ايه هين يالمعرس ام اصفر ناوية لك على نيه!!! يا ام اصفر تبين مساعده و الا شي؟.. أنآ متأكده انه يحب أوم أحمر كآسره خآطري أوم أصفر أحس مكسور خآطرهآ.. شيء جميل يتزوج ثنتين ماتصلحه له واحده الا اسبير ههه بغض النظر عن إنه يعجبك.. و احلى زواج على كيف كيفك.. بس السؤال اللي يطرح نفسه هل هو حلال ياخذهن في نفس الليله و الا لا ؟!!
وانا عقب اقتنعت بكلامه بس والله ما ابيه ياخذ لابتوبي ويتعود على هالشي! احس ما اقدر اوصله هالمعلومة!!! اعطيه مليون عذر بس ما اقوله اني مب ملزومة اعطيك لابتوبي!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] [img]********[/img] دمتم بود ابوعبدالملك وليد الخيااااااااال واسع عند هالمصمم يسلمووووو اخوي [align=center]غريب 2000 مشكور لخوي على التعليق [blink] بس الصور حقيقية وهي موجودة في الاسواق[/blink] دمت بود [/align]
ألا يعظم الله؟! وهو الذي له الملائكة العظام يسبحونه ويستغفرونه، وله يسجدون، جاء عن أبي ذر –رضي الله عنه- أنه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: ((إني أرى ما لا ترون، وأسمع ما لا تسمعون أطت السماء، وحق لها أن تئط؛ ما فيها موضع أربع أصابع إلا وملك واضع جبهته ساجداً لله، والله لو تعلمون ما أعلم؛ لضحكتم قليلاً، ولبكيتم كثيراً، وما تلذذتم بالنساء على الفرش، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله)) 10.
ما لكم لا ترجون لله وقاراً 20 جمادى الثانية 1429 بهذه الكلمات التي تقطع نياط قلوب الموحدين وكل من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد خاطب نوح عليه السلام قومه بعد أن بذل معهم كل ما في وسعه طيلة ألف سنة إلا خمسين عاماً من الدعوة؛ {قَالَ رَبِّ إِنِّي دَعَوْتُ قَوْمِي لَيْلًا وَنَهَارًا (5) فَلَمْ يَزِدْهُمْ دُعَائِي إِلَّا فِرَارًا (6)... ثُمَّ إِنِّي دَعَوْتُهُمْ جِهَارًا (8) ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا} [نوح]، ألف سنة لم يألُ فيها جهداً لهدايتهم ولم يجد منهم في المقابل إلا الصدود والإعراض والاستهزاء، إلا قليلاً منهم. إن المرء يكاد يجزم بأن هذه الكلمات إنما خرجت منه عليه السلام والألم يعتصر قلبه، والدهشة والاستغراب يملآن جوانحه؛ أن يقابَل رب الأرض والسماء الذي أنعم على خلقه بكل ما يتمتعون به من نعم ظاهرة وباطنة بكل هذا الجحود والنكران، فخيره سبحانه وتعالى إلى الخلق نازل وشرهم إليه صاعد، يتحبب إليهم بالنعم ويتبغضون إليه بالكفر والمعاصي! أراد نوح عليه الصلاة والسلام بهذه العبارة أن يلين القلوب القاسية ويحرك العقول المتحجرة ويذيب الأحاسيس المتبلدة، كيف لا تعظمون الله وتوقرونه {وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً}؟ فلو نظر الإنسان لأطواره المتعاقبة وكيف أنه كما قال بعض السلف: مبدؤه نطفة مذرة، وآخره جيفة قذرة، وبينهما يحمل العذرة؛ لاستصغر نفسه في جنب هذا الكون مترامي الأطراف {أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا (15) وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (16)} [نوح]، فكيف في جنب مبدع هذا الكون ومنشئه على غير مثال، ومدبر أمره بلا ظهير!