إخفاء عيوب الشيخوخة: تحمي مضادات الأكسدة الموجودة في البابونج الجلد من تكون الجذور الحرة، والتي تسرع بدورها من عملية انحلال خلايا وأنسجة الجلد، وبالتالي يمنع البابونج من ظهور أعراض التقدم في السن وتضييق مسامات الجلد. تجديد البشرة من خلال تعزيز النوم: تظهر الدراسات بأن الضغط النفسي يؤثر بشدة على صحة الجلد ، ويعد النوم أمرًا ضروريًا للحفاظ على شباب البشرة، ويستخدم شاي البابونج لتهدئة الأعصاب وتقليل القلق، مما يساعد على النوم بهدوء. فوائد البابونج للبطن - إيجي ترندز. [٤] وتظهر فوائد البابونج للبشرة عند تطبيقه موضعيًا عليها كالتالي: علاج الجروح: إذ يسرع تطبيق البابونج على الجروح في شفائها، وتظهر الدراسات بأن المواد الموجودة في البابونج قادرة على قتل الفيروسات والبكتيريا التي تسبب الالتهابات والعدوى، وتقرحات الجلد، وقد أظهرت دراسات أجريت على الحيوانات بأن استخدام البابونج يسرع من علاج تقرحات الجلد، إذ شفيت الحيوانات التي تستخدم البابونج قبل تسعة أيام من شفاء الحيوانات الأخرى، كما أظهرت دراسات أخرى على أُجريت على البشر قدرة البابونج في علاج جروح وتقرحات الجلد. [٥] علاج للأكزيما: يستخدم البابونج في العادة لعلاج مشاكل وتهيجات الجلد البسيطة مثل؛ الطفح الجلدي، والقروح، وما زالت قدرة البابونج على علاج هذه الحالات قيد الدراسة، وقد أثبت تطبيق البابونج موضعيًا قدرته المتوسطة في علاج الأكزيما.
تقليل الالتهابات: تمتلك عشبة البابونج خصائص قويّة مضادّة للالتهابات والتشنّجات، إذ تتميز بدورها الكبير والفعّال في معالجة تشنجات المعدة والأمعاء، بالإضافة إلى أن شرب شاي البابونج بانتظام يفيد في التقليل من الكثير من المشكلات، مثل؛ الغثيان، ومتلازمة القولون العصبي ، والتهابات المعدة والأمعاء، والتشنّجات العضلية. فوائد البابونج الصحية للبابونج العديد من الفوائد الصحية للجسم، إذ إنه يعد من الأزهار العشبيّة الغنية بخصائصها الطبية التي تفيد في الحدّ والتّقليل من أغلب المشاكل في الجسم، وفيما يأتي: [٢] [٣] تقوية جهاز المناعة العامة في الجسم: يستخدم البابونج كشاي لمعالجة أغلب حالات نزلات البرد ويفيد في الوقاية منها، بالإضافة إلى أنه يساهم في شفاء التهاب الحلق. التقليل من حالات القلق والاكتئاب: يستخدم البابونج كمكملٍّ عطريٍ أو كمادّةٍ عطريّةٍ تفيد في التقليل من حالات الاكتئاب والقلق. المساهمة في تحسين صحّة الجلد: يفيد البابونج في ترطيب الجلد، إذ إنه يُستخدم في مستحضرات التّجميل ككريمات العناية بالبشرة، ويفيد في الحدّ من خطر تعرض الجلد لالتهاب. التقليل من فرص التهاب العظام: للبابونج دور كبير في الوقاية من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام ، بالإضافة إلى أنه يفيد في التقليل من حالات ترقق العظام، أو التعرض لفقدان كثافة العظام تدريجيًا، مما يؤدي بدوره إلى زيادة خطر كسر العظام، ويعد البابونجُ عاملًا معززًا لكثافة العظام.
محاذير استخدام البابونج يمكن أن يرتبط استهلاك البابونج الألمانيّ من قِبل بعض الحالات بمحاذير معينة، مثل؛ حدوث رد فعل تحسسيّ عند استهلاكه من قِبل الذين يُعانون من الحساسية تجاه النّباتات التي تنتمي إلى الفصيلة النّجميّة، كما يُنصح المصابون من بعض السرطانات المُعتمدة على الهرمونات بتجنّب استخدامه، وكذلك لا يجب تناوله قبل أسبوعين من إجراء أيّ عمليّة جراحيّة. وللاطّلاع على المزيد من المعلومات حول فوائد وأضرار البابونج يمكنك قراءة مقال فوائد مغلي البابونج. لمحة عامة حول البابونج يُعدّ البابونج أحد النّباتات المُزهِرة التي تنتمي إلى الفصيلة النّجميّة أو المُركبّة (الإسم العلميّ: Asteraceae) ويوجد له نوعان، وهما: البابونج الألمانيّ، والرومانيّ، حيث يمتاز البابونج الألمانيّ بأنّه أكثر تأثيراً، واستخداماً لخصائصه المفيدة للصحة، ومن الجدير بالذكر أنّ البابونج مصدرٌ غنيٌ بمضادات الأكسدة، التي قد تساعد على تقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، كما يؤثر أيضاً كمضاد للالتهابات. المصدر:
↑ أ ب معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع، عبد الله بن عبد العزيز البكري الأندلسي ^ الفاسي في شفاء الغرام نقلا عن السهيلي ج1 ص570 ^ تقي الدين الفاسي، محمد بن أحمد الحسني المكي (ت 832هـ): العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين،، ج6،ص431 ^ حمد الجاسر: مجلة العرب، ج8، س6، صفر1392هـ، ص672 ^ عبد الله علي عبد الحميد الحسيني: مر الظهران "وادي فاطمة"، مجلة العرب، شوال سنة 1391هـ، كانون الأول (ديسمبر) 1971م، ص259 ^ د. محمد محمود السرياني:ملامح الجغرافيا التاريخية لوادي فاطمة ،مجلة القافلة ،المجلد 36، عدد شهر صفر للعام 1408هـ، ص63 ^ الشريف محمد بن منصور، العيون في الحجاز ^ ملامح الجغرافيا التاريخية لوادي فاطمة ،مجلة القافلة ،المجلد 36، عدد شهر صفر للعام 1408هـ، ص63 محمد محمود السرياني ^ أودية مكة المكرمة، الطبعة الأولى، 1405هـ - 1985م، دار مكة، ص10 عاتق بن غيث البلادي ^ بوركهارت - رحلات الجزء الثاني, ص 106.
وبين أن الشكاوى المتكررة التي تقدموا بها للجهات المختصة لإيجاد حلول لهم لم تجد نفعا، موضحا أنهم طالبوا مرارا بنقل مصانع الشعير إلى المدينة الصناعية بعيدا عن التجمعات السكانية، إلا أن شيئا من ذلك لم يحدث، فاستمرت المعاناة. وأشار إلى أن لجانا عدة وقفت على الموقع، وأرجعت الأضرار التي تلحق بالأهالي إلى المصانع، لكن دون وجود حلول. وشدد سعد الصبحي على ضرورة إنهاء معاناتهم في قرى وادي فاطمة، من انتشار أسراب السوس بين مساكنهم، مصدرة لهم الأمراض المختلفة، موضحا أنها حشرات تتطاير إلى المساكن قادمة من أكوام الشعير، وتنهش في أجسادهم محدثة بقعا حمراء فيها، وتدعوهم إلى حكها، إضافة إلى أنها تتسلل إلى آذانهم وأعينهم. ورأى الصبحي الحل في نقل مصانع الشعير بعيدا عن التجمعات السكانية، وتحديدا إلى المنطقة الصناعية، خصوصا أن الأنظمة تنص على أن تبعد المصانع مسافة محددة عن المساكن، مشيرا إلى أن مجمع الأعلاف والشعير لا يبعد عن قراهم سوى مسافة قصيرة. وناشد الصبحي إمارة منطقة مكة المكرمة التدخل، وإنهاء الأضرار التي ألحقتها بهم المصانع، خصوصا أن اللجان الكثيرة التي نزلت الموقع أكدت أنها مصدر خطر للأهالي وملوثة للبيئة.
جبل سنجار هو واحد من أقدم الأماكن المأهولة بالسكان في العراق القديم ويعود تاريخه إلى حوالي ثلاثة آلاف سنة قبل الميلاد. ويبعد مسافة 21 كيلومتر من قرية الجموم. ٠٦٢٩ ٤ أغسطس ٢٠١٩ ذات صلة.