طريقة عمل العريكة الحجازية بالتمر وصفة تقليدية خليجية || الطبخ book - YouTube
– نقوم بوضع الصينية في الفرن، ويجب الحرص على ألا تكون درجة حرارة الفرن مرتفعة كثيرا، بل يفضل أن تكون درجة حرارته متوسطة، وتترك لمدة ربع ساعة. – نقوم بإخراج الصينية من الفرن ونتركها حتى تبرد، ثم نقوم بطحن الفطيرة بالكامل، وقد تجدي بأنها ناشفة جدا ولهذا من الممكن إستعمال فرامة اللحمة لطحنها. – بعد طحن العريكة، نقوم بفركها مع جيدا، ثم نضعها في طبق التقديم ونضع فوقها العسل الأسود أو السكر حسب الرغبة، ثم نقلبهم معا جيدا، ومن الممكن أن نضيف لها على الوجه قشدة. طريقة أخرى لتحضير العريكة الحجازية – ثلاثة أكواب من الدقيق،نصفهم من الدقيق الأبيض والنصف الأخر من الدقيق الأسمر. – كوب من السمنة. – القليل من الملح. – خميرة فورية. – ماء للعجن. – جبنة شيدر. – مغلف من القشدة. – عسل أسود. طريقة التحضير – في إناء عميق نضع الدقيق و الفورية وذرة ملح ونخلطهم معا. – نضيف للخليط الماء الفاتر بالتدريج مع العجن، حتى يتكون لدينا خليط متماسك. طريقة العريكة بالتمر - طريقة. – نقوم بتشكيل العجينة على شكل كور صغيرة. – نترك هذه الكور لمدة 30 دقيقة حتى تخمر. – بعد ذلك نقوم بفرد الكور على شكل دوائر، ثم نحضر صينية الفرن ونقوم بدهنها بالسمنة، ثم نضع فيها العجين المشكل على شكل فطائر.
العريكة الحجازية بالتمر العريكة الحجازية بالتمر من الأكلات السعودية المشهورة وهي مغذية وشهية للغاية فهي تحتوي على التمر بشكل رئيسي والذي يتم مزجه مع الزبدة وعجينة من الدقيق والماء وفركه جيداً ثم وضعه في طبق التقديم مع العسل اللذيذ وهي حلى سريعة تكون جاهزة خلال 25 دقيقة كما أنها صحية لأنها تعتمد على السكر الطبيعي الموجود بالتمر. مدة التحضير: 10 دقائق مدة الطبخ: 15 دقائق الوقت الاجمالي: 25 دقائق المقادير 2 كوب ماء 2 كوب طحين 1 كوب تمر 1 ملعقة صغيرة ملح 1 كوب زبدة 6 حبات تمر للتزيين طريقة التحضير نحمي الفرن جيداً ثم نضع في وعاء كلاً من الماء والطحين والملح حتى تمتزج المكونات تماماً ويصبح قوام المزيج سميكاً. نضع المزيج في وعاء بالفرن ونتركه لمدة 15 دقيقة حتى ينضج جيداً. نضع العجين في وعاء آخر ثم نسكب الزبدة فوقه ثم نضيف التمر ونفرك المكونات بيدينا حتى يصبح المزيج متجانساً وتختلط جميع المكونات. نضع عريكة التمر في طبق التقديم ونزين بحبات التمر ونقدمها مع العسل. 3. 5. 3226 Source:
وأوجد شخصية رمزية في شعره اسمها "كنعان الفتى". فكتب على الأعمال الكاملة الصادرة في رام الله "وهذه فلسطين شاسعة وواسعة.. وهي هي بلادنا التي نعطيها.. فتحملنا إلى الكون.. مذكّرةً أنها الاسم الحركي له وللوطن العربي"، ويضيف "بالدم نكتب.. وإليه نعود.. راح ورحل - منتديات اول اذكاري. اللهم فاشهد.. إني قد بلّغت وأسلم الراية للجدير.. يصعد.. إنه الآن إلى فلسطين الأقرب. " ماذا نحدّث عن خالد أبو خالد وتألق إبداعاته التي ظل عبرها مشدوداً إلى فلسطين دون سواها مُغنياً تاريخها وحقولها، أرضها وسماءها، أطفالها وشهداءها دون أن يتخلّى عن إيقاع قصيدته التي حملت القضية الفلسطينية إلى العالم بأسره لتصبح جزءاً من ضمير هذا العالم كقضية شعب مكافح يحمل السلاح بيد والكلمة بيد أخرى، فقد شاء شاعرنا الرحيل مع أنه ليس وقت الموت، وليس وقت انكسار الشعر ووهن القلوب، فهناك الكثير ليعطيه.. هل يُعقل أنه تعب وهو الذي بشّر بكثير من الفرح.
معرفتي بالشاعر أبو خالد تعود لعام 2010 عندما طلبت منه شهادة برحيل الشاعر محمود السيد وكم كان متجاوباً ومتعاوناً حيث أثنى عبر الهاتف على الشاعر وتجربته الشعرية وأرسل لي مشاركته خلال أقل من ساعة، وعندما تعرفت إليه أكثر من خلال العديد من الأصدقاء المشتركين بيننا بادرته بسؤال استفزازي، كيف أن المعاناة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني لم تترك أثرها على ملامحه، حيث البسمة لاتفارق محياه وهو المعروف عنه أنه المقاوم الأشرس والأصلب فأجابني بعيون تبرق بالتحدي والأمل: "الحياة جميلة وطالما أن روحي تورق بالشعر وتتألق بالنضال فكل لحظة تأتي تمنحني حياة جديدة، لأن حياة بلا شعر ليست جديرة بأن تُعاش". ورحل راسم البهجة والفرح.. رحل فنان من الزمن الجميل وهج الخليج : برس بي. لقد أرّق الوجع خالد أبو خالد، فغادرنا وجرح يقضّ قلبه على وطن عشقه وشغف به، وطن يُعاني ما يعانيه من النزف والألم، هذا الوطن الذي رسمه حلماً من حب تجلّى في أبهى حالاته، ارتسمت حوله تطلعاته وأمانيه، فحمله في وجدانه أمانة، كان الحافظ الأمين لها حتى آخر لحظة في حياته، فهل الحياة تفرضُ علينا أقدارنا، أم أننا نحن الذين نختارها؟. خالد أبو خالد الذي ظل مقيماً في دمشق لآخر لحظة من حياته رافضاً خيانتها ومغادرتها في أزمتها كتب في حب الشام ما لا يكتبه إلا الأوفياء للياسمين وتضحيات أهل الشام: أحب الشآم التي أيقظتني مآذنها/ أرجحتني أجراسها/شكلتني في ضوئها/من غفوت على حضنها كالقطا/فاشترتني بأحلامها/وصحوت على/موطني.. موطني.. موطني/يانشيد فلسطين تحت قباب الشآم.
وكان الخطيب مسكونًا بالقومية العربية طوال حياته، مدافعًا مقدامًا صلبًا عنها في ميادين الحياة المختلفة، ورحل في زمن التطبيع والهزائم العربية المتلاحقة، وفي وقت تراجع الفكر والخطاب القومي، وغياب قوى التغيير الحقيقية، وسقوط ركائز الأمن القومي العربي. فلأحمد الخطيب الخلود والذكرى العطرة، وسيبقى خالدًا مخلدًا في صفحات التاريخ الكويتي والسجل الكفاحي لأبطال وشهداء وفرسان الأمة العربية الشجعان جميعًا.
في أحد الحوارات معه قال: حين أحن إلى نابلس أو الخليل أو القدس أو أي مدينة فلسطينية أخرج للمشي في دمشق، فنابلس هي دمشق الصغرى. وعن أبرز مراحل حياته الشعرية والفنية، أضاف: أبرز مراحل حياتي هي انفتاحي على الثقافة، بداية من الموروث الشعبي وصولاً إلى الموروث الشعري الذي سجله فرسان الشعر في حياتنا العربية، وهذا نشأ معي في القرية ويتواصل في مشهدنا الكفاحي الراهن المحمول على الأغاني التي يفجرها من القرية إلى المدينة، فحسب الشاعر أن يكون حادياً للعيس، وفي قصيدته المعلقة على جدار مخيم جنين، يقول أبو خالد: "سنقرأ نقشهم في الأرض/لا للموت، لا للماء من كأس العدو/فهل ستسقط في السبات أو الموات؟/لم يكذب الأطفال إذ كبروا، ولا اعتذروا من الشهداء/أو قبلوا من الأحياء أعذاراً/ولا أكلوا رغيفاً من أكاذيب السلام". وكان يرى أن "المثقف الحقيقي هو الذي لايضيّع بوصلته ولا يغرق في التفاصيل، فعندما يكون الوطن مستهدفًا علينا الاصطفاف تحت سقفه لكي نقاتل، وكلٌّ يقاتل بأدواته، وقد عُرف بمواقفه الرافضة للتسوية، وقد صدرت أعماله الكاملة في ثلاثة مجلدات عن بيت الشعر الفلسطيني في رام الله بعنوان "العوديسا الفلسطينية" على منوال أسطورة الأوديسا، مستلهماً العودة وناحتاً هذا الاسم الجديد.