فهناك تناسب طردي بين التطور في الدراما والتطور النقدي. ملينا من النقد الانطباعي السطحي اشكركم على الموضوع المتميز والصورة التي تحكي حال القصبي. ناصر ما يبدع الا في طاش,, واكبر دليل ع كلامي,, مسلسل 37 درجه والقصر.. هو لو الله يفكه من السدحان كان شفتوا ابدااع باختصار ناصر القصبي (ظاهرة لن تتكرر)
الحريه بمفهومي هي تلك المساحه التي تكفل لنا التحرك بأريحيه تامه دون الوصول الى سقف المعتقدات ودون الارتطام بحوائط حريات الآخرين وان تداخلت مساحات الحريه لتكون ضمن نطاق التواصل الاجتماعي والعادات والتقاليد. الحريه التي نبحث عنها هي تلك المساحه المحدده سلفاً بدون إطلاق او تحجيم. تحليل قصيدة الأطلال للشاعر إبراهيم ناجي - سطور. وأعتقد أننا نملكها وإن حجمناها نحن بأرادتنا وعندما أتينا للمطالبه بها أردنا الإعتلاء فوق سقفها وهذا هو الخطأ قابلنا الطرف الآخر الذي يُريد لنا العيش تحت أرضيتها. وفي رايي الشخصي نحن من حرمنا انفسنا منها عندما أردنا تطبيقها أردنا الحريه المطلقه على الرغم من كل شئ حولنا له حدود وإن لم تكن حسيه فهي معنويه. شكراً ابو جاسم ***** سـ يكون... سـ كون
[٧] أَيُّهَا ٱلسَّاهِرُ تَغْفُو تَذْكُرُ ٱلْعَهْدَ وَتَصْحُو وَإِذَا مَا ٱلْتَامَ جُرْحٌ جَدَّ بِٱلتِّذْكَارِ جُرْحٌ فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَنْسَى وَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَمْحُو يعود الشاعر مرّة أخرى لمحاولة إقناع نفسه بنسيان الماضي، والتخلُّص من عذاب الحب والفراق، ويُناجي قلبه بأن ينسى ويمحو الماضي؛ كي تتعافى جراحه ويبدأ حياته بعيدًا عن هذه الآلام، ويُعلِّل نفسه بالآمال، وأنّه من المُمكِن أن ينسى.
الحرّية يا صديقي كذبة كبيرة من الكذبات الأخرى التي يعيش عليها هذا العالم ويغذّي بها العقول المغلقة والمحاصرة بالأوهام، الحرّية يا صديقي وهم المجانين والشعراء والكتّاب وكل من يجدون في أنفسهم عدم القدرة على التسليم أو الصمت، فتدغدغ كلماتهم المشاعر دون أن تحرّك في العقل شيئاً، فكيف بمن يدّعي الحرية وهو خائف يرتجف ويتلفّت من أن يدان بفكرة أو كلمة؟ سيكبر الخوف فيك حتى يصبح هذا الخوف بيتك الذي تسكنه وعائلتك التي تنتمي إليها وثوبك الذي ترتديه. ستبتلع الكلمة قبل أن تقولها حتى تكاد تختنق بها، وستبحث عن الرضى في عيونهم، وعن الأمان في رضاهم عنك، لتأكل وتشرب ما يعجبهم وتلبس ما يعجبهم وتلوك أحاديثهم وتردد أفكارهم كي تعجبهم، وستغرق في سحر المادة وبريقها، وستشتري من الكماليات أغلاها ثمناً وأرخصها قيمة، فقط ليرى الناس ما لديك، إنها العبودية الحديثة التي تجعلك تفعل كل ما تفعل بغير إرادة حرّة ولا قناعة، والغريب في الأمر أن تتحدّث عن الحرّية بإسهاب ممل، وما حديثك إلا حديث الفاقد عمّا فقد، لأنها كلمة " حلوة" طيّبة المذاق، شهيّة الحلم.
الصراحة القصبي فنان متكلف و دمه ثقيل, لكن السدحان لا يتصنع و يمثل على طبيعته و يجيد الكوميديا الراقي(كوميديا الموقف) ليس كالقصبي المهرج. سماجة لابعد حد طاش لازم يتوقف كككفففاااية حرررااام لا للسماجة والتهريج طيب من اللي رابطه؟! بامكانه القيام بأدوار أخرى في اعمال فنية أخرى اضافة الى دوره في طاش اذا كان لديه الامكانيات الفنية المناسبة!! اصلا صرحوا ان عملهم في طاش لم يستغرق اكثر من 3 اشهر!!
تحمل الإساءة وكيل الأزهر الأسبق وعضو مجمع البحوث الإسلامية، الشيخ محمود عاشور، يؤكد أن الإسلام رسخ ثقافة حسن الجوار وضرورة مراعاة كل الاعتبارات التي تضمن راحة الجار وسلامته وأمنه، بل وصل الأمر بتعاليم وتوجيهات الإسلام نحو الجار، إلى ضرورة تحمل أذاه وإساءته، وعدم الرد عليه إلا بالحسنى والصبر. ويؤكد أن في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه منهجاً اجتماعياً راقياً، باعتبار ما في هذا اللفظ من إظهار لنوعية التودد والقرب التي يريدها الإسلام بين الجيران، والحقوق والواجبات والالتزامات التي لا ينقصها إلا حق الإرث والوراثة، التي لا تكون عادة إلا بين من تجمعهم صلة رحم وقرابة حقيقية. ومن مجمل هذه الحقائق الشرعية المبنية على الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، استخلص علماء الأمة قواعد وأسسا ترتبط ارتباطا جذريا مع الإيمان بالله تعالى، فكلما كان الإنسان ملتزما بهذه القواعد مطبقا لها بسلوكه تطبيقا صحيحا، كان أقرب إلى الإيمان، ولا شك في أن هذا أمر مهم جدا، لورود النص النبوي الواضح، حيث يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل من يا رسول الله؟ قال: من لا يأمن جاره بوائقه.
قَوْله: {وَمَا ملكت أَيْمَانكُم} يَعْنِي الأرقاء، لِأَن الرَّقِيق ضَعِيف الجنبة أَسِير فِي أَيدي النَّاس، قَوْله: {إِن الله لَا يحب من كَانَ مختالاً} أَي: متكبراً معجباً {فخوراً} على النَّاس يرى أَنه خير مِنْهُم، فَهُوَ فِي نَفسه كَبِير وَعند الله حقير وَعند النَّاس بغيض. [ رقم الحديث عند عبدالباقي: 5691... ورقمه عند البغا: 6014] - حدَّثنا إسْماعِيلُ بنُ أبي أوَيْسِ قَالَ: حدّثني مالِكٌ عَنْ يَحْياى بنِ سَعِيدٍ قَالَ: أَخْبرنِي أبُو بَكْر بن مُحَمَّدٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عائِشَةَ رَضِي الله عَنْهَا، عَن النبيِّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم، قَالَ: مَا زَال جِبْرِيلُ يُوصِينِي بالجارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ. مطابقته للتَّرْجَمَة ظَاهِرَة. وَيحيى بن سعيد الْأنْصَارِيّ، وَأَبُو بكر بن مُحَمَّد بن عَمْرو بن حزم، وَعمرَة بنت عبد الرَّحْمَن أم أبي بكر. حديث مازال جبريل يوصيني. والسند كُله مدنيون وَالثَّلَاثَة من التَّابِعين على نسق وَاحِد أَوَّلهمْ: يحيى وَهُوَ روى عَن عمْرَة كثيرا وَهَهُنَا أَدخل بَينه وَبَينهَا وَاسِطَة، وَرِوَايَته عَن أبي بكر الْمَذْكُور من الأقران. والْحَدِيث أخرجه مُسلم فِي الْأَدَب عَن قُتَيْبَة عَن مَالك وَعَن غير قُتَيْبَة.
(بابُُ الوصاءَةِ) أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان الوصاءة، بِفَتْح الْوَاو وَتَخْفِيف الصَّاد الْمُهْملَة وَالْمدّ والهمزة أَي: الْوَصِيَّة، ويروي: الْوِصَايَة بِالْيَاءِ آخر الْحُرُوف بعد الْألف بدل الْهمزَة، يُقَال: أوصيت لَهُ بِشَيْء، والإسم الْوِصَايَة بِالْكَسْرِ وَالْفَتْح، وأوصيته ووصيته بِمَعْنى والإسم الوصاءة وَفِي بعض النّسخ. حديث عن الجار مازال جبريل يوصيني. بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم: كتاب الْبر والصلة بابُُ الوصاءة بالجار هَكَذَا وَقع فِي نُسْخَة صَاحب (التَّوْضِيح) ، وَلما فرغ من شرح حَدِيث جرير فِي آخر الْبابُُ السَّابِق قَالَ: هَذَا آخر كتاب الْأَدَب، ثمَّ ذكر مَا قُلْنَا من الْبَسْمَلَة وَمَا بعْدهَا، وَرِوَايَة النَّسَفِيّ. بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم: بابُُ الوصاءة بالجار وقَوْلِ الله تَعَالَى: { واعبدوا الله وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئا وبالوالدين إحساناً} إِلَى قَوْلِهِ: { مختالاً فخوراً} (النِّسَاء: 36) وَقَول الله بِالْجَرِّ عطفا على قَوْله: الوصاءة، بالجار وَالْمَقْصُود من إِيرَاد هَذِه الْآيَة: {والجارذي الْقُرْبَى وَالْجَار الْجنب} وَالْمَذْكُور من الْآيَة الْمَذْكُورَة على هَذَا الْوَجْه هُوَ رِوَايَة الْأَكْثَرين، وَفِي رِوَايَة أبي ذَر من قَوْله: {واعبدوا الله} إِلَى قَوْله: {إحساناً}... الْآيَة، وَفِي رِوَايَة النَّسَفِيّ وَقَوله تَعَالَى: {وبالوالدين إحساناً} الْآيَة.
وفي الجامع الصغير: رواه أحمد والشيخان وأبو داود والترمذي عن ابن عمر ، ورواه أحمد والشيخان والأربعة عن عائشة ، ورواه البيهقي بسند حسن من حديث عائشة بلفظ: " ما زال يوصيني جبريل بالجار حتى ظننت أنه يورثه ، وما زال يوصيني بالمملوك حتى ظننت أنه يضرب له أجلا أو وقتا إذا بلغه عتق ".