6-خافض لضغط الدم المرتفع ولسكر الدم تشير بعض الأبحاث إلى احتواء السمسم على مواد كيميائية تخفض من ضغط الدم المرتفع، والسكر عند النساء المصابات بالسكري. 7-مصدر غني بفيتامين "ج يحتوي الكالسيوم على فيتامين "ج" الذي يرفع مناعة الجسم، وهو ما تحتاجينه بشدة خلال الحمل، إذ تنخفض مناعتك وتكونين معرضة للإصابة بالأمراض المعدية. 8-مصدر لحمض الفوليك حمض الفوليك عنصر مهم لوقاية جنينك من العيوب الخلقية والتشوهات، كما أنه من الأطعمة المهمة للنمو الصحي للجنين.
فوائد المستكة للرحم وطريقه استخدامها ، تعاني الكثير من السيدات من مشكلة اتساع المهبل والرحم بسبب عمليات الإنجاب المتكررة، حيث أن اتساع المهبل والرحم أحد المشاكل التي تعيق العملية الجنسية، والتي تتسبب في احراج الكثير من السيدات، لما لها تأثير على كفاءة العملية الجنسية، لهذا تبحث الكثير من السيدات عن الطرق الطبيعية التي تساهم في تضييق الرحم والمهبل، ومن أهمها المستكة، وسوف نعرف طروق استخدام المستكة للاستفادة من فوائدها لتعقيم وتطهير المنطقة، والتخلص من الروائح الكريهة، لهذا نتناول في هذا المقال من خلال موقع موسوعة أهم فوائد المستكة للرحم والمهبل. أولاً: فوائد المستكة للرحم والمهبل: تتعدد فوائد المستكة للحرم والمهبل، ويمكن التعرف على أهم تلك الاستخدامات من خلال ما يلي: أهم فوائد المستكة للرحم أنها تساعد على تضييقه، كما انها تستخدم لتضييق المهبل. تستخدم المستكة في التخلص من المياه الزائدة بالرحم. تعمل المستكة على شد الأنسجة الخاصة بالرحم. فوائد السمسم للرحم والمبايض. تستخدم المستكة للوقاية من الإصابة بسرطان الرحم. تساعد المستكة في علاج الالتهابات التي تصيب المهبل. التخلص من روائح المهبل الكريهة التي تتعدد أسبابها، وتتمثل أهم أسباب رائحة المهبل الكريهة في اصابة المنطقة بالالتهابات.
مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية من المشكلات الشائعة لدى السيدات، وتحدث عادةً بسبب الإرهاق والتوتر والخلل الهرموني، وقد يساعد السمسم في انتظام الدورة الشهرية بفعل القشور الموجودة على بذوره والتي يمكنها التحكم في إنتاج الهرمون الزائد.
وزن صحي المحافظة على وزن صحي بعيداً عن السمنة أو النحافة الزائدة يزيد من معدل خصوبتك، فالسمنة الزائدة يمكن أن تعيق فرصك في الإنجاب إذا تسببت في تكيس المبايض أو غيرها من المشاكل بسبب الدهون المتراكمة.
خطوات القراءة الناقدة هناك بعض الخطوات التي يجب أن يعلمها الإنسان من أجل القيام بالقراءة التحليلية وهي: الخطوة الأولى، وهي بداية اللقاء بين القارئ والكاتب وبين القارئ والمحتوى و الأفكار ، وفيها يتم التعرف على نوع النص ورؤية الشكل الخارجي له والإحاطة به ومعرفة النصوص المصاحبة له، وتعرف المرحلة باسم المرحلة الاستكشافية، ويفضل فيها إتباع المفاجأة في التعرف على النص. الخطوة الثانية، وفي تلك المرحلة يتم الإنتقال من ملاحظة الشكل الخارجي إلى القراءة الأولى التي تصحح الإنطباعات الأولية حول النص أو الأفكار المكتوبة، فيمكن للقارئ في تلك المرحلة القيام بكتابة النص بأسلوبه أو وصف وتوقع ما قام الكاتب بكتابته، وفي تلك المرحلة قد يواجه القارئ بعض التفاصيل المضللة التي لا تفيد، ويمكن تسمية هذه المرحلة بداية التعرف على النص أو الصورة، ويتم من خلالها النظر إلى النص، وهي مرحلة مكملة للمرحلة الأولى. الخطوة الثالثة، وهي مرحلة القراءة المنهجية، ويتم من خلالها دراسة ما يتم قراءته من حيث علاقته العلمية واللغوية بكل ما سبقه، بالإضافة إلى استخراج الأفكار المتواجدة خلف الألفاظ وربطها بالأفكار السابقة، وهي المرحلة الأساسية في عملية القراءة الناقدة.
القراءة التحليلية الناقدة القراءة هي غذاء العقل، ودواء الروح، وتنمية للأخلاق ورقي الانسان ،القراءة هي نافذة الانسان ليصبح شخص مثقف ملم بالكثير من المعلومات والآراء والافكار الجديدة لتزيد من مستوي تقدمه التعليمي والثقافي والاخلاقي والتربوي، وتعد القراءة من الهوايات المحببة للبعض، من خلال قراءة الكتب والروايات والقصص، لإيجاد افكار ومعلومات جديدة لم يسمع عنها من قبل. ما هي القراءة التحليلية الناقدة تعتبر القراءة التحليلية الناقدة افضل القراءات، لأنها تقوم علي الغوص بين السطور والفقرات واكتشاف المعلومات وملاحظة ادق التفاصيل، والتمييز بين المعلومات الصحيحة والغير صحيحة، والقدرة علي اكتشاف الاخطاء للإيصال للمعلومات والافكار الصائبة، والتفريق بين الرأي والحقيقة، وملاحظة ادق التفاصيل التي تساعد الانسان علي تطوير الذات، والابداع في المجال الباحث عنه لكي تكون قراءته مؤثرة ومفيدة له ولغيره. الهدف من القراءة التحليلية الناقدة وتتلخص القراءة التحليلية الناقدة بانها تمر بعدة خطوات لتكون القراءة مثمرة وفعالة لفهم الموضوع وتحليليه للأبداع فيه والاستفادة من المعلومات وتدوينها للوصول الي الهدف المراد منها لذلك تعتبر القراءة التحليلية الناقدة احد افضل طرق القراءة.
لذا تم تناول المحاور التالية في الجزء النظري من الورشة: 1. مفهوم القراءة الناقدة. 2. مسميات القراءة الناقدة. 3. طبيعة القراءة الناقدة. 4. أهمية القراءة الناقدة. 5. صفات القارئ الناقد. 6. معايير محتوى القراءة الناقدة 7. الاستراتيجيات التمهيدية للقراءة الناقدة 8. بحث عن القراءة التحليلية الناقدة - المصدر. الإجراءات التدريبية على القراءة الناقدة. 9. الاستراتيجيات التدريسية للقراءة الناقدة. 10. مهارات القراءة الناقدة. كما هدفت الورشة التدريبية على القراءة الناقدة: 1. تعريف المتدربات بمفهوم القراءة الناقدة. 2. تنمية مهارات القراءة الناقدة التي تشمل: التمييز, والاستنتاج, والحكم والتقويم. 3. تدريب المتدربات على محاكاة الحل لنماذج التدريبات في المهارات المحددة. 4. زيادة تحصيل المتدربات، والارتقاء بفهمه ن لمستويات مهارات القراءة الناقدة. لتحميل المادة العلمية اضغط على الروابط التالية
[4] فوائد القراءة الناقدة طبعاً هناك أنواع أخرى من القراءة الذي يهدف فقط الاستمتاع منه فإذا لم يعجبك الكتاب أو الأسلوب أو الكتاب تتوجه لقراءة شيء آخر، لكن هذا الأمر غير موجود في القراءة النقدية فحتى لو لم تحب هذا النوع من الكتب عليك بدقة كتابة رأيك في مواطن القوة والضعف فيه مع الأدلة والبراهين وهذا ما يفسر أهمية القراءة الناقدة والتي لها الكثير من الفوائد التي سوف نذكر منها ما يلي: [3] ستصبح قارئ أفضل وأكثر ذكاءً وستفهم ما تقرأه على مستوى أعمق وأدق. ستحصل على المزيد من المعلومات من النص، وستتذكر المزيد مما قرأته لأنك ستكون أكثر تفاعلاً معه وفهماً له. سيمنعك من أن تصدق الكلمات الموجودة والتي لم تحسها منطقية فلا تقبلها بشكل أعمى لمجرد أنها "خبر" أو لأم الفكرة مكتوبة في بعض الكتب الشهيرة أو من قبل مؤلف أو خبير مشهور. سيجعل من السهل عليك أن تكتشف الآراء الغير صحيحة والتأكيدات بدون دليل والمغالطات والإعلانات الكاذبة والأخبار الزائفة والدعاية والاحتيال وما شابه. ستعمل على تحسين مهارات التفكير النقدي لديك وتجعلك شخص ذو فكر تحليلي. ستستخرج أقصى قيمة ومعلومات من الكتاب.
2- القدرة على التفريق ما بين الأراء الشخصية و الحقائق المثبتة و المسلمات و الفرضيات فشتان بين ذلك و ذاك. 3- التمتع بالملكة النقدية و المقصود هنا هو القدرة على نقد ما و قع فيه الكاتب مِن أخطاء في رحلته نحو إيصال الأفكار التي يدور حولها المحتوى ، و مِن ناحية أخرى القدرة على إظهار نقاط القوة التي إمتاز بها الكاتب. 4- القدرة على التمييز بين المعلومات الحقيقية و غيرها و المعلومات الوثيقة بالموضوع و التي تُفيده حقاً و تلك التي لا علاقة لها به. 5- القدرة على معرفة ما يُريد الكاتب مِن إيصاله للقاريء مِن مفاهيم و مصطلحات ، و التفريق بين المعلومات التي تُفيد الموضوع و تلك التي لا تُفيده. 6- معرفة الأخطاء التي قد و قع فيها الكاتب و لا تتفق مع أساسيات الموضوع.