محاورة محمد السناني و سلطان الهاجري و المعنى ؟! - YouTube
من اجمل المحاورات محمد السناني ومحمد عيد الحويطي - YouTube
محاورة نارية ( موال) 🔥🔥 محمد السناني/ مصلح بن عياد/ محمد الشناني / سعيد الفهري - YouTube
حبيب العازمي و محمد السناني محاوره نادرة وقويه جداً - YouTube
محاورون (معلومة) عبدالله بن شايق مستور العصيمي رشيد الزلامي صياف الحربي حبيب العازمي محمد السناني تركي الميزاني عبدالله العير المطيري فريج الرياحي مطلق الثبيتي سلطان الهاجري جار الله السواط والكثير من شعراء المحاورة والعرضة المصدر:
زوارنا الاعزاء الرجاء لمن اراد الانضمام إلينا التسجيل بـ ( الأ سماء العربية) فضلا ليس أمر،، شاكرين ومقدرين لكم ،، إدارة المنتدى. منٌتُدُيّٱتُ ٱبّنٌ ٱلٱجَوِٱدُ ٱلرسًميّة:: ~**~ مہنہـتًـدٍيّــأتً ألقًصـص وُألقًــصـــأئدٍ وُألأڜــــعًأرُ ~**~:: قًسُمہ ألمہحّـأوُرُأتً 4 مشترك كاتب الموضوع رسالة ┋ زِيَدّأًنٌ ┋ رقم العضـوية: 11 المشـاركات: 358 التقـييـم:: 296 التسجيل: 07/11/2011 •° أوسمتي °•: موضوع: محاوره جميله بين محمد المسعودي و محمد السناني... تفضلو!!!
أى: إنما المؤمنون حق الإيمان وأكمله، هم الذين آمنوا بالله- تعالى- ورسوله صلّى الله عليه وسلّم ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا أى: لم يدخل قلوبهم شيء من الريبة أو الشك فيما أخبرهم به نبيهم صلّى الله عليه وسلّم. وأتى- سبحانه- بثم التي للتراخي، للتنبيه على أن نفى الريب عنهم ليس مقصورا على وقت إيمانهم فقط، بل هو مستمر بعد ذلك إلى نهاية آجالهم، فكأنه- سبحانه- يقول: إنهم آمنوا عن يقين، واستمر معهم هذا اليقين إلى النهاية. ثم أتبع ذلك ببيان الثمار الطيبة التي ترتبت على هذا الإيمان الصادق فقال: وَجاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ. أى: وبذلوا من أجل إعلاء كلمة الله- تعالى-، ومن أجل دينه أموالهم وأنفسهم. قال الآلوسى: وتقديم الأموال على الأنفس من باب الترقي من الأدنى إلى الأعلى. ويجوز بأن يقال: قدم الأموال لحرص الكثيرين عليها، حتى إنهم يهلكون أنفسهم بسببها.. للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ أى: أولئك الذين فعلوا ذلك هم الصادقون في إيمانهم. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ وقوله: ( إنما المؤمنون) أي: إنما المؤمنون الكمل ( الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا) أي: لم يشكوا ولا تزلزلوا ، بل ثبتوا على حال واحدة ، وهي التصديق المحض ، ( وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله) أي: وبذلوا مهجهم ونفائس أموالهم في طاعة الله ورضوانه ، ( أولئك هم الصادقون) أي: في قولهم إذا قالوا: " إنهم مؤمنون " ، لا كبعض الأعراب الذين ليس معهم من الدين إلا الكلمة الظاهرة.
وقال الحافظ أبو بكر البزار: حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري, حدثنا يحيى بن سعيد الأموي عن محمد بن قيس عن أبي عون, عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: جاءت بنو أسد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا: يا رسول الله أسلمنا وقاتلتك العرب ولم نقاتلك. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن فقههم قليل وإن الشيطان ينطق على ألسنتهم. ونزلت هذه الاية "يمنون عليك أن أسلموا قل لا تمنوا علي إسلامكم بل الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين" ثم قال: لا نعلمه يروى إلا من هذا الوجه, ولا نعلم روى أبو عون محمد بن عبيد الله عن سعيد بن جبير غير هذا الحديث ثم كرر الإخبار بعلمه بجميع الكائنات وبصره بأعمال المخلوقات فقال: " إن الله يعلم غيب السماوات والأرض والله بصير بما تعملون " آخر تفسير سورة الحجرات, ولله الحمد والمنة وبه التوفيق والعصمة.
الذين من جملة أوصافهم الجميلة أنهم { { يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ}} وهذا لمحبتهم لله ولرسوله، أحبوا أحبابه، وأحبوا من نصر دينه. { { وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا}} أي: لا يحسدون المهاجرين على ما آتاهم الله من فضله وخصهم به من الفضائل والمناقب التي هم أهلها، وهذا يدل على سلامة صدورهم، وانتفاء الغل والحقد والحسد عنها. ويدل ذلك على أن المهاجرين، أفضل من الأنصار، لأن الله قدمهم بالذكر، وأخبر أن الأنصار لا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا، فدل على أن الله تعالى آتاهم ما لم يؤت الأنصار ولا غيرهم، ولأنهم جمعوا بين النصرة والهجرة.