تُراعى في صلاة التراويح أحوال الناس، و قدرتهم. هنا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا المقال ، و الذي كان بعنوان في العشر الأواخر هل نصلي التراويح ؟ مواضيع ذات صلة بواسطة heba – منذ 6 أيام
في العشر الأواخر هل نصلي التراويح - الجنينة الرئيسية / إسلاميات / في العشر الأواخر هل نصلي التراويح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قام رمضان إيمانا واحتسابا غُفر له ما تقدم من ذنبه) ، صلاة التراويح هي احدى شعائر الإسلام العظيمة ،والتي تصلى في شهر رمضان الفضيل فقط، اتفق علماء المسلمين على أن صلاة التراويح هي سنة مؤكدة ، سنتحدث في هذا المقال عن في العشر الأواخر هل نصلي التراويح. في العشر الأواخر هل نصلي التراويح نعم يستمر المسلمين في أداء صلاة التراويح بعد صلاة العشاء خلال العشر الاواخر من شهر رمضان. تصلى صلاة التراويح في العشر الأواخر كما كانت تصلى في بداية شهر رمضان. و لكن نزيد عليها صلاة القيام. كما و تعد صلاة التراويح من صلاة قيام الليل و التي يتم تأديتها على مدار شهر رمضان. ما هو دعاء الاستفتاح في الصلاة بيت العلم. صلاة التراويح صلاة القيام ، سميت بالتراويح لأن فيها ترويح للنفس حيث يجلس المُصلون ليستريحوا بعد كل أربع ركعات، وهي سنة مؤكدة للنساء والرجال تؤدى في جميع ليالي رمضان المبارك ينبغي على المسلمين التمسك بها والمداومة على أدائها طيلة أيام الشهر المبارك، يبدأ وقتها مع انتهاء صلاة العشاء وهي من السنن التي تتبع الفريضة ، ويستمر الى قبل صلاة الفجر.
صلاة التراويح تجب على المسلمين في شهر رمضان، في البداية يمكن لنا مم توضيح بأنها تعتبر صلاة التروايح هي الصلاة التي تقام في شهر رمضان كما ان الصلاة فيها جماعة في ليالي الشهر الفضيل، وبالتالي فانها سميت بهذا الاسم لأنهم كانوا أول ما اجتمعوا عليها يستريحون بين كل تسليمتين لان مسلمون السلف الصالح ويطيلون القيام في صلاة التراويح فيجلسو للاستراحة، وينشغلون بالسكوت وقراءة القرآن، والصلاة، والتسبيح. كما انها تختلف طريقة صلاة التراويح في البيت عن باقي الصلوات، ويستقبل فيها المصلي القبلة ويبدأ الصلاة بتكبيرة الإحرام، ويقرأ دعاء الاستفتاح سراً، ويكمل الركعتين كالمعتاد ويسلم، ومن ثم يبدأ من جديد بتكرار ركعتين كل صلاة، ويتم الصلاة ثماني ركعات وممكن 10ركعات الي 20 ركعة على قدر الاستطاعة ولا حرج في ذلك. صلاة التراويح تجب على المسلمين في شهر رمضان؟ الاجابة هي صلاة التراويح سنة عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وقد فرضت على كل المسلمين، وقد رويت عن رسول الله، قال:{من رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه}
تاريخ النشر: 2016-07-20 06:04:22 المجيب: أ. د. حسن شبالة تــقيـيـم: السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أشكركم على هذا الموقع الرائع، وأدعو الله لي ولكم في هذا الشهر الفضيل، وأشكركم على خدماتكم التي تقدمونها لنا، وجزاكم الله خيرا. خطبني رجل مطلق، وسبب الطلاق بأنه رجل ملتزم وزوجته لم تكن كذلك، وهذا حسبما فهمت، فزوجته لم تمكث عنده سوى عدة أشهر، علما أنه أكمل دراسته الجامعية في الخارج. جميع الصفات التي أحبها وأرغب بها في زوج المستقبل وجدتها فيه، وقد تعلق قلبي به، ولكن مسألة الارتباط من رجل مطلق مسألة مرفوضة في أسرتنا. نصيحة 2 / للرجل احرص على أن تتزوج المرأة البكر ، ففيها بركة أكثر من المرأة المطلقة أو الثيب. لا أفهم في أمور الزواج أبدا، ومن العار على البنت في أعرافنا أن تتكلم في هذه الأمور، أريد رأيكم في زواج البكر من الرجل المطلق؟ وهل له تأثير على حياتي، حيث إنني شديدة الغيرة، فربما يتذكر طليقته أو يعود لها بعد الزواج، وأخشى أيضا أن يفكر بها أو يقارنني بها وغير ذلك، ساعدوني فأنا محتارة بين قلبي وعقلي. وشكرا لكم. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ lamia حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: طالما كل الصفات التي ترغبين موجودة فيه إلا أنه مطلق فهذا لا يضر -إن شاء الله-، وما تتوقعيه منه بعد الزواج ربما لا يقع منه.
إنَّ الترويح عن النفس أمر مطلوب ولا مفر منه.. والحياة ليست جادة في كل دقائقها وثوانيها ولحظاتها.. لكن الإغراق في اللهو.. والانشغلال عن هموم الأمة.. وتصميم المشاريع الإعلامية بما لا تعطي فائدة للأمة.. وتوجيه الإعلام بما يبعده عن رسالته الحقيقية.. هو الخطر القادم.. الذي يُخشى ويُخاف منه. خالد المالك دراسة اجتماعية حديثة تحذر: مأساة اسمها.. (الرجل المطلق)! * القاهرة هيفاء دربك أظهرت دراسة ميدانية أجراها باحثون في قسم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس بمصر أن معظم الرجال الذين سبق لهم خوض تجربة الزواج وفشلوا فيها، معرضون للإصابة بالاضطرابات النفسية جراء هذا الفشل، وأن (الرجل المطلق) يعاني غالباً من عدم القدرة على التكيف اجتماعياً بعد الطلاق، كما يواجه صعوبات في خوض التجربة مرة أخرى باعتباره رجلاً (له ماض)!. وأكدت الدراسة أن الرجل ليس الجاني على طول الخط في وقوع أبغض الحلال، فقد يكون مجنياً عليه و(ضحية للظروف الاجتماعية والاقتصادية التي تقف حائلاً دون استمرار الزواج)، ولكن نظرة المجتمع العربي إلى الرجل المطلق غالباً ما تصوره على أنه (ظالم)، الأمر الذي أصبح بكل المقاييس جزءاً.. من الماضي!.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فالزواج -يا ابني- مشروع العمر، وهو مشروع الدنيا والآخرة إذا أحسنا الاختيار والتخطيط له. فهو ليس رحلة لعدة أيام ثم تنتهي، أو حفلة أو ثوب عندما ننتهي منه نقذف به خارج حياتنا، نحن لا نتزوج من باب الشفقة أو الملل والوحدة، ولا نتزوج حتى نُرضي الآخرين. 1- الزواج لا بد أن يكون قراراً نابعاً من داخلنا، ورغبة أكيدة أن ذلك الشخص الذي اخترناه هو الشخص المناسب والمكافئ لنا، وليس بسبب الضغوط والعنوسة أو لحل مشكلاتنا، لأنه إذا كان كذلك فمصيره الفشل أو عدم الاستقرار. 2- لابد أن نختار الشخص المناسب "صاحب وصاحبة الدين" غير الغالي ولا الجاني، يؤدي الفرائض، يخالق الناس بالخلق الحسن. فهل هذه المرأة لديها من الأخلاق ما يجعلها أهلاً لهذا الارتباط، وأنا من خبرتي الطويلة لم أجد أجمل من زوجه "ودود هادئة الطباع". 3- هل لديك المقدرة المادية لتحمل أعباء هذه المرأة وأولادها وأبنائك أيضاً في المستقبل، وهل سوف تكون زوجة تدعمك وتقف بجانبك، فالحب عطاء، وعطاء بدون انتظار مقابل. 4- هل لديك الاستعداد لتحمل هذا القرار ومواجهة الجميع والوقوف بجانبها كرجل، أم أنك سوف تنسحب في أول مواجهة، وتتركها وأبناءها فريسة لويلات الطلاق للمرة الثانية؟ أنت أعلم يا ابني بشخصيتك ومقدار نصحك ومدى قوتك وتحملك للمسؤولية.