#1 مصادر صحية تقرّ بممارسة ضغوطات لمنح بعض الحالات أكبر نسبة ممكنة من العجز للحصول على «الفرصة» «التقاعد الطبي»... فضيحة جديدة! ملف التقاعد الطبي على درب «الأصحاء المعاقين»؟ لم تمر إحصائية الربع الأخير من العام 2009 التي أعدتها المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية التي تفيد بارتفاع نسبة التقاعد الطبي عن السنوات السابقة، ونشرتها «الراي» في عدد سابق مرور الكرام، بل حطت في دائرة الاهتمام، لتعلن مصادر مطلعة في وزارة الصحة ان هناك ضغوطات وواسطات تمارس لرفع نسبة العجز الطبي لدى بعض الحالات للحصول على التقاعد الطبي. وعلى وقع من الرفض النيابي لهذه «الظاهرة» التي تطل برأسها، أوضح نائب المدير العام للشؤون التأمينية في «التأمينات» حمد الحميضي لـ «الراي» أن هناك ارتفاعا في نسبة حالات انتهاء الخدمة لأسباب صحية، خاصة في القطاعين الحكومي والعسكري. وقال الحميضي انه من خلال الاحصاءات التي تعدها المؤسسة سنويا، تبين ان هناك ارتفاعا في نسبة حالات انتهاء الخدمة لأسباب صحية خاصة في القطاعين الحكومي والعسكري. إقرار «التقاعد المبكر» و«الصحة النفسية» وإحالتهما على الحكومة. وأرجع الحميضي الأمر إلى أسباب كثيرة اهمها «ما يقدمه نظام التأمينات في الكويت من مزايا لتلك الحالات، مثل اضافة سنوات اعتبارية حتى بلوغ سن 60 للحالة فرضا، الامر الذي تترتب عليه زيادة في نسبة المعاش قد تصل الى 95 في المئة للمدنيين و100 في المئة للعسكريين، كذلك حساب المعاش التكميلي على معامل سن 60 سنة بما يرفع من مقدار هذا المعاش».
من جهتها، أرجعت مصادر صحية ازدياد حالات التقاعد الطبي في القطاع الحكومي إلى أسباب عدة منها ازدياد عدد الموظفين في القطاعات الحكومي والنفط والخاص، لافتة إلى أن القوانين الخاصة بنسب العجز التي تسمح بالتقاعد الطبي تختلف بين تلك القطاعات، وحسب القوانين الموضوعة فإن فرص المتقدمين إلى الحصول على التقاعد الطبي تكون أكبر في القطاع الحكومي، بينما تعتبر فرصهم ضئيلة في القطاع الخاص، مبينة أن النسب لدى الرجال ترتفع عن مثيلتها لدى النساء. ولفتت المصادر إلى أن دور اللجان الأولية في المستشفيات والتي تختص بالنظر في الحالات التي تتقدم بطلب تقاعد طبي يتمحور حول تحليل طبيعة الحالة المرضية وتاريخها الطبي والعلاجي، ومدى وجود إعاقة مرضية، كما تتم دراسة طبيعة عمل الحالة المرضية ومدى توافقها مع ظروف العمل وما إن كانت هناك مضاعفات معينة تتسبب في الإعاقة عن العمل، وفي ضوء هذه المعطيات يتم رفع توصية إلى اللجان العليا في المجلس الطبي، الذي يقوم بدوره بوضع نسب العجز من خلال لجان طبية متخصصة. وكشفت المصادر أن اللجان الطبية، سواء في المستشفيات أو المجلس الطبي تواجه ضغوطات ووساطات لمنح أكبر نسبة للعجز الطبي بما يسمح للمتقدم بالحصول على فرصة التقاعد الطبي، مشيرة الى أن هناك توصيات تخرج بها اللجان الطبية، منها منح المريض ساعات عمل مخفضة مع بعض المميزات في العمل وحسب الآلية المتبعة في اعتماد التقارير النهائية الصادرة من المجلس الطبي يتم اعتمادها من قبل وكيل وزارة الصحة الدكتور إبراهيم العبدالهادي الذي يعتبر المجلس الطبي ضمن الادارات التي تتبع سلطته.
ماذا أفعل بهذا الراتب؟ أنا أرى أنه حرام، وأريد 1000ريال من الشؤون بالحلال، أفضل لي من 2900 تقاعد، ورفضوا قطع الراتب. ماذا أفعل بالراتب ما داموا قد رفضوا قطعه؟ وهل هذا التقاعد يعتبر من الغلول؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فلا ندري من أين جزمت بأن التقرير الطبي الذي حصلت به على التقاعد، غير صحيح! مع أن الظاهر من السؤال أنه صحيح. والطبيب المختص هو المسؤول عن ذلك، ولست أنت المسؤول، وقد ظهر لك بعد سنين آثار المرض بوضوح. وعلى أية حال، فقد أبرأت ذمتك، وتحريت الحلال عندما كاتبت جهة عملك السابقة بما تظنه في أمر هذا التقرير الطبي، فحكمت باستمرار الراتب، فلم يعد لتحرجك أي معنى. 14 مرضاً تؤدّي إلى التقاعد الطبي بسبب العجز عن العمل. ولذلك فإننا ننبهك على أن شكك في راتبك، وما تشعر به من الحرج نحوه، قد يكون أثرا من آثار الأمراض النفسية التي تعاني منها: (الاكتئاب، والفصام، والهلع، والرهاب) وينبغي لك أن ترفق بنفسك، ولا تحملها عناءً فوق عنائها. ونسأل الله لك الشفاء والعافية، وأن يزيدك حرصا على الحلال، وتجافيا عن الحرام. والله أعلم.
2 فقر الدم الوبيل (PERNICIOUS ANAEMIA) 3 قصور النقي (عجز نخاع العظام). 4 أمراض الدم النزفية. 5 ابيضاض الدم. 6 فرط خلايا الدم الوخيم. ثامنا أمراض القلب 1 التهاب أو نصباب شفاف القلب المثبت بايجابية فحصين من الفحوص المتوفرة المؤثرة على وظيفة القلب. 2 التهاب العضلة القلبية الحاد (myocarditis) 3 المصاب بالانسقية للقلب (تسارع النبض العضوي نوبات ارتجاف الاذنين ضربات القلب الاضافية العضوية الكثيرة أو المتعاقبة أو المتعددة والمصاب بمتلازمة وولف) المثبتة بأحدى طرق الفحوصات المعروفة. 4 الذبحة الصدرية المتكررة المثبت تشخيصها أو التي يثبت تشخيصها بفحص الجهد أو تلوين الشرايين التاجية. 5 احتشاء العضلة القلبية المثبت بواسطة تخطيط القلب أو تلوين الشرايين. حكم التقاعد وراتب التقاعد المبني على تقرير طبي - إسلام ويب - مركز الفتوى. 6 عجز القلب الرئوي. 7 تضخم القلب نتيجة اعتلال عضلة القلب أو الناتج عن تأثيرات صمامات القلب أو الناتج عن أمراض القلب الولادية. 8 عدم كفاية الدورة الدموية للاطراف السفلى المثبت شعاعيا وسريريا. 9 تخثر الاوردة العميقة المصحوبة بوذمة الساق الشديدة. 10 ارتفاع ضغط الدم الشديد الانبساطي أكثر من 120 والمصحوب بمضاعفات عضوية.
- إضافة فقرة جديدة الى المادة 37: الموافقة على جواز احالة المرضى النفسيين الذين لا تستدعي حالتهم البقاء في المنشأة لإحدى دور الرعاية الاجتماعية او مراكز الإيواء التابعة لأي جهة حكومية اخرى اذا اقتصى الامر، وذلك وفق الشروط والضوابط التي يصدر بها قرار من المجلس التنسيقي. - التعديل على المادة 27: الموافقة (بعد التعديل) على الهدف من التعديل وتمت اضافته كمادة جديدة برقم 38 في قسم الاحكام العامة تأكيدا لحق الاشخص في العمل والتقديم على الوظائف وعدم منعه من الالتحاق بها لمجرد وجود ملف طبي في مستشفى الطب النفسي بحيث يتم تقييم صلاحيته للعمل بوصفه لائقا او غير لائق صحيا. أما بالنسبة للتعديل على المادة 25 فقد انتهت اللجنة الى عدم الموافقة على التعديل المقترح الذي يهدف الى حصول المريض او اقاربه من الدرجة الاولى او الوصي او الممثل القانوني له على كافة المعلومات حول علاجه والآثار الناجمة عنه وذلك لتحقق الغرض من التعديل في نص المادتين (22- 23) من مشروع القانون الذي أقر في المداولة الاولى حيث نظمت حالات الحصول على الموافقة المستنيرة للمريض وهي كالتالي: - وجوب الحصول على موافقة المريض متى ما كان قادرا على اتخاذ قرار علاجه.
الضرر المعنوي وهو عكس الضرر المادي، فهو لا يصيب الامور المالية والاقتصادية بل يصيب نفسية الشخص، وعواطفه، وعرضه، وكرامته، وسمعته ومركزه الاجتماعي، صور الضرر المعنوي كثيرة ومتعددة،منها الشتائم، نشر صور غير لاىقة، اساءة سمعة شخص،وقد يكون الضرر عاطفيا كالمحبة، قدان شخص عزيز، وكل هذه الاضرار لها تعويض حسب تقديرها. كيف يقدر الضرر لم يتوصل الانسان قديما لتحديد قدر التعويض الا بعد عناءٍ طويل توصل الى طريقة تحدد قيمة التعويض، فقديما كان كل شخص ياخد حقة بيده، اي يرد بالضرر بضرر اخر للشخص الذي سرقه او شهر به، كان هذا الشيء يتح سلسلة من الاعتداءات بين الناس، الى انو توصل لحل تقدير التعويض بحسب الضرر، التعويض اما يكون ماديا او عينيا او اصلاح للضرر المادي كالذي حطم سيارة احدهم بحادث فعوضه بسيارة اخرى او بتصليح الضرر ان كان طفيفاً. التعويض عن الضرر ي النظام السعودي في النظام السعودي توجد شروط صارمة للتعويض،فلابد ان يكون الضرر واقعاً ومحققاً ليتم التعويض، من الامور التى لابد التحقق منها اساءة لسمعة شخص ما، اساءة لتجار وصرف زبائنه عنه،والتعويض يتم سواء كان الخسارة فائتة ام لاحقة،فان كان الضرر واقعا وجب التعويض بقدر الضرر الواقع وق شروط التعويض.
الثقافة الحقوقية غير ناضجة.. وبطء تنفيذ أحكام التعويض يزيد الضرر ويحبط صاحب الحق! «دعاوى التعويض».. شروط التعويض عن الضرر | أشهر مكتب لعام 2021 الصفوة. من ينصف المتضرر من المماطل ؟ يُشكل الاهتمام بقضايا التعويض وتعزيز الثقافة الحقوقية في المجتمع أهمية بالغة، لما لها من أثر مهم في تحقيق العدالة والمصلحة العامة، ويشمل ذلك التعويض بالأضرار المادية والمعنوية كحوادث المركبات وتلفها جراء ضرر ما، والتعويض مقابل الأخطاء العقدية أو الطبية أو الهندسية، إلى جانب التعويض عن الأضرار الجسدية والنفسية وعن القرارات والأعمال الإدارية غير النظامية. وعلى الرغم من أن النظام أتاح للمتقاضين الحق بالتعويض عن الضرر الذي لحق بهم وتقديم الدعاوى أمام المحاكم في حال ثبت حصولها أمام القضاء المختص، إلاّ أنها تواجه قصوراً في قلة الأحكام القضائية والبطء في التنفيذ؛ في ظل أنها لا تتوازى مع حجم الأضرار اللاحقة. والمنتشرة، وكذلك ما يقوم به البعض من ممارسات المماطلة والتأخير في تنفيذ الأحكام الصادرة بحقهم، مما يؤدي إلى تعطيل سير العدالة وطول أمدها، ومما زاد من حجم المشكلة هو ضعف الثقافة التعويضية في المجتمع، ما يدعونا إلى أهمية تعزيزها عن طريق نشر الأحكام القضائية، ونشر الأحكام عبر وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام المختلفة، وكذلك تشريع نظام واضح ودقيق لمسائل التعويض القضائي.
وهي: الصفة, لابد من توفر الصفة في الدعوى بمعنى ان يكون صاحب القضية والدعوى هو الشخص نفسه الذي تضرر أو شخص موكل من قبل صاحب القضية لرفع الدعوى. المصلحة, ونقصد بها المنفعة التي يطالب بها الشخص وقد تكون هذه المنفعة مبلغ مادي بحدده القاضي وذلك وفقاً للقضية. الأهلية, بمعنى يجب ان يكون المدعي أهلي بالغ راشد وعاقل, أما إذا لم يكن صاحب أهلية فتقام الدعوى من الشخص الوصي عليه أو الولي عليه. وهذه الشروط التي ذكرناها هي للمدعي حتى يقوم بالمباشرة في قضية التعويض. ولكن هناك شروط ايضاً للمدعي عليه وأولها الصفة فهل المدعي عليه صاحب صفة في هذه القضية أو ليس كذلك، وهل المدعي عليه صاحب أهلية بمعنى أنه بالغ راشد فالأهلية شرط مشترك بين المدعي والمدعي عليه. فما هي شروط الدعوى التي تقام كدعوى تعويض ؟. أولاً, لابد من وجود خطأ ارتكبه المدعي عليه سبب ضرر للمدعي, فوجود هذا الخطأ شرط الأول لإقامة دعوى التعويض في النظام السعودي أمام القاضي. ثانياً, الضرر الذي وقع سواء كان ضرر مادي أو معنوي نفسي, فهل هناك حقاً أذية وضرر وقعت على الشخص المدعي أم أن الدعوى كلها دعوى كيدية فقط؟. ثالثاً, السببية, وذلك عندما نقوم بذكر الضرر والفعل فلابد ان يكون هذا الفعل هو مسبب الضرر وهذا يؤدي إلى أن يربط بينهم علاقة سببية.