قصة جحا وابنه والحمار | قصص قصيرة للأطفال - YouTube
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 18/7/2013 ميلادي - 11/9/1434 هجري الزيارات: 173895 أربع قصص قصيرة جدا 1- بلادي وإن جارت علي عزيزة في بيت من صفيح لا تتجاوز مساحته عشرة أمتار مربع، أثاثه صندوق يحوي بعض لوازم أساسية، فوقه تلفازٌ أبيض وأسود صغير الحجم، مِن الجهة الأخرى موقد صغيرٌ على طاولة مهترئة، تعلوها طبقة سميكة من المرَق المتراكم والزيوت المحترقة، وصراصير تعوَّدت الخروج في وضَحِ النهار، مطمئنَّةً على حياتها، آمنة على مستقبلِها مع صاحب البيت. الحرارة تجاوزت الأربعين درجة، يستلقي صابر على فراشه المُلقى على الأرض، يتابع على التلفاز احتفالات العيد الوطني لبلاده، وتدخل أحد الساسة الوطنيين ملقيًا خطابًا حماسيًّا اقشعرَّ له بدنُ صابر، واغرورقت عيناه دمعًا، لا سيما عند قراءته هذا البيت مختتمًا تدخله: بلادِي وإن جارت عليَّ عزيزةٌ ولو أنني أعرى بها وأجوعُ 2- الواحد القهار ♦ الشاعر للملك: ما شئتَ لا ما شاءت الأقدارُ فاحكُمْ فأنت الواحدُ القهارُ • الملك للشاعر: صدَقْتَ يا شحرور البلاط، بورك في لسانك. ثمَّ يلتفت إلى مستشاره الخاص: • أريد هذا البيت مكتوبًا بماء الذهب، معلقًا على جميع أستار المدارس والجامعات وجميع مؤسسات الدولة، محفوظًا في صدوركم، ترتِّلونه في الصباح عند بداية العملِ، وفي المساء عند انتهائِه، أما أنت أيها الشاعر، لك جميل ما جُدتَ به، اقطعوا لسانَه؛ لئلا يقول بيتًا أجملَ من هذا لغيري.
القصة الخامسة التهمت القطط السمان حمائمنا الوديعة وأضحت حدائقنا مرتعًا للغربان. القصة السادسة تحدّت الفراشة النار فاحترقت وتحول رمادها إلى ذكرى عابرة في أفق سماء العدم. القصة السابعة صاحب المزرعة ترك خرافه الضالة فريسة للذئاب لا يحرّك ساكنا آثر الصمت الأبدي.
خاص: بقلم – عدة بن عطية الحاج (ابن الريف): القصة الأولى على سفح جبل العمر رأيت غيمة من نور فأندهشت وغمرتني أنوار الحقيقة. القصة الثانية "النّجاشي"؛ ملك الحبشة وهو رجل لا يظلم عنده أحد؛ أصيب بمرض خطير وعمّا قليل سيرحل عن هذه الدنيا، فلا المُلك سينفعه ولا الحبشة ستدوم له؛ كنت ذات يوم في أرضه بالحبشة كلاجيء سياسي، ولكنه لم يعاملني بعدله كما يقال عنه ويشاع عنه؛ وصار دائمًا يهدّدني إمّا بالسّجن أو بالطرد من أرض الحبشة؛ إن لم أعمل قوّدًا عنده لم يكن له جيش قويّ بل كان له مجموعة من القوّادين والقوّدات بها أسّس مملكة من ورق ستنسفها الرّيح يومًا ما. القصة الثالثة سئم القطّ من أكل السّمك؛ وصار يفترس الحمائم الوديعة في أوقات القيلولة، ولكنّ هيهات هيهات دوام الحال من المحال تحوّلت تلك الحمائم الوديعة إلى نسور كاسرة وستفترسه قريبًا، والأيام بيننا وإنّ غدًا لناظره قريب. قصص قصيره جدا بالفرنسيه الحيوانات. القصة الرابعة "النجاشي"؛ ملك الحبشة الذي يُشاع عنه ويذاع بأنّه لا يظلم عنده أحد، ظلم نفسه عندما آثر أن يبقى سنوات عديدة متبوّئًا عرش الحبشة، ولكنّه داهمه المرض وسيخرج من الباب الضيّق كلّ من حجّ إلى مملكتك سيندم؛ لأنّه كان يُريدك أن تبقى ملكًا على أرض الحبشة لكي يستمتع هو وأترابه وصديقاته من وراء عدلك المزعوم، ولكنّ دوام الحال من المحال ولكلّ بداية نهاية.
لقد كانوا عمال بناء و تجار جيدين، لكنهم كانوا أيضًا جنودًا رائعين. قاتلوا الشهيرة في معركة تروي. هوميروس، و قال، والكاتب اليوناني المهم قصص سن الميسينية في كتبه الإلياذة و الأوديسة. بعد انتهاء عصر الميسينيين في حوالي عام 1100 قبل الميلاد، دخلت اليونان عصر الظلام. يُعرف باسم عصر مظلم لأن لا أحد يعرف الكثير عما حدث – اختفت جميع اللغات المكتوبة والفن. الحياة بعد عصر الظلام في عام 800 قبل الميلاد، أي بعد حوالي 300 عام من بدء عصر الظلام، ظهرت الحضارة اليونانية ببطء مرة أخرى. بدأ اليونانيون التجارة أكثر مع العالم الخارجي، و أقاموا الألعاب الأولمبية الأولى و قاتلوا الجيش الفارسي الغازي. و يعرف المؤرخون هذه الفترة بأنها الفترة القديمة للتاريخ اليوناني. خلال هذا الوقت، كان يحكم العديد من المدن في اليونان شخصية تشبه الملك. من هم الاغريق؟. حوالي 480BC دخلت اليونان العصر الذهبي الذي استمر لمدة 200 عام. بنى الناس معابد رائعة، و اكتشفوا اكتشافات علمية، و كتبوا مسرحيات و أسسوا أول ديمقراطية مناسبة. يسمي المؤرخون هذه اليونان الكلاسيكية. تُعرف الفترة الأخيرة من التاريخ اليوناني بالفترة الهلنستية. استمر هذا من 323BC إلى 30BC، عندما سيطر الرومان على اليونان.
لم يدمر الرومان الحياة اليونانية. لقد احترموا الإغريق ونسخوا أشياء كثيرة عن ثقافتهم ، بما في ذلك مبانيهم ومعتقداتهم و ملابسهم. كيف حكمت اليونان؟ لم يكن هناك بلد واحد يسمى "اليونان القديمة". بدلاً من ذلك ، تم تقسيم اليونان إلى دول مدينة صغيرة ، مثل أثينا ، سبارتا ، كورينث وأولمبيا. كل دولة مدينة حكمت نفسها. كان لديهم حكوماتهم وقوانينهم وجيشهم. لذلك ، اعتبر الإغريق القدماء الذين يعيشون في سبارتا أنفسهم سبارتان أولاً ، والثاني اليوناني. من المعروف أن دول المدن لم تتقدم بشكل جيد وكثيرا ما حاربت بعضها البعض. ومع ذلك ، فقد انضموا في بعض الأحيان لمحاربة عدو أكبر ، مثل الإمبراطورية الفارسية. يمكن فقط لحاكم قوي جدا السيطرة على جميع اليونان. فعل رجل واحد في 300s قبل الميلاد. وكان الاسكندر الأكبر ، من مقدونيا. قاد ألكساندر جيشه لغزو إمبراطورية امتدت حتى أفغانستان والهند.
الأسطورة بمثابة حفر في تاريخ الإنسان وعقله الباطن، وعمق ماضيه السحيق. عبر الأسطورة نعانق هذا التاريخ الأصلي، ونحتضن الزمن الأول، الزمن المقدس الأبدي. باستعادتنا لهذا الزمن، ننسى كل شيء. ننسى الألم وننسى الموت. التراجيديا في عمقها وجوهرها مقاومة للموت نفسه، والحلول في الزمن الأبدي. إذا كان لابد من الموت، فعلى الأقل لنختر كيف نموت… نموت أبطالا بكرامة وشرف، أي نموت منتصرين. وإذا لم يكن من الموت بد... فمن العجز أن تموت جبانا. الأبطال التراجيديون يختارون موتهم ويذهبون إليه ببطولة وشجاعة وإقدام. هذا بروميثيوس، عند أسخيليوس، يختار موته ويتوجه إليه. وذلك أوديب، عند سوفوكليس، يختار مواجهة موته ببطولة وإقدام. هم يعلمون أنهم لا قبل لهم في مواجهة الآلهة، إلا أنهم مصرون على التحدي والمواجهة والثورة. بهذا إذن تتجسد الأسطورة "في البطل التراجيدي. لقد كان الإنسان اليوناني يحس بالضجر والرعب، وبالخوف في هذا الوجود، إلا أنه كان يرفض أن يتعامل معه كخطيئة أو كذنب لا يغتفر، كما هو الحال بالنسبة للأديان السماوية الثلاث، التي تركز على الشعور بالذنب لعصيان آدم لربه، مما تسبب في طرده من الجنة. لذلك كانت الأديان السماوية في نظر نيتشة، وموقفها من الوجود والحياة، هي السبب في موت التراجيديا، وموت البطولة والحضارة الإغريقية.