محادثات طالبان مع أمريكا والانسحاب الأمريكي من أفغانستان بعد ما يقارب السبعة عشر عاماً من الحرب المتواصة بين الولايات المتحدة وحركة طالبان فى أفغانستان، والتى أنتجت العديد من الخسائر البشرية والمالية من الجانبين، تفاجأ العالم بجلوس الطرفين للمرة الأولى على طاولة مفاوضات واحدة، وهي المفاوضات التى يراها العديد من المتابعين أنها مقدمة لإنهاء هذه الحرب، بينما يشكك البعض الأخر فى إمكانية نجاح هذه المفاوضات بين الطرفين. مفاوضات إيجابية: قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، 27 يناير 2019، إن المفاوضات التي انتهت بين حركة طالبان الأفغانية والولايات المتحدة فى قطر أحرزت تقدماً كبيراً، مؤكداً أن الولايات المتحدة جادة بشأن التوصل إلى السلام في أفغانستان، وسحب القوات الأمريكية. وهو ما أكده أيضاً وزير الدفاع الأميركي الجديد، باتريك شاناهان، بقوله: «أود أن أقول إن الاستنتاجات التي استُخلِصَت، أنها (المحادثات مع طالبان) مشجعة» [1]. وعلى الجانب الأخر، أكدت حركة طالبان على أن تلك المفاوضات إيجابية، وقدمت الشكر لقطر البلد الذي استضاف المفاوضات [2]. وأوضح رئيس فريق طالبان، شير محمد عباس ستانكزاي، في حوار مع صحيفة "نن تكي آسيا"، إن "الجانب الأميركي أعطانا تطمينات بأنه جاد في خروج جميع قواته والقوات الأجنبية من أفغانستان" [3].
وبالإضافة إلى التنظيمات المسلحة الأخرى مثل داعش والقاعدة، فإن أمراء الحرب (قادة الجماعات المسلحة المحلية) الذين ليسوا تحت سيطرة الحكومة الأمريكية أو الأفغانية أو حتى تحت سيطرة طالبان من المتوقع أن يقوموا بإفشال هذه المفاوضات، فهناك مثلاً، عبد الرشيد دوستم، الخصم القوي لطالبان، والذى قتل أكثر من ستة آلاف من عناصر طالبان [10]. ختاماً، على الرغم من مصداقية التوجه الأمريكى بالانسحاب من أفغانستان، إلا أنه ليس من المستبعد أن يتراجع ترامب عن وعوده بالانسحاب الكامل والفورى منها، كما حدث فى سوريا، خاصة وأن هناك معارضة داخلية لتسرع ترامب فى الانسحاب من أفغانستان، وعلى راس معارضيه وزير الدفاع الأمريكى السابق، جيمس ماتيس. بل أن سياسة ترامب تجاه أفغانستان غير مستقرة ومتناقضة بصورة كبيرة، فقد سبق وأعلن ترامب فى عام 2017 عن استراتيجية جديدة فى أفغانستان تقوم على زيادة القوات الأمريكية فى أفغانستان، ليقوم بعد ذلك بتبنى استراتيجية متناقضة تقوم على الانسحاب الكامل، وبالتالى فليس من المستبعد أن يتراجع ترامب عن هذه الاستراتيجية فى قادم الأوقات. [1] "واشنطن تُشيع جوّاً من التفاؤل: المحادثات مع «طالبان» مشجعة"، الأخبار، 29/1/2019، الرابط التالى: [2] "إرهابيو الأمس مفاوضو اليوم!
ــ بشكل غير مباشر وصل إلى بن لادن رأى من الإمارة ــ يستحسن خروجه الطوعى من أفغانستان حرصا على مصالح الإمارة والشعب الأفغانى. وبدأ بن لادن يفكرفى الأمر ويستعرض البدائل. ولكن الخبر تسرب إلى الإعلام الباكستانى ، فردت أمريكا بإستعجال وعصبية ، وكتبت إلى السفير الأفغانى فى إسلام أباد بألا تسمح الإمارة بخروج بن لادن من أراضيها ، وذلك لمصلحة الجميع: الإمارة و بن لادن وأمريكا "!! ". – مرة أخرى أكد ذلك الطلب الإستنتاج الرائج لدى الإمارة والقائل بإستحالة نشوب حرب بسبب مشكلة بن لادن. – فى بدايات 2001 عندما شعر بن لادن أن العد العكسى لعاصفة الطائرات قد بدأ ، قرر مغادرة أفغانستان ، لتجنيبها ردة الفعل الأمريكي ، والمتوقع أن يكون شديدا على خلاف المرتين السابقتين. أخبرنى بن لادن بقراره الإنتقال إلى منطقة القبائل فى باكستان. فأرسلت إلى قتاة الجزيرة ــ وكنت أعمل فيها من مكتب قندهار ــ وطلبت منهم السماح لى بمصاحبة "بن لادن" برفقة آلات التصوير إلى خارج أفغانستان ، فوافقت القناة. ولكن مالبث الرجل أن ألغى قرار سفره. وعقد لقاءً صحفيا مع قناة (إم بى سى) ، التى بعث من خلالها بتهديده المدوى بعملية كبرى قادمة ضد الولايات المتحدة.
العمل على دمج فنون العمارة الحجازية مع التطور التقنيّ العالميّ. الاعتماد كليًا على الموارد المتجددة والاستدامة البيئية المتوافقة مع مبادرة السعودية. استغلال واجهة البحر الأحمر لجذب للمقيمين والسياح إلى هذه المنطقة. المحافظة على المناطق الخضراء في المشروع بنسبة تصل إلى 40%. توفير فرص عمل لأبناء المملكة العربية السعودية ورفع مستوى معيشتهم. مشروع وسط جدة : الموقع – أهم التفاصيل | البوابة. شركة وسط جدة للتطوير شركة وسط جدة للتطوير هي شركة سعودية تمَّ تأسيسها في عام 2019ميلادي؛ من قبل صندوق الاستثمارات العامّة السعوديّ، تعمل الشركة بقيادة ولي العهد السعودي على رفع الواردات غير النفطية في البلادن من أجل تطور اقتصادر السعودية، وتُعد الجهة المسؤولة عن تنفيذ مشروع وسط جدة؛ الذي أُعلن عنه أمس السابع عشر من شهر ديسمبر للعام الجاري 2021م، بهدف تحويل وسط جدة إلى معلم سياحي جذّاب للسياحة السعوديّة، وذلك من خلال الاعتماد على الطاقة المتجددة. شاهد أيضًا: موعد إقامة معرض جدة الدولي للسيارات 2021 إلى هنا نصل بكم لنهاية هذا المقال؛ الذي قدّمنا لكم من خلاله على موقع مشروع وسط جدة ، وهو أحد المشاريع الجديدة التي أطلقها الأمير محمد بن سلمان مؤخرًا، بهدف تحقيق الأهداف المرجوّة من إقامة هذا المشروع في مدينة جدة.
كما يعمل في تطوير العديد من المشاريع واستغلالها من القطاعات الاقتصادية. جدير بالذكر أن مشروع وسط مدينة جدة الجديد يضم العديد من المواصفات العالمية المنافسة، فضلاً عن مجموعة من المنتجعات الشاطئية، ناهيك عن وجود العديد من المطاعم والمقاهي العالمية والمحلية الفاخرة، فضلاً عن الفنادق المتميزة، ووسط المدينة. center مشروع جدة الذي سيعمل على تطوير وبناء مناطق سكنية مطورة حديثًا تضم ما يقرب من 17000 وحدة سكنية، على أن يتم بناء جميع المشاريع في إطار أحدث التصاميم الحضرية العالمية، مع مراعاة الاهتمام الذي يولى لمكونات النسيج العمراني السعودي. موقع مشروع وسط مدينة جدة يقع موقع مشروع وسط مدينة جدة الجديد على كورنيش جدة، على مسافة متوسطة من نافورة الملك فهد وحي الأندلس، مما يعني أنه يقع في عدد من المناطق الحيوية في مدينة جدة. بتمويل من الصندوق السعودي للاستثمار، بعد ما أعلنه صاحب السمو الأمير وولي عهد المملكة العربية السعودية، محمد بن سلمان آل سعود، عمل على تأسيس فكرة المشروع في عام 2017، وتحديداً أول أكتوبر. ، على أن تبدأ أعمال تنفيذ المشروع في نهاية مارس 2022 وتنتهي في نهاية ديسمبر من عام 202. وسيوفر المشروع حوالي 36000 فرصة عمل وسيستوعب المشروع حوالي 58000 شخص.
في الختام نكون قد وضعنا لكم في هذه المقالة عبر موقع طموحاتي، أبرز المعلومات حول مشـروع وسـط جــدة موقع مشـروع وسطجدة الذي اطلقها ولي العهد محمد بن سلمان، بالأمس في يوم الجمعة وجاري العمل على تطوير هذا المشروع من أجل رؤية مستقبلية تطمح لها المملكة العربية السعودية