أعلن مستشفى زايد العسكري في البطائح عن تقديم خدمات الرعاية الطبية المتكاملة لمنتسبي وزارة الدفاع والقوات المسلحة في الإمارات الشمالية. ويعد مستشفى زايد العسكري في البطائح نقلة نوعية في مجال تقديم خدمات الرعاية الطبية المتكاملة لمنتسبي القوات المسلحة في الإمارات الشمالية، بهدف تعزيز مستوى الرعاية الطبية والصحية التي يقدمها سلاح الخدمات الطبية بوزارة الدفاع، مما يسهم في تقديم مستوى عالٍ من الرعاية الصحية، وذلك بهدف تخفيف العبء والجهد والوقت على المراجعين عبر توفيره كامل الخدمات الطبية والعلاجية، على حد سواء، إلى جانب تخفيفه الضغط على العيادات الخارجية في مستشفى زايد العسكري في أبوظبي. وأوضح العقيد طبيب أحمد السعدي مدير مستشفى البطائح، أنّ المستشفى حريص على استخدام أحدث الأجهزة الطبية والتقنيات المتقدمة في مجال طب وجراحة العيون، إيماناً بقيمة نعمة البصر، مشدّداً على مواصلة الاستثمار في نخبة الكفاءات الطبية المؤهلة لإجراء العمليات الجراحية المعقدة والدقيقة، في سبيل توفير أفضل الخدمات العلاجية المطابقة لأفضل الممارسات العالمية، بما يحقق سعادة ورضى المرضى. حجز مواعيد مستشفى العسكري بتبوك. وأشار إلى أنه لدينا طاقم طبي مواطن في مستشفى زايد العسكري بالبطائح لإجراء عمليات زراعة طبقية العين التي تعتبر من أحدث العمليات في علاج فشل بطانة القرنية، والقرنية المخروطية وندبات القرنية.
وقال الدكتور أحمد السعدي إن عمليات زراعة القرنية الطبقية تتم كإجراء جراحة اليوم الواحد، ولا يتوجب تنويم المريض في المستشفى قبل أو بعد العملية، وفي كثير من الأحيان يتم إجراؤها تحت التخدير الموضعي، وبعدها يغادر المريض إلى المنزل ويتم إعطاؤه موعداً للمتابعة. وأضاف أن خدمة المرضى بالشكل الأمثل، ووصول الخدمة المتميزة إلى مستحقيها، وتقليل المسافات، تعد أحد أهداف سلاح الخدمات الطبية، فحرصنا على توفير هذه الخدمة إلى جانب الخدمات الجراحية الأخرى مثل جراحة المناظير وجراحة المسالك البولية، وجراحة العظام وجراحة الأنف والأذن والحنجرة في إطار مستشفى متكامل يقدم خدمات أخرى، مثل الطوارئ والعناية المركزة، ومناظير المعدة والأمراض الباطنية. اخبار السعودية - تعليق الزيارة إلى الروضة الشريفة بالمسجد النبوي - شبكة سبق. وأشار إلى أن مستشفى زايد العسكري في البطائح يكمل منظومة الرعاية الصحية لمنتسبي القوات المسلحة وذويهم، خصوصاً في المناطق الشمالية في الدولة. (وام) المصدر: صحيفة الخليج
وقال الدكتور أحمد السعدي إن عمليات زراعة القرنية الطبقية تتم كإجراء جراحة اليوم الواحد، ولا يتوجب تنويم المريض في المستشفى قبل أو بعد العملية، وفي كثير من الأحيان يتم إجراؤها تحت التخدير الموضعي، وبعدها يغادر المريض إلى المنزل ويتم إعطاؤه موعداً للمتابعة. مستشفى الملك سلمان العسكري بتبوك. وأضاف أن خدمة المرضى بالشكل الأمثل، ووصول الخدمة المتميزة إلى مستحقيها، وتقليل المسافات، تعد أحد أهداف سلاح الخدمات الطبية، فحرصنا على توفير هذه الخدمة إلى جانب الخدمات الجراحية الأخرى مثل جراحة المناظير وجراحة المسالك البولية، وجراحة العظام وجراحة الأنف والأذن والحنجرة في إطار مستشفى متكامل يقدم خدمات أخرى، مثل الطوارئ والعناية المركزة، ومناظير المعدة والأمراض الباطنية. وأشار إلى أن مستشفى زايد العسكري في البطائح يكمل منظومة الرعاية الصحية لمنتسبي القوات المسلحة وذويهم، خصوصاً في المناطق الشمالية في الدولة. (وام)
في الحلقة الرابعة من سلسلة مع "الذاكرة السياسية" على قناة "العربية" يكشف رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية السابق حيدر أبو بكر العطاس كيف قطع الطريق على طرح الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح قيام وحدة اندماجية بين اليمنين الجنوبي والشمالي في حضور الزعيم الليبي معمر القذافي. العطاس رد على اقتراح صالح بتبني مشروع سابق اقترحه القذافي بقيام وحدة بين اليمنين الشمالي والجنوبي وليبيا، الأمر الذي أفرح القذافي وأغضب صالح الذي انسحب من الاجتماع، وبذلك تبخر اقتراح الوحدة. كتب ثوره الحراك الجنوبي السلمي ضد الشمال في اليمن - مكتبة نور. العطاس يرى أن الرئيس اليمني السابق صالح كان يستفيد من الخلافات في الجنوب لتحقيق أهدافه، وهو لم يكن في الأساس يرغب في توحيد اليمنين إنما رئيس اليمن الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد هو من أقنعه بذلك. الرئيس صالح كان يقول للعطاس: إن مقررات مكتبكم السياسي تصلني في غضون ساعتين من صدورها. ولدى مراجعة رئيس اليمن الجنوبي وقتها علي ناصر محمد بالأمر ذكر أن أعضاء من المكتب السياسي واللجنة المركزية يتعاملون مع صالح. وفي الحلقة يتطرق العطاس إلى الخلافات بين اليمن الشمالي والجنوبي قبل قيام الوحدة.
2 يوليو نفت رئاسة الجمهورية في صنعاء أنباء وقوع انقلاب فاشل في البلاد وإعدام ثلاثة من كبار الضباط. 22 مايو 1990 توقيع اتفاقية الوحدة بين الجمهورية العربية اليمنية وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وقيام الجمهورية اليمنية.
يقول جين أنه استمد أفكاره من دراسات متعمقة لحركة مهاتما غاندي في المقام الأول، ومن هنري ديفيد ثورو، وإن كان تأثره بثورو أقل. كما يذكر العديد من المصادر التي تأثر بها في كتابه الصادر عام 1973 بعنوان "سياسة الحراك السلمي"، والذي كان توسعاً على أطروحته للدكتوراه عام 1968. ويقدم في كتابه تحليلاً سياسياً عملياً عن الحراك السلمي كوسيلة لممارسة القوة في فترات النزاع. ومن أهم الأفكار التي يطرحها جين هو أن السلطة ليست أحادية ثابتة، أي أنها ليست أمراً لا يمكن انتزاعه من أصحاب السلطة، ولكنه يرى أن السلطة السياسية، أي سلطة الدولة، بغض النظر عن طبيعة تنظيمها، هي نابعة في المقام الأول من المواطنين فيها. وهو يرى أن أي قاعدة للسلطة إنما هي قائمة على طاعة المواطنين لأوامر الحاكم أو الساسة، فإن امتنع المواطنون عن الطاعة، ففي هذه الحالة يفقد الحاكم سلطته. كما يرى جين أن كل قاعدة فعالة للسلطة يكون فيها أنظمة تعمل على تشجيع أو تحصيل الطاعة من الأفراد، وعادة ما يكون للدول أنظمة معقدة للحفاظ على التزام المواطنين وطاعتهم. وهذه الأنظمة تشتمل على مؤسسات الدولة المعروفة، كالشرطة والمحاكم والهيئات التنظيمية، ولكنها قد تشمل كذلك بعض الجوانب الثقافية التي تشجع على الطاعة من خلال غرس مفهوم أحادية السلطة وقدسيتها ومكانتها.