمتاز بالبطء في زيادة وزن الثمرة وتغيير لونها من الأخضر إلى الأصفر أو الأشقر. الرطب: تصبح الثمرة رطبةً مائية وحلوة، وتتراوح مدته من 3-5 أسابيع. كم عدد أنواع التمور - اندماج. التمر: وهي المرحلة الأخيرة للثمرة حيث يغمقّ لونها وتتجمّد قشرتها وتنضج الثمرة، أشهر أنواع التمور: عجوة المدينة: وهو سيد أنوع التمور والفاكهة جميعها، وهو طعام سيد البشرية محمد صلى الله عليه وسلم، فقد كان يفضله عن جميع أنواع التمور لما يحتويه من فوائد، فهو يمنع السحر ويمنع دخول السم إلى الجسم، بالإضافة إلى احتوائه على الكثر من العناصر المهمة، مثل: الكالسيوم، والزنك، والمغنيسيوم.
تمور ديري تلك التمور من الأنواع الثقيلة ولكنها ذات نكهة لذيذة، كما أن لها حجم متوسط أو كبير في بعض الأحيان، بالإضافة إلى أن شكلها مستطيل، إلى جانب إمتلاكها بشرة حمراء اللون، ولحم ناعم، ولكن حينما يصل الجلد إلى مرحلة النضوج يصبح بلون العنبر، بينما سوف يتحول إلى اللون البني الذهبي عند مرحلة الشفاء، و هي متشابهة مع تمور البرحي بنسبة كبيرة، وكذلك تنضج نهاية الموسم.
تمور المجهول وهي من أكثر التمور شهرة، وذلك لأنها ناعمة وكبيرة، بالإضافة إلى أنها من التمور التي تمتلك نكهة قوية من بين كافة أنواع التمر المزروعة، حيث إن لها طعم رائع حينما يتم تناولها طازجة، وهذا يرجع إلى أن لها محتوى عالي من الرطوبة، والتي تظل صالحة للتناول لمدة ما بين 12 إلى 15 يومًا في درجة حرارة الغرفة، كما كانت أول مرة اكتُشف فيها تمر المجهول في شمال إفريقيا، المغرب، ومن ثم حصلت عليها ولاية نيفادا في الولايات المتحدة الأمريكية في سنة 1927م. تمور درعي تلك التمور تتميز بكونها حلوة، طرية، ولحمية، حيث يشبهها البعض بحبوب الشوكولاتة، كما أن لونه بني غامق يميل إلى أن يكون أسود شبيه للجلد، بالإضافة إلى أنه متوفر طوال فصول العام، والأصل في الحصول عليها هي دولة العراق، وهي من الفاكهة التي تصلح للاستخدام لمدة تصل إلى 10 أشهر.
المصدر:
ذات صلة أسماء أدوات الرسم طريقة الرسم على الجدران الرسم يعتبرُ الرسم من أكثرِ الفنون جمالاً وانتشاراً في جميع أنحاء العالم، حيث يقسم إلى عدة أنواع، منها رسم الطبيعة الصامتة، ورسم البورتريه، والنحت، والرسم بالفحم، والرسم بالماء، والرسم بالألوان الزيتيّة، حيث لكلّ نوع من هذه الأنواع أدواتُه الخاصّة، وطريقتة المختلفة في الرسم، وسوف نتحدّث في مقالنا هذا عن الرسم بالألوان الزيتيّة، والأدوات المستخدمة فيه. أدوات الرسم الزيتي الألوان الزيتيّة وهي عبارة عن مساحيق ملوّنة معجونة بالزيت، متوافرة بألوان طبيعيّة أو كيميائيّة، وتتكوّن من ثلاثة ألوان أساسيّة، الأحمر، والأزرق، والأصفر، والألوان الثانويّة، والتي يمكن صنعُها عن طريق الدمج بالألوان، فمثلاً نحصل على الأخضر بدمج الأزرق والأصفر، والبنفسجيّ بدمج اللونيْن الأزرق والأحمر، أما البرتقاليّ فبدمْج الأحمر والأصفر، حيث يمكن تخفيف أو تغميق درجة كلّ لون عن طريق إضافة اللون الأبيض للتفتيح، أو زيادة كمية أحد الألوان المستخدمة في تحضير لون ثانويّ. فرش الالوان تعدّ فُرش الألوان من أهمّ الأدوات اللازمة للرسمة، حيث لكلِّ نوع من الألوان فرشٌ خاصّة، ولا يجوز استخدامهم لأيّ نوع آخر من الألوان، فالألوان الزيتيّة تحتاج إلى الفرش المعتدلة في القساوة، والمصنوعة من شعر السمور، أو من وبر الجمل، حيث تتوافرُ الفرش بأنواع وأشكال مختلفة، ولكل شكل استخدامٌ معيّن، فمثلاً الفرش ذات الرأس الصغير المدبّب تستخدم لتلوين النقاط الصغيرة أو المساحات الضيّقة جداً، أما الفرش التي تأتي على شكل المروحة فتستخدم في رسم شكل الغيوم، وكذلك الفرش العريضة تستخدم في رسم الخطوط العريضة، وغيرها الكثير.
اختيار ألوان محددة قبل الذهاب للتسوق: إذ إنك ستجد رفوف لدرجات ألوان لا حصر لها في المتجر المخصص للفنون، لذا لابد من وضع قائمة محددة للألوان المراد استخدامها، ويفضل في هذه الحالة شراء أنابيب ألوان أساسية كالدرجات المتوسطة من كل من الأبيض و الأسود و الأصفر و الأزرق و الأحمر ، والتي تمكنك من الحصول على باقي الدرجات عند خلطها بنسب محددة وتوفر عليك كلفة شراء العديد من الدرجات اللونية التي لا حصر لها. الاعتماد على السكين في الرسم: يفضل التدرب على استخدام السكين في الرسم قبل البدء بالعمل الفني، إذ يوصى باستخدام السكين قدر المستطاع والابتعاد عن الفرش إلا في بعض الخطوات التي تحتاج الفرش، كالتفاصيل الدقيقة ورسم الملمس الناعم، ويفضل اتخاذ أسلوب الضربات اللونية للحصول على أفضل نتيجة. تكرار العمل الفني: إن تكرار الموضوع يمنح المبتدئ بعض الثقة والجرأة لتجربة تقنيات مختلفة لنفس العمل، ويمنحه الهدوء والراحة من التفكير بموضوع جديد في كل مرة، لذا فبعد محاولات عديد وتكرار لنفس الموضوع في كل مرة، يصل الفنان لمرحلة قد اكتسب فيها خبرة تساعده على البدء بإنتاج أعمال فنية متكاملة ذات جودة عالية نتجت عن الخبرة المكتسبة من التكرار.