كوكتيل - أف يو هابي - فنجر فاميلي - جوني جوني - فايف ليتل بيبيز - هامتي دمتي - تونكل تونكل - video Dailymotion Watch fullscreen Font
أضف عسلنا إلى أي طعام أو شراب تفضل – أو التهم العسل مباشرة من البرطمان! الوزن 0. 250 kg Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.
في أبريل 22, 2022 3 0 نشر في: الجمعة 22 أبريل 2022 – 5:50 م | آخر تحديث: المزيد من المشاركات و«آيدا» هى الفنانة الروبوت التى تعمل بالذكاء الاصطناعى. والتى سميت بهذا الاسم والمكون من «آى» (Ai) اختصار (artificial intelligence) الذكاء الاصطناعى، و«دا» Da)) نسبة إلى عالمة الرياضيات والرائدة البريطانية فى مجال الكومبيوتر آدا لوفليس. وقد نشرت آيدا أولى لوحاتها الفنية فى مدينة أوكسفورد فى عام 2021 لتصبح أول روبوت فنانة/فنان على هيئة إنسان. ويمكن لهذا الروبوت أن يرسم بالنظر بفضل كاميرات فى مقلة العين وخوارزميات للذكاء الاصطناعى طورها علماء بجامعة أوكسفورد تساعد على إرسال إمكانيات حركة للذراع للتمكن من الرسم. وتتعرف الكاميرات على الملامح البشرية عند رسم البورتريه مثلا. دليلكم للتعرف على أفضل العروض والمغامرات في مدن ياس الترفيهية وكلايم أبوظبي وقصر الوطن خلال هذا الشهر الفضيل. وقد احتجز حرس الحدود آيدا، لدى قدومها لحضور أكبر معرض فنى عالمى أمام الهرم الأكبر، فى أكتوبر الماضى «الأبد هو الآن»، ولكن أفرج عنها بعد عشرة أيام. وكان تخوف أجهزة الأمن من الروبوت بسبب الكاميرات التى فى عينيها ولأن لديها جهاز مودم. وقال حينها آيدن ميللر مصمم الروبوت: «يمكننى التخلص من المودم، لكن لا يمكننى فعلا إغماض عينيها. إنها فنانة وليست جاسوسة».
كان المصريون القدماء يُغنون للقمح، كما كانوا يقدمون كلمات بجانب الصور المنقوشة على جدران المعابد، ومن أشهر الأغنيات التي عُثر عليها في الكاب بأدفو بأسوان، وهى الأغنية التي تقول ترجمتها: "أدرسي أيتها الثيران فإن التبن سيكون علفا لك، والحب من نصيب أسيادك فليطمئن قلبك"، بينما تأخذنا نقوش المعابد للنساء وقد عصبن رؤوسهن بقماش الكتان اتقاءً لحرارة الشمس الحارقة، وهُن يساعدن في التذرية للأجران، ومن حين لآخر يُسمح باستراحة تحت الأشجار لتناول الطعام والشراب مثلما يفعل المزارعون في وقتنا الحالي، كما صُورت النقوش الغربلة والمكيال، وكذلك الصوامع المخروطية. أما في المومياوات فقد كان يوضع القمح أيضا كطقس من الطقوس الأصيلة للمصريين الذين احتفوا احتفاء كبيرا بالقمح وبزراعته حتى أن مصر كانت سلة غذاء العالم؛ بسبب زراعة القمح الجدير أن مساحة القمح في محافظات الصعيد زادت؛ نظرا لتشجيع الحكومة المزارعين على زراعته ورفع سعر توريده، حيث يتم استلام القمح بالمواقع التخزينية بعد تحديد درجة النقاوة، ومن ثم تحديد سعر الأردب من خلال لجنه تضم ممثل من (التموين، الزراعة، هيئة سلامة الغذاء، الجهة المسوقة، الوزّان، أمين العهدة)، حيث أن سعر الأردب زنة 150 كجم بدرجة نقاوة 23.
وقد سألت جريدة الجارديان البريطانية آيدا، أسئلة مقدمة مسبقا للإجابة عنها: ما هو رأيها فى الفن؟ وكان جوابها عن طريق برنامج متطور للغة: «أنها استخدمت التعلم الآلى لتعليمها الرسم وذلك يختلف عن البشر». وعما إذا كانت تستطيع الرسم من الخيال أجابت: «أحب أن أرسم ما أراه. أعتقد أنه يمكنك الرسم من الخيال، إذا كان لديك خيال. لقد رأيت الأشياء مختلفة عن البشر لأننى لا أملك وعيا». جميع مواسم انمي Dr. Stone مترجم - موقع بلكونة | Balkona. وعن تقدير الفن أو الجمال؟ أجابت: «ليس لدى مشاعر مثل البشر، ومع ذلك، من الممكن تدريب نظام التعلم الآلى لتعلم التعرف على تعابير الوجه العاطفية». ولكن، هل يمكن اعتبار ما تبتكره حقا فنا؟ قالت: «تعتمد الإجابة عن هذا السؤال على ما تعنيه بالفن»، ثم أضافت: «أنا فنانة إذا كان الفن يعنى إيصال شىء ما عن هويتنا وما إذا كنا نحب إلى أين نحن ذاهبون. أن تكون فنانا يعنى توضيح العالم من حولك». وبسبب موهبة آيدا فى الرسم سيقام معرضها الأول العالمى الفردى فى بينالى البندقية 2022، والذى يفتح للجمهور فى 22 إبريل. بعنوان القفز إلى الميتافيرس «Metavers». سيستطلع معرض آيدا فى البندقية العلاقة بين التجربة البشرية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعى، فى محاولة لاستكشاف مستقبل البشرية فى عالم تواصل فيه تقنية الذكاء الاصطناعى التعدى على حياة الإنسان اليومية، مع كمية البيانات التى نقدمها عن أنفسنا بحرية، ومن خلال التحدث إلى هواتفنا وأجهزة الكمبيوتر والسيارات وحتى أجهزة المطبخ.
في العصر الفرعوني كان شهر برمودة هو شهر الحصاد، وهو يبدأ من 9 إبريل إلي 8 مايو ومعناه شهر رنودة أو رنوتة آلهة الحصاد عند الفراعنة، ويقول المثل العامي "برمودة دق بالعمودة" أي دق سنابل القمح والشعير بعد نضجها وفصل الحبوب عن السنبلة بالعصا الغليظة. ويوضح الباحث الزراعي والأثري وليم نظير في كتابه "الثروة الحيوانية عند قدماء المصريين"، إن المصريون قاموا بتدوين مظاهر الحصاد على المعابد والمقابر، حيث عُثر على صورة على أحد جدران مقابر طيبة تمثل رئيس العمال وهو يراقب إلقاء سنابل القمح، ومرور الثيران لتدوسها بحوافرها، ويشاهد أحد العمال وهو يفرغ سلال القمح من فوق حماره، كما عُثر على صور تُمثل العمال وهم يقومون ببذر البذور بينما في قبر مروركا بسقارة نشاهد الحصاد، ويوجد مزمار والعمال يحصدون القمح بالمناجل، وآخرين يقومون بالربط وجعل القمح في حزم. يؤكد دريم أن المزارعين في الصعيد لهم عالمهم وتقاليدهم وطقوسهم، حيث يجلب المزارعون أطفالهم للمساعدة، يُقدم الطعام والشاي بعد عمل شاق، ولأنه موسم خير وفرح؛ لذا تبدو وجوههم رغم الشقاء سعيدة بما حققوه من إنجاز، يضعون حبات القمح على أياديهم تعبيرا عن الفرح، مؤكدا أنه رغم غياب الغناء الشعبي القديم المرتبط بحصاد القمح، إلا إن الأمثال العامية مازالت تتردد مثل "هتروح فين الشمس من ضهر الحصاد" وغيرها من الأمثال الشعبية التي يتم ترديدها حتى الآن.