(فيديو) 02:03 | 2022-04-29 جميلة ومتطورة واقتصادية في استهلاك الوقود... تعرفوا إلى سيارة "كيا" الجديدة (فيديو) 14:00 | 2022-04-28 Download our application Follow us Privacy policy Softimpact Softimpact
تداول محبو أنجي خوري صورة لها على مواقع التواصل الإجتماعي لاقت رواجاً كبيراً. وظهرت خوري وهي ترتدي بيكيني باللون الاسود، وانهال المتابعون بالتعليقات، مشيرين الى ان حجم صدرها قد ازداد في الآونة الأخيرة، وأنها بدأت تعمد لإجراء عمليات تجميلية بكثرة، بينما طلب منها احد المتابعين أن تتعرى، قائلاً:"يا صاحبة الراس الاسترالي متى سنراك عارية"!!! يشار الى أنها ليست المرة الأولى التي تنشر فيها أنجي صوراً لها وهي عارية، فقد قامت بالآونة الأخيرة بنشر صورة وقدمتها كهدية منها للمتابعين بمناسبة عيد الميلاد، الأمر الذي أثار غضباً كبيراً تجاهها.
(صور) 03:24 | 2022-04-29 ممثلة لبنانية شهيرة بإطلالة فاضحة.. والجمهور يسأل: "وين البلوزة"؟ (فيديو) 04:17 | 2022-04-29 Your browser does not support the video tag.
أثارت الفنانة أنجي خوري الجدل بعد نشرها صورة إطلالتها الأخيرة وهي عارية بالكامل مع قطتها على صفحتها الخاصّة عبر إنستغرام. في التفاصيل، نشرت أنجي خوري الفنانة السورية المثيرة للجدل منذ ظهورها على وسائل التواصل الإجتماعي، صورة جديدة لها وهي عارية تمامًا وأثارت ضجة واسعة على مختلف وسائل التواصل كالعادة. إقرأ أيضًا: شقيق نجمة سورية شهيرة مثلي الجنس.. ردة فعلها لا تصدق وهذا ما قالته! صور انجي خوري المغنية. هذا وقد ظهرت معها قطتها التي حاولت أن تخبّئ بها بعض الأجزاء. وظهرت أنجي خوري عارية تماما في الصورة التي تم تغطية أجزاء منها بدون خجل ولا خوف. الأمر الذي أثار غضب متابعيها وحصلت على كمية من التعليقات الغاضبة. إليكم صورة أنجي خوري وهي عارية يشار إلى أنّ اسم الفنانة السورية إنجي خوري تصدّر محركات البحث على شبكة الإنترنت، بعد القبض عليها بتهمتي "الدعارة وتعاطي المخدرات". وقالت تقارير إخبارية صادرة عن صحف لبنانية، إن خوري تم توقيفها من قبل الأمن الجنائي السوري، بعد دعوى قضائية رفعتها ضدها الفنانة اللبنانية شيراز. وحركت شيراز دعاوى قضائية ضد خوري في لبنان وسوريا، بعد هجومها الأخير عليها والتشهير بها، إثر تحالف إنجي خوري مع الفنانة اللبنانية قمر.
وقد لقي كلامه تصفيقًا حارًا من قبل المشاركين. إشارة إلى أنّ هذه الدورة التدريبية في فرنسا، تأتي في سياق سلسلة دورات عٌقدت سابقًا لمكافحة تهريب القطع الثقافية وتحسين التعاون العابر للحدود الوطنية، وذلك ضمن إطار المشروع الإقليمي "AGIR" المموّل من وزارة أوروبا والشؤون الخارجية "MEAE"، بإشراف مستشار السفيرة للعلوم والتكنولوجيا والابتكار، منسق المشروع السيد فيليب بونكور philippe Boncour.
شارك وفد لبناني في دورة تدريبية في فرنسا، حول محاربة الاتجار بالسلع الثقافية والآثار ومكافحة تهريب القطع الأثرية، بدعوة وتنظيم من وزارة أوروبا والشؤون الخارجية MEAE، والمجموعة الأكاديمية الدولية للتنمية GID. السورية آنجي خوري بصدر عارٍ وإيحاءات جنسية – صور | مجلة الجرس. ضم الوفد المحامي العام لدى النيابة العامة التمييزية القاضية ميرنا كلّاس، رئيس مكتب السرقات الدولية العقيد نقولا سعد، ممثل إدارة الجمارك اللبنانية المراقب جورج داوود، المترجمة الفورية زهى القزّي، وممثلان عن مديرية الآثار هما سمر كرم ورافي جرجيان. إضافةً إلى لبنان، شارك في الدورة عدد من الدول العربية. الوفد اللبناني لقي ترحيبًا واسعا وحفاوة بالغة، وتمّ استقبالهم في المعهد العالي للشرطة الفرنسية في مدينة ليون وفي الاونيسكو وفي معهد العالم العربي ومعهد اللوفر. وزير الثقافة الفرنسي السابق ورئيس المعهد العربي في باريس جاك لانغ نوّه بالحضور اللبناني العالمي، وفي كلمة ترحبيبة له لفت على طريقته إلى أهمية الإنتشار اللبناني قائلًا "لو استفقنا يومًا ووجدنا أنّ اللبنانيين المنتشرين حول العالم من أطباء وأساتذة وأدباء وعلماء آثار وعلماء اجتماع، لو وجدنا أنّهم اختفوا ماذا قد يحصل في العالم؟ عندها سينهار العالم".
Embed from Getty Images أحد أحياء الضواحي الفرنسية وقد تناول الكاتب الجزائري حميد دحماني «مصطلح السم» في مقال ساخر له بصحيفة «يومية وهران» قائلًا: «هذا المصطلح في العربية يعني السُم المميت، يبدو أن الفرنسيين لم يكتفوا فقط باحتلالنا، فها هم يحتلّون أيضًا تراثنا المعنوي. صور حرف العين , صور متنوعه باشكال مختلفه لحرف العين - اروع روعه. هؤلاء الروم حفروا إلى آخر حرف في معجمنا الجزائري من أجل إثراء الحقل الدلالي الفرنسي». وفي الرابع من يونيو (حزيران) 2020 هاجمت مجموعة يمينية متطرّفة باريسية، تسمّي نفسها «الزواف»، حانة تابعة لمجموعة «ضد الفاشية» لأقصى اليسار تُدعى «سانت سافور»، وقد ضرب هؤلاء اليمينيون المتطرّفون، المكوّنون من 15 عنصرًا، روّاد الحانة اليسارية بالعصيّ والقارورات. وفي حين أن الشرطة حاولت بقدر استطاعتها الوصول إلى الجُناة والإمساك بهم، إلا أنها عجزت عن الوصول إلى أدلّة واضحة وصريحة من شأنها إدانتهم أمام القضاء؛ في ظلّ عدم وجود صور أو فيديوهات تكشف عن وجوههم وهويّاتهم، لكن هذا تغيّر عندما اطّلعت الشرطة على هواتف المشتبه بهم؛ إذ وصلت إلى رسالة لأحد المتّهمين يقول فيها: «لقد شعروا بالسمّ بسبب هجومنا على «سانت سافور، هاها». وقد استخدمت النيابة هذه الرسالة باعتبارها أحد الأدلة من أجل إدانة المجموعة اليمينيّة المتطرّفة، والمفارقة في قصّة الهجوم اليميني على الحانة اليسارية أنّه في الوقت الذي يدعو فيه رموز تيّار اليمين المتطرّف مثل إيريك زمور ومارين لوبان إلى التضييق على العرب والمسلمين في فرنسا والتحذير من خطر المهاجرين – أغلبهم من أصول مغاربية – فإن التأثير الثقافي للمهاجرين في انتشار مستمر، وقد وصل إلى ألسنة نشطاء اليمين المتطرّف أنفسهم.
ينتشر على ألسنة الشباب الفرنسيين في السنوات الأخيرة مصطلح «seum» الجديد ذو الأصل العربي (سمّ)، وتشير عبارة «أشعر بالسمّ» (j'ai le seum) إلى حالة الشعور بالإحباط، والقهر، والسأم؛ وقد تطرّقت العديد من الصحف إلى هذا المصطلح باعتباره يعبّر بصورة دقيقة عن حالة الإحباط العامة التي تشهدها الساحة الفرنسية، قُبيل أيّام قليلة من الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية بين الرئيس المنتهي ولايته إيمانويل ماكرون ومنافسته مرشّحة اليمين المتطرّف مارين لوبان في 24 أبريل (نيسان) 2022. ويقول بعض المتخصّصين في اللغة الفرنسية، بأنّ هذا المصطلح ذا الأصل العربي قد وُلد غالبًا من أحياء الضواحي التي يسكنها الطبقات الأدنى من الفقراء، والمهاجرين، والعمّال البسطاء، وأغلبهم من أصول مغاربية؛ وقد روّجت الموسيقى الشبابية «الراب» لهذا التعبير، وتداوله شباب الأحياء والمهاجرين من تونس، والجزائر، والمغرب؛ لينتقل مع الوقت بفضل الاحتكاك، والتواصل، وكلمات الموسيقى، إلى الصفحات الأولى، وأغلفة الجرائد، والصحف الفرنسية، ويصبح أحد أكثر المصطلحات تداولًا في الساحة السياسية والإعلامية لوصف حالة الإحباط، والغضب، وعدم الرضا، التي يشعر بها الشباب إزاء الطبقة السياسية، والوضع العام في فرنسا.
المصدر: رئاسة مجلس الوزراء
وتشير هذه القصّة إلى تعمّق حضور تعبير «السُم» ذي الأصل العربي في الساحة الفرنسية عند أقصى اليمين أو أقصى اليسار على حدّ سواء؛ فها هي مجموعة شيوعيّة شبابية تُنشئ مجلّة باسم «السمّ» (Le Seum) واصفة عنوان المجلّة بأنّه يعني «الحنق والإحباط والقرف»، وجاء في آخر المجلّة الإلكترونية اليسارية: «هل تسكن قريبًا من تولوز؟ هل يجعلك عملك، أو رئيسك في الشغل، تشعر بالسمّ؟ تعال وتحدّث مع الرفاق»، تاركة عنوانًا للتواصل مع كتّاب المجلّة. وليس مصطلح «السمّ» الوحيد الذي انطلق من أحياء فرنسا المهمّشة حيث يعيش المهمّشون والفقراء والمهاجرون غير القانونيين القادمون من المنطقة المغاربية و«الساحل»؛ إذ إن مصطلح «الحُقرة« ( La Hoggra) بما يحمله من دلالات الشعور بالظلم، والإجحاف، والاضطهاد، هو الآخر انتقل إلى ألسنة الفرنسيين وأضحى متداولًا بصورة واسعة في صورة من صور تأثّر المركز الفرنسي الرسمي بالهامش المتمثّل في ضواحي المدن، والأحياء الفقيرة، ومجتمع المهمّشين. مجلّة يسارية تحمل عنوان «سمّ» فظاهرة مصطلح «السمّ» الذي انتشر مثل النار في الهشيم، وتحوّل إلى ظاهرة لافتة للانتباه حول التأثير الثقافي لأبناء الضواحي، والأحياء الفقيرة، والمهاجرين من أصول عربية وإسلامية، هو جزء من ظاهرة أشمل، وهي المصطلحات الفرنسية ذات الأصل العربي؛ إذ وجد باحثون بأنّ اللغة العربية هي ثالث أهم مصدر للمصطلحات الفرنسية بعد الإنجليزية، والإيطالية.