وأضاف فرج إن المرأة تعيش في عهد السيسي ازهي عصورها وحصلت علي الكثير من المناصب التي كانت محرمة عليها من قبل وتزامنا مع شهر المرأة وعصرها الذهبي واكبت الجمعية التطورات الحالية وكان قرار وجود اول مرأة عضو في مجلس الادارة. في وقت سابق نظمت هيئة الشبان العالمية ببنها احتفالية باليوم العالمى للمراة ويوم الشهيد بحضور الدكتور سمير حماد نائب المحافظ ومصطفي عبدالحميد فرج الممثل القانوني للهيئة والدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب بالقليوبية والدكتور اقبال السملوطى عضو منظمة اليونسكو وعدد من القيادات التنفيذية وممثلين عن الاوقاف والتعليم والمجلس القومى للمراة والتضامن تم خلالها الوقوف دقيقة حداد على ارواح الشهداء والسلام الجمهورى وفيلم تسجيلى وفقرات شعرية عن فخر المراة المصرية والعربية ودور ام الشهيد لما تقدمه من تضحية وفداء للوطن كما تم تكريم العديد من الامهات واسر الشهداء احتفالا بذلك اليوم.
أعلن الفنان حمادة هلال مُشاركة الفنان أحمد بدير في الجزء الثاني من مسلسله الرمضاني "المداح"، ممّا أثار حيرة الجمهور، بسبب وفاته في الجزء الأول. ونشر عبر "إنستغرام" صورةً من كواليس المسلسل، حيث علَّق قائلاً: "الأستاذ أحمد بدير نجم المداح، الجزءين الأول والثاني في اعتقادكم ماذا سيحدث؟ العمل سيُعرض عبر شاشة "أم بي سي مصر" إن شاء الله". صور فرج امرأة تصغرني بـ 30. وتداول روّاد التواصل الصورة مُعربين عن حيرتهم بشأن كيفية مشاركة بدير بالرغم من انتهاء دوره في الموسم الأول، ممّا يؤكد احتواء الجزء الثاني على أحداث مثيرة. مسلسل "المداح" من بطولة حمادة هلال، أحمد بدير، خالد سرحان، دنيا عبد العزيز، هادي خفاجة، حنان سليمان، محمد عز، محسن منصور، عبير فاروق، محمد الصاوي، تامر شلتوت، وانضم كلّ من هبة مجدي وسهر الصايغ إلى الجزء الثاني، فيما تغيب بطلة الموسم الأوّل الفنّانة السوريّة نسرين طافش. والعمل سيناريو وحوار أمين جمال، وليد أبو المجد، وشريف يسري، وإخراج أحمد سمير فرج.
نفذت وزارة الداخلية أمس، حُكم القتل تعزيراً في كل من نوالي حسن إحسان وأقوس أحمد أندوسي (إندونيسيي الجنسية)؛ لإقدامهما على قتل امرأة -مجهولة الهوية- وذلك بضربها وخنقها وتقييدها وسلبها، وقيام الجاني أقوس أحمد بفعل الفاحشة بها بعد تقييدها ما أدى إلى وفاتها. وبالقبض على الجانيين المذكورين أسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب جريمتهما، وبإحالتهما إلى المحكمة الجزائية صدر بحقهما صك يقضي بثبوت ما نسب إليهما، ولبشاعة هذه الجريمة، فقد تم الحُكم عليهما بالقتل تعزيراً، وأيد الحُكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجانيين المذكورين. صور فرج امرأة وسرق ما بحوزتها. وتم تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بالجانيين بمحافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة. كما نفذت وزارة الداخلية أمس حُكم القتل تعزيراً في المدعو فرج بن سعيد بن شوعي عدي (سعودي الجنسية) لإقدامه على استدراج غلام وفعل فاحشة اللواط به بالقوة، وقتله وذلك بكتم أنفاسه. وبالقبض على الجاني المذكور أسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولبشاعة هذه الجريمة، تم الحكم بقتله تعزيراً، وأيد من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
نوة الحسوم توقف الصيد بالميناء البحرى ببورسعيد (1) نوة الحسوم توقف الصيد بالميناء البحرى ببورسعيد (2) نوة الحسوم توقف الصيد بالميناء البحرى ببورسعيد (3) نوة الحسوم توقف الصيد بالميناء البحرى ببورسعيد (4)
كان قارئًا لكتاب الله، فقيهًا في دين الله، شديدًا في حدود الله، ومن أجل ذلك ولاه معاوية t المدينة غير مرة، وأقام للناس الحج في سنين متعددة. كما كان مروان قضَّاء يتتبع قضايا عمر بن الخطاب t، وكان جوادًا كريمًا فقد روى المدائني عن إبراهيم بن محمد عن جعفر بن محمد أن مروان أسلف علي بن الحسين -رضي الله عنهما- حين رجع إلى المدينة بعد مقتل الحسين t ستة آلاف دينار، فلما حضرته الوفاة أوصى إلى ابنه عبد الملك أن لا يسترجع من علي بن الحسين شيئًا، فبعث إليه عبد الملك بذلك فامتنع من قبولها، فألح عليه فقبلها، وقال: الشافعي: إن الحسن والحسين كان يصليان خلف مروان ولا يعيدانها، ويعتدان بها. وكان مروان حكيمًا ذا عقل وكياسة، ومما يدل على حكمته وعقله أنه كان أثناء ولايته على المدينة إذا وقعت مشكلة شديدة جمع مَنْ عنده من الصحابة فاستشارهم فيها، وهو الذي جمع الصيعان فأخذ بأعدلها فنسب إليه الصاع؛ فقيل: صاع مروان. الموقف من مروان بن الحكم والحجاج بن يوسف - الإسلام سؤال وجواب. قال عنه أبو بكر بن العربي: "مروان رجل عَدْلٌ من كبار الأمة عند الصحابة والتابعين وفقهاء المسلمين، أما الصحابة فإن سهل بن سعد السَّاعدي روى عنه، وأما التابعون فأصحابه في السن، وإن كان جازهم باسم الصحبة في أحد القولين، وأما فقهاء الأمصار فكلهم على تعظيمه، واعتبار خلافته، والتَّلَفُّت إلى فتواه، والانقياد إلى روايته، وأما السفهاء من المؤرخين والأدباء فيقولون على أقدارهم".
ووضع المجتمعون اتفاقًا تاريخيًا لتجنب أسباب الفتنة والشقاق، واشترطواأن تكون ولاية الحكم لـ "خالد بن يزيد" من بعد "مروان"، ثم "عمرو بن سعيد بن العاص" وكان مروان قد سطع نجمه في عهد ابن عمه الخليفة "عثمان بن عفان" الذي قربه إليه، وجعله مساعدًا ومشيرًا له، وكان كاتبه ومديره، فلما قُتل عثمان كان مروان أول من طالب بدمه، ثم بايع "عليا بن أبي طالب"، فلما حدثت واقعة الجمل اعتزل الحياة السياسية، فلما آلت الخلافة إلى معاوية بن أبي سفيان ولاه على "المدينة"، وكان أقوى المرشحين لاعتلاء عرش "بني أمية" بعد وفاة معاوية بن يزيد (معاوية الثاني). مروان بن عبد الملك - ويكيبيديا. ومن العجيب أن مروان وأسرته كانوا قد قضوا حياتهم كلها في الحجاز، ولم ينتقلوا إلى الشام إلا في نهاية ربيع الآخر 64 هـ= ديسمبر 683م، أي قبيل البيعة لمروان بستة أشهر فقط!! انتقال الخلافة إلى المروانيين وقد بذل "مروان بن الحكم" جهدًا كبيرًا لتثبيت دعائم ملكه، وقاد حروبًا عديدة للقضاء على أعدائه ومنافسيه. وقرر مروان أن يجعل الخلافة لابنه "عبد الملك" من بعده بدلا من خالد بن يزيد، كما نصت اتفاقية "الجابية" التاريخية، فتزوج أم خالد (أرملة يزيد)، وأصبح دائم التحقير من شأن خالد، يكثر من سبه ويعيّره بأمه، فلما أخبر خالد أمه بذلك نقمت على مروان الذي أسفر عن حقيقة نواياه باغتصاب الخلافة من ابنها، فتحينت الفرصة للانتقام منه، وفي إحدى الليالي، بينما كان مروان مستغرقًا في نومه، وضعت أم خالد وسادة على وجهه، فلم ترفعها حتى مات، وقيل بأنها سقته لبنًا دست فيه السم، كما قيل بأنها أغرت به جواريها فخنقوه، فلما علم ابنه عبد الملك بذلك أراد قتلها، ولكن قومه نصحوه ألا يفعل حتى لا يعير بأن أباه قتلته امرأة.
إحراق الكعبة كان عبد الله بن الزبير يظن أن حرمة مكة ستمنع قوات يزيد من اقتحامها وتخريبها كما فعلت في المدينة، ولكنه كان واهمًا فيما ذهب إليه، فقد صوب المهاجمون المجانيق نحو الكعبة، وضربوا بيت الله الحرام بعنف، حتى تهدمت الكعبة واحترقت في [3 من ربيع الأول 64 هـ= 30 من أكتوبر 683م]. واقتحم المهاجمون مكة ودار قتال شرس بين الفريقين، وفي تلك الأثناء جاء الخبر بوفاة يزيد، فكف المهاجمون أيديهم عن القتال، والتقط المدافعون أنفاسهم. وأرسل الحصين بن نمير الكوفي قائد جيش يزيد إلى ابن الزبير يطلب وقف القتال، ويدعوه إلى الذهاب معه إلى الشام ليأخذ له البيعة من أهلها بعد أن بايع له أهل الحجاز (مكة والمدينة)، وأهل العراق (الكوفة والبصرة)، وأهل مصر، واليمن، وخراسان، ولم يبق إلا أهل الشام. ولكن ابن الزبير رفض، وأراد أن يجعل مركز خلافته في الحجاز، فعاد الحصين بجيشه إلى الشام، وبذلك انتقلت الخلافة إلى "معاوية بن يزيد" الذي لم يتجاوز عمره الثمانية عشر عامًا، ولكنه كان مريضًا ضعيفًا، يغلب عليه الزهد في الدنيا والتفكر في الآخرة، فشعر أنه لا يستطيع القيام بأعباء الخلافة، فتنازل عنها، وما لبث أن تُوفِّي بعد ذلك بأيام قليلة.
لم يؤثِّر موقف الضحاك بن قيس وتذبذبه على بني أمية، فقد أحكموا أمرهم ومضوا في خطتهم وعقدوا مؤتمرهم التاريخي في الجابية، وبايعوا لمروان بالخلافة في الثالث من ذي القعدة سنة 64هـ.