ملتيميديا الثلاثاء 02 مارس 2021 18:06 20 مشاهدة الهيئة الملكية بالجبيل ممثلة في إدارة الأمن الصناعي والسلامة تقيم معرض على كورنيش الجبيل الصناعية لتوعية الناس بمخاطر استخدام الأجهزة الكهربائية تزامناً مع اليوم العالمي للدفاع المدني محمد الزهراني @m_zhrani
تقرير: أشواق العتيبي ، منيره المنصوري / تصوير: أمل الغامدي ، فواز النجراني.. اطلق نادي الاتفاق العديد من مبادرات المسؤولية المجتمعية أبرزها مبادرة حكيم زمانك التي تم تدشينها من قبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز ال سعود -أمير المنطقة الشرقية- ،جابت العديد من أحياء المحافظات في المنطقة الشرقية لتستقر محطتها الخامسة في كورنيش الفناتير بالجبيل الموافق ١٤٤٠/٧/١هـ مقابل المركز التجاري غاليريا. تهدف المبادره لتوعية الأسر بأهمية القراءة ونشر الوعي و الثقافة لبناء جيل مبدع ، وهي عبارة عن حافلة تجوب الأحياء لتقدم برامج ترفيهية للأطفال بالإضافة لمكتبة تحوي العديد من الكتب لنشر ثقافة حب القراءة. وأشار الأستاذ هذلول البريك المدير التنفيذي لإدارة المسؤولية المسؤولية المجتمعية بنادي الاتفاق في لقاء له مع صحيفة "الجبيل اليوم" إلى أن مسمى هذه الفعالية مأخوذ من الحكمة فالشخص القارىء يرفع سقف تفكيره و يصبح شخص حكيم مطلع ومثقف. وأضاف البريك بأن سبب اختيار فكرة الحافلة المكتبيه يعود لسهولة تنقلها بين الأحياء والمتنزهات وسرعة الوصول لأكبر عدد من الأسر بدلاً من إقامة الفعالية في مكان واحد وانتظار حضورهم، وذكر أن البعض لديه صعوبه في المواصلات لذلك اتجهت الفكرة الى حدائق الأحياء لنشر الوعي القرائي بين أفراد الأسرة بشكل عام.
اختفى الحطب المحلي من الأسواق نهائياً، وبات الحصول على ''حزمة'' لا يتجاوز سعرها 15 ريالاً أشبه بمَن يبحث عن مواد ممنوعة، إثر قرار وزارة الزراعة بمنع بيع الحطب المحلي، وبدء سريان تنفيذه في مختلف مناطق السعودية أمس. ورصدت ''الاقتصادية'' في جولة ميدانية في سوق الحطب في حي العزيزية - جنوبي الرياض، أمس، خلو المحال من الحطب، فيما لم يبق في تلك المحال إلا كميات قليلة من الفحم. وأكد أصحاب محال الحطب أن وزارة الزراعة صادرت أمس الأول بقية الكميات من الحطب المحلي التي لم يتمكن أصحابها من بيعها قبل تنفيذ القرار، مشيرين إلى عدم توافر بدائل للحطب المحلي، حيث خلت السوق من المستورد أيضا الذي كان يتوافر بكميات قليلة، واصفين القرار بـ ''الخاطئ''، خاصة في جانب توقيته الذي تزامن مع فصل الشتاء، حيث يكثر استخدام الحطب لأغراض التدفئة وغيرها. سوق الحطب العزيزية جدة. في مايلي مزيد من التفاصيل: أضحى البحث عن حزمة حطب لا يتجاوز سعرها 15 ريالا أشبه بمن يبحث عن مواد ممنوعة، إثر قرار وزارة الزراعة الذي بدأ سريان تنفيذه أمس في مختلف مناطق السعودية، والقاضي بمنع بيع الحطب المحلي في مختلف الأسواق، وهو ما قاد العديد من المواطنين الباحثين عن الحطب المحلي إلى ترصد وملاحقة السيارات التي تحمل كميات كبيرة أثناء مرورها في الشوارع، في الوقت الذي لا تتوافر في السوق بدائل أخرى، حيث خلت مساء أمس من الحطب المستورد وسط توقعات بسوق سوداء من أجل بيعه بعيدا عن الأنظار.
جنرال حرب شاكر العبسي. 01-10-2016, 07:58 PM المشاركه # 8 غريبه دفعة الفين وخمسه ولست تدري عن هذا الأمر. ؟! سأبحث لك عن يوتيوب وكيفية ( صناعة الفحم) شغلته شغله.. 02-10-2016, 01:36 PM المشاركه # 9 بارك الله فيكم جميعا و جزاكم الله خيرا و ما قصرتم على النصيحة
وأجرى الوفد الزائر جولة ميدانية داخل السوق، وسجل مجموعة كبيرة من الملاحظات أهمها أن البوابات الخارجية مهملة ولا يوجد عليها حراسات أمنية وكذلك البوابات الداخلية الأخرى، ووجود صبات عشوائية وسكن للعمالة داخل السوق، وسيارات تالفة وشاحنات معطلة، إضافة إلى عدم وجود حمامات ومصلى في الساحة الجديدة، ووجود احواش بدون تراخيص داخل السوق، وعدم وجود شهادات صحية ولباس موحد للعاملين داخل الحظيرة، وكذلك عدم وجود دليل إرشادي لجميع الحظائر وضوابط يلتزم بها المستثمر. كما لاحظ وفد المجلس عدم وجود كاميرات مراقبة داخل السوق أو بالحظائر، وأن مستودعات الحطب والفحم غير مرتبة ولا يوجد فيها رفوف وقائمة أسعار إضافة إلى وجود عدد من العمالة المخالفة تعمل دون تصاريح لممارسة العمل، ودخول الشاحنات والوقوف بشكل عشوائي والجلوس إلى وقت متأخر داخل السوق، وكذلك عدم وجود خدمة صرف صحي وفتحات مناهل داخل المحلات، وغياب متطلبات الأمن والسلامة للدفاع المدني داخل المستودعات. وأثناء الجولة الميدانية، قابل وفد المجلس عددا من المواطنين والمستثمرين الذين أبدوا عددا من الملاحظات الأخرى الخاصة بتصميم المحلات والاشتراطات الصحية المتعلقة بها، وغياب اشتراطات الأمن والسلامة، إضافة إلى ملاحظات أخرى تتعلق بعدم استغلال مساحة سوق الأغنام والأعلاف والفحم والحطب الذي يقدر حجمه بما يقارب 2كيلو متر مربع، وكذلك غياب المرافق الضرورية مثل المسجد، أو المنشآت الخدمية المساندة كمحلات الوجبات الخفيفة.