05-09-2008, 07:22 AM #1 مشكلة في توجيه هواء المكيف:(! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... مبارك عليكم الشهر.. اعاده الله علينا بالخير والمسرات ، عندي الاكسنت 2005.. المفتاح اللي يحول توجيه الهواء من الوجه لـ الرجلين وكذا.. حولته للتهويه عشان يطلع من عند القزازه الاماميه.. لعلي يوم رجعته ابحطه على الوجه عيا يرجع..!! ضاق صدري.. موزع هواء مكيف السيارة نوع الأسلوب. قلت يمكن المفتاح مخبط.. و اجيب مفتاح ثاني ونفس الحاله قلت يمكن الحديده من الاصل ماتدور اللي اركب عليها المفتاح... واركب المفتاح شوي شوي يعني الحديده واضحه قدامي.. وافر وتفر لكن لاحياة لمن تنادي! مادري وش الحل.. ؟.. اخاف لازم افك كللللللللل الديكور سواءً الطبلون وغيرهـ.. اما الطبلون حق المسجل ماهنا خلاف ان شاء الله مادري نصائحكم وحلولكم.. وكم تكلف بالزبط ؟ تحياتي 05-09-2008, 07:54 AM #2 رد: مشكلة في توجيه هواء المكيف:(!
After-sales Service: Free Parts Warranty: One Year وظيفة: التبريد والتدفئة وضع التحكم: كتيب وضع القيادة: غير مستقلة درجة الحرارة قابل للتعديل المنطقة: منطقة مفردة المعلومات الأساسية. نوع التبريد نوع التدفئة حزمة النقل Carton تخصيص 2726*14850*232 mm العلامة التجارية coworld رمز النظام المنسق 8415200000 القدرة الإنتاجية 1000 Units/Month وصف المنتجات حافلة تكييف HCO15 الوصف: 1) خدمة فعالة، وسعر معقول، ومنتجات طويلة العمر. 2) سيارة إسعاف خاصة بكل العلامات التجارية، وهي سيارة فان. 3. مظهر انسيابي أنيق أوروبي. التعاون التقني والتصميم بين الصين وإيطاليا. 4. سعة تبريد قوية، هواء تبريد كافٍ، ضوضاء منخفضة. 5. استهلاك مكيف السيارة من البنزين - متجر البيت. شهادة ISO9001/ TS16949/ QS9000/ CE/ ATP المواصفات: الطراز HCO15 سعة التبريد 15 كم الجهد تيار مباشر بجهد 12 فولت/24 فولت الطاقة الإجمالية ≤960 واط مستوى صوت هواء المروحة 3400 م3/الساعة حجم هواء المروحة 5700م3/الساعة الضاغط XH32 الأبعاد 2726×1485×232 مادة التبريد (المبرد R134a مناسبة للسيارات 7 م~7. 5 م أتوبيس متوسط الأبعاد: مجموعة مكيف الهواء 2726×1485×232مم الحزمة: في إطار من الحديد والكرتون الصور: ما بعد البيع: مدة الضمان 12 شهرًا.
لماذا تحدث المشكلة ؟ لما يكون المكيف موجه الى الاعلى او الاسفل وليس الوسط وحدث انفصال للكهرباء او احد الاسباب السابقة وعادت الكهرباء الوضع الافتراضي للمكيف هو الوسط وراح يتعامل مع الهوايات على هذا الاساس بينما بالواقع هي على فوق وهنا يلزم اعادة او ريست للكمبيوتر كما ذكرت فوق. بخصوص الازرة او الاكواد والحركات السرية هي كلها صحيحة لكن لكل شغله حركة منها الطريقة الي ذكرها الاخ بندر هي صحيحة لكن هي لاعادة تكييف او تهيئة الموجهات وتنظيفها من الغبار حتى لاتصلب وتصبح ثقيله على محرك الهوايات وراح نلاحظ انه يبدل للحار ويغلق ويفح الهوايات في كل الاتجاهات ، لكن هذا ليس حل تدفق الهواء من فوق فالكمبيوتر يعتقد ان الهواية على الوسط بينما بالواقع هي على فوق علشان كذ يلزم انت تضع الهواية على الوسط وتطفي السيارة وتفصل البطارية علشان لما يعيد البرمجة تكون الازرة سوى على الشاشة او الازرة الفعليه بمكانها الصحيح الي مبرمج عليه الكمبيوتر. اين موضع الخطاء المصنعي في هذه المشكلة ؟ الخطاء هو عدم وجود حساس داخل ممرات مجموعة توجية الهواء ليعرف الوضعية الحالية فعلياً ليتم اعادة البرمجة بموجبها فيما يخص التكييف أو على الاقل ترجع جميع موتورات التوجيه لاوضاعها الطبيعة عند البرمجة الالية.
Skip to content الرئيسية كتاب التفسير الجامع سورة يوسف (1 - 52) الآية رقم (1) - الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ﴿الر﴾: بدأت هذه السّورة بالأحرف الـمُقطّعة، وقد تحدّثنا عنها بشكلٍ مفصّلٍ عند تفسير سورة (البقرة). ﴿ تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ ﴾: الآيات تعني المعجزات، قال سبحانه وتعالى: ﴿ قَالَ إِن كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ (106) ﴾ {الأعراف}؛ أي أعطنا معجزةً. عندما يقول المولى سبحانه وتعالى: (كتاب) ينصرف المعنى إلى القرآن الكريم. ﴿ الْمُبِينِ ﴾: أي الّذي يبيّن كلّ شيءٍ تحتاجه حركة الإنسان في الأرض، قال سبحانه وتعالى: ﴿ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ﴾ {الأنعام: من الآية 38}. «الر»: فواتح السور حروف لا إعراب لها. «تِلْكَ»: اسم إشارة مبتدأ واللام للبعد والكاف للخطاب. «آياتُ»: خبر والجملة مستأنفة. الباحث القرآني. «الْكِتابِ»: مضاف إليه. «الْمُبِينِ»: صفة. الر: البدء بالحروف المقطعة إشارة إلى إعجاز القرآن، فمن هذه الحروف العربية الأبجدية ونحوها التي تكونت منها لغة العرب، تألفت آيات الكتاب المعجز، كما بينا في أول سورة البقرة وآل عمران وغيرهما من السور المتقدمة.
والعرب جمع عربي، كروم ورومي، وعربة ناحية دار إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام. قال الشاعر: وعربة أرض ما يحل حرامها ** من الناس إلا اللوذعي الحلاحل ويعني النبي صلى الله عليه وسلم أحلت له مكة. وسكن راء عربة الشاعر ضرورة. قيل: وإن شئت نسبت القرآن إليها ابتداء أي: على لغة أهل هذه الناحية. لعلكم تعقلون ما تضمن من المعاني، واحتوى عليه من البلاغة والإعجاز فتؤمنون، إذ لو كان بغير العربية لقيل: {لولا فصلت آياته} {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآَنَ} القصص: مصدر قص، واسم مفعول إما لتسميته بالمصدر، وأما لكون الفعل يكون للمفعول، كالقبض والنقص. والقصص هنا يحتمل الأوجه الثلاثة. فإن كان المصدر فالمراد بكونه أحسن أنه اقتص على أبدع طريقة، وأحسن أسلوب. ألا ترى أنّ هذا الحديث مقتص في كتب الأولين، وفي كتب التواريخ، ولا ترى اقتصاصه في كتاب منها مقاربًا لاقتصاصه في القرآن، وإن كان المفعول فكان أحسنه لما يتضمن من العبر والحكم والنكت والعجائب التي ليس في غيره. والظاهر أنه أحسن ما يقص في بابه كما يقال للرجل: هو أعلم الناس وأفضلهم، يراد في فنه. وقيل: كانت هذه السورة أحسن القصص لانفرادها عن سائرها بما فيها من ذكر الأنبياء، والصالحين، والملائكة، والشياطين، والجن، والإنس، والأنعام، والطير، وسير الملوك، والممالك، والتجار، والعلماء، والرجال، والنساء وكيدهن ومكرهن، مع ما فيها من ذكر التوحيد، والفقه، والسير، والسياسة، وحسن الملكة، والعفو عند المقدرة، وحسن المعاشرة، والحيل، وتدبير المعاش، والمعاد، وحسن العاقبة، في العفة، والجهاد، والخلاص من المرهوب إلى المرغوب، وذكر الحبيب والمحبوب، ومرأى السنين وتعبير الرؤيا، والعجائب التي تصلح للدين والدنيا.
فما بالنا بكتاب الله تعالى وهو الكتاب الجامع الذي يقول فيه الحق تبارك وتعالى: {مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الكتاب وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابتغاء الفتنة وابتغاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ الله والراسخون فِي العلم يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألباب} [آل عمران: 7]. إذن: فهذا المتشابه يعتبره أهل الزيغ فرصة لتحقيق مَأْربهم، وهو إبطال الدين بأيِّ وسيلة وبأي طريقة، ويحاولون ممارسة التكبر على كتاب الله. ولهؤلاء نقول: لقد أراد الله أن يكون بعضٌ من سور الكتاب الكريم مُبْتدئةً بحروف تنطق بأسمائها لا بمُسمَّياتها. وقد أرادها الحق سبحانه كذلك ليختبر العقول؛ فكما أطلق سبحانه للعقل البشري التفكير في أمور كثيرة؛ فهناك بعض من الأمور يخيب فيها التفكير، فلا يستطيع العقل إدراك الأشياء التي تفوق حدود عقله. والحق سبحانه وتعالى يصنع للإنسان ابتلاءات في وسائل إدراكه؛ وجعل لكل وسيلة إدراك حدوداً، وشاء أن يأتي بالمتشابه ليختبر الإنسان، ويرى: ماذا يفعل المؤمن؟ وقوله الحق سبحانه: {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ الله والراسخون فِي العلم.. } [آل عمران: 7].