شلبي: ندعم جهود الدولة في القضاء علي قوائم الانتظار للحالات الحرجة.. و أطفال مستشفى الناس يوجهون رسالة حب وتقدير للشركة دعمت شركة تطوير مصر، إحدى كبرى الشركات العقارية المصرية، مبادرة "القلوب" التي أطلقتها مستشفى الناس خلال شهر رمضان لإنقاذ حياة 330 طفل ،حيث تجري المستشفي 11 عملية يومياً خلال الشهر الكريم. وساهمت تطوير مصر بتوفير الدعم الكامل لإجراء العمليات لأطفال مرضى القلب علي مدار يوم كامل بواقع 11 عملية تقريبا. وفى هذا الصدد عبر الدكتور أحمد شلبي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة تطوير مصر ، عن سعادته لدعم شركته للأطفال مرضى القلب من خلال التعاون مع مستشفى الناس. "أعضاء أندية التطوع والجوالة" ينظم معرض ملابس العيد "أهل الخير" بالقليوبية | صور. وأوضح أن مساهمة الشركة في مبادرة "القلوب " تأتي في إطار مسؤوليتها المجتمعية من خلال مبادرتها "بنبني حياة" و التي أطلقتها الشركة لأول مرة عام 2020 والتي تتضمن أنشطة مختلفة متعلقة بالتنمية البشرية والحضرية. كما أكد شلبي أن الشركة تحرص علي دعم جهود الدولة في القضاء علي قوائم الانتظار للحالات الحرجة والعاجلة لمرضى القلب. ومن جانبها وجهت مستشفى الناس عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك رسالة حب و تقدير من أطفال المستشفى لـ شركة تطوير مصر لمشاركتهم في المبادرة وإنقاذ حياة 11 طفلاً وإدخال الفرحة علي أسرهم في العيد.
نادية الجندي، حلت ضيفة على حلقة الليلة من برنامج "كلام الناس" على قناة mbc مصر، واستعادت ذكريات مسيرتها الفنية وأبرز محطاتها، وكذلك كشفت عن عدة أسرار عن حياتها الفنية والشخصية. نادية الجندي تكشف عن قرارها بالاعتزال بعد فيلم "خمسة باب" واسترجعت الفنانة نادية الجندي ذكرياتها الفنية، وأبرز محطاتها الفنية ومنها فيلم "خمسة باب" وهو العمل الوحيد الذي جمعها مع الفنان عادل إمام في تاريخهما، وقالت إن العمل كان تعاون مفاجيء ومنتظر بينهما، وكان عمل كبير وبه عدد من النجوم ومنهم الفنان فؤاد المهندس، وعندما طرح العمل في السينما، حقق نجاح كبير في أول أسبوع من عرضه، لدرجة أن السينمات استعانت بقوات الأمن لتأمين قاعات العرض بسبب الإقبال الجماهيري الكبير. نادية الجندي تكشف عن مرورها بفترة إحباط كبيرة بسبب فيلمها مع عادل إمام وقالت نادية الجندي إن فيلمها مع عادل إمام تعرض للمحاربة من قبل البعض، ومن بعض الذين رفضوا فكرة تعاونها مع عادل إمام في فيلم واحد، لذلك صدر قرار من الرقابة بإيقاف عرض الفيلم بعد ما يقارب أسبوع من عرضه، وتسبب لها ذلك في حالة إحباط كبيرة وتعبت نفسياً بسببه، وشعرت وقتها بظلم كبير وبجرح في كرامتها كممثلة وفنانة تبذل جهداً كبيراً في فنها، لذلك قررت وقتها اعتزال الفن وعدم قبول أي أعمال أخرى.
شارك الفنان محمد دياب جمهوره ومحبيه بصور جديد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات "انستجرام". وظهر دياب فى الصورة، من كواليس تصوير مسلسل "توبة"، وعلق" لو كترت معايا هعملكوا انتو الاتنين فخفخينا دياب ابراهيم. الدباح #رمضان_يجمعنا #رمضان٢٠٢٢ #توبه مما نال إعجاب متابعيه. بمشاركة مصطفى محمد وأحمد ياسر ريان.. جالاتا سراي يفوز على ألتاي سبور. ويقدم عمرو سعد، في أحداث المسلسل، دور شاب اسمه توبة، يجمع بين حرفة الخراطة وفتح الخزائن بطرق غير قانونية، ويؤدي الفنان دياب دور أخيه غير الشقيق، وتتسم شخصيته بالعنف، فيما تراقبهما الأجهزة الأمنية. مسلسل "توبة" من بطولة عمرو سعد، ماجد المصري، صبا مبارك، دياب، أحمد بدير، أسماء أبو اليزيد، دياب، انتصار، محمد لطفي، حسن أبو الروس، كريم عفيفي، مصطفي خضر مع مجموعة اخرى من الفنانين، والعمل من إخراج أحمد صالح، وتأليف أحمد حلبة.
لم يكن الوجود العثماني في المنطقة العربية، فتحًا إسلاميًا، وإنما هو احتلال "قبيح الوجه"، سيطر على خيرات المنطقة، واستعبد الناس، وارتكب جرائم ومجازر كثيرة، وتآمر على دول المنطقة، بغية تحقيق مكاسب وأطماع شخصية، انتهت بإطاحة الشعوب العربية، بالعثمانيين من على سدة الحكم، والتخلص منهم إلى الأبد. ويتناقض هذا المشهد، مع ما يحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الترويج له في العالم، بأن وجود أجداده العثمانيين في المنطقة العربية، هو فتح إسلامي عظيم، ارتقى بالأمة العربية، وعزز مكانتها بين الأمم. وتشهد صفحات التاريخ الحديث، على جرائم العثمانيين في الدول العربية قاطبة، وبخاصة في الجزيرة العربية، وبلاد الشام، ومصر، فضلاً عن استعلاء الأتراك على كل ما هو عربي واحتقاره، والنظر إلى أنفسهم على أنهم أسياد المنطقة، وكانوا يشددون على أن وظيفة العرب، القيام بخدمتهم على مدار الساعة، وهو الأمر الذي لم تتحمله الشعوب العربية، فقررت القيام بثورات متعددة، شملت جميع أرجاء الوطن العربي، للتعبير عن رفض الوجود العثماني في دول المنطقة، إلى أن حقق العرب مبتغاهم في ثورة ضخمة، حملت شعار "الثورة العربية الكبرى"، تخلصوا خلالها من العثمانيين، ووضعوا حدًا لتصرفاتهم واستعلائهم وجرائمهم.
قبض جمال باشا على زمام السلطة في سوريا، واعتمد على الإرهاب والبطش، وعزز سلطته وبسط سيطرته بالقتل والتشريد.
وكان هناك مايسمى بالصرة الحجازيه وهى مخصَّصات مالية سنوية من خزينة الحرمين في إستانبول للاهالي و والأعيان والمشايخ تُرسَل غالبًا مع أمين الصرة ، بالإضافة إلى كسوة الكعبة المشرَّفة.
طرابلس – ليبيا – 06-01-2020 من أكبر مشكلات العرب مع التاريخ العثماني أن كثيراً منهم تعامل معه بعاطفته، بعيداً عن الموضوعية العلمية، وراحوا يتهمون كل من يطمح لكشف حقيقة العثمانيين بالتأثر بالنظرة الأوروبية. ويحاول البعض الخروج من ساحة التاريخ إلى ساحات الدين والسياسة لتبرير الإحتلال التركي. بداية النهاية للحكم العربي، ومنه توقفت الحضارة العربية وتأخرت، مقارنة بالتطور العالمي. الثورات العربية ضد الاحتلال العثماني تكشف كذب "أردوغان" وقصصه المُزيفة عن أجداده. ضاقت على العثمانيين التوسعات في أوروبا، وانهزموا أمام النمسا وروسيا، فاتجهوا مطلع القرن السادس عشر إلى بلاد العرب التي ظلت تحت سيطرتهم أربعة قرون. العثمانيون جاءوا إلى الوطن العربي محاولين تدجين الجنس العربي وإرهابه، وجعله تابعاً.. فبماذا يبشر أردوغان ليبيا والعرب من خلال تجريد حملته العسكرية على ليبيا؟ سؤال ستجيب عنه الأيام والشهور القادمة، لكن حسبنا أن نخصص هذه المساحة للتاريخ كي يروي صفحات موثقة من الإحتلال العثماني للوطن العربي طيلة أربعة قرون من الزمن. كتاب "بدائع الزهور في وقائع الدهور" لمحمد بن إياس (المتوفى سنة 929هـ-1523م) الذي عاصر أحداث دخول سليم الأول إلى مصر، أعطى الصورة الحقيقية لهذا السلطان وذكر كمية المآسي التي مر بها المصريون في أثناء دخوله مصر، من قتلِ الشيوخ والأطفال، وسبي النساء، واسترقاق المسلمين منهم قبل غيرهم، ومجاهرة الجنود العثمانيين بشرب الخمر في نهار رمضان، وارتكاب الجرائم العظيمة، ناهيك عن أنه سعى إلى تدمير البنية الإقتصادية المصرية، حين اقتاد أصحاب الصناعات والحرفيين إلى إسطنبول.
ولم تنته تلك الجريمة الكبرى التي ارتكبتها الدولة العثمانية على يد القائد فخري في حق واحدة من أطهر بقاع الأرض، إلا في بداية 1338هـ الموافق 1919مـ ، عندما قتل رفاق " فخري باشا" قائدهم المستبد على إثر خلافات بينهم. جرائم الدولة العثمانية بحق الشعب العربي - Tevgera Ciwanên Şoreşger. وكلمة "سفر برلك" التي تعني بالتركية الترحيل الجماعي، غرست في وجدان "المدينيين"، لم تكن إلا كلمة مرادفة للألم والاحتلال الإجرامي في حق سكان المدينة المنورة، وهي مازالت تختبئ في الأنفس والذكريات القاسية التي عانتها بيوت وطرقات المدينة حتى الآن. اليوم وبعد مائة عام تطل ثقافة "سفر برلك" من جديد، ولكن ليست على يد فخري باشا، بل على أيدي "الخونة" من الحركيين والإخوان العرب والأتراك الذين يدعون لعودة الاحتلال التركي لبلاد العرب، وهم يعلمون يقينا أن "تتريك" العرب الذي حاولت السلطنة العثمانية إجبارهم عليه ذات يوم، هو ما فجر الثورة العربية الكبرى. وكما فعل فخري باشا قبل قرن من الآن، تحاول تلك الأيادي أن تعود "لترحيل" الأمن والاستقرار العربي قسريا إلى شتات الأرض، حاملة رصاص وخنجر "فخري باشا" المجرم، لكنها اليوم لم تسلمه لفخري، بل سلمته لحركات "الأخونة" الباحثة عن سلطنة جديدة وتتريك جديد. تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.