مميزات موقع يوتيوب لم يعد يوتيوب موقع ترفيهي فحسب، فقد أصبح ذو تأثير كبير على الكثير من مناحي الحياة، ومع بلوغ عدد مستخدميه 1. 8 مليار مستخدم نشط شهرياً، أصبح يوتيوب وجهة للتعلم وطرح القضايا العامة إلى جانب الترفيه، ويزور يوتيوب يومياً أكثر من 30 مليون زائر عبر الحاسوب أو تطبيق الهاتف، ويقضي الزوار متوسط زمني 40 دقيقة على موقع يوتيوب بعدد مشاهدات يفوق المليار مشاهدة يومياً. هل اليوتيوب من السوشيال ميديا انكودر. وما يميز يوتيوب عن غيره من المواقع الشبيهة، هو مشاركته الأرباح مع المستخدمين، فقد أطلق يوتيوب برنامج الشركاء لدعم صُنَّاع المحتوى وتحفيزهم، وأصبحت صناعة المحتوى المرئي على يوتيوب والسوشيال ميديا بشكل عام من أهم المجالات للربح عبر الإنترنت وتشكل دخلاَ للكثيرين. وبالإضافة إلى ذلك، منح يوتيوب صُنَّاع المحتوى العديد من الأدوات والخصائص اللازمة من أجل تقديم ونشر محتواهم بكفاءة عالية، مما منحهم طرقاً جديدة للربح من خلال الإنترنت: إعلانات يوتيوب: تقوم فكرة برنامج الشركاء على منح صُنَّاع المحتوى حصة من عائدات الإعلانات التي يعرضها يوتيوب من خلال مقاطع الفيديو التي يصنعونها، حيث تصل حصة صانع المحتوى في بعض الأحيان إلى 55% من قيمة العائدات.
حياة المغني الشهير ويجز ولد ويجز في الإسكندرية لسنه 1998 فهو مصري الجنسية. فهو يمتلك من العمر 23 عاما ويعتبر ويجز مغني الراب الأعلى شهرة في مصر. وقد تمكن من الحصول على شهره كبيرة حيث ذاع نجمه واشتهر كثيرا في عام 2017. وذلك بسبب إطلاقه لأغنيته الشهيرة بطلوا فيك. حيث قام بمشاركه المغني هشام حسن فهو كان من احد عناصر نجاح الأغنية بطلوا فيك. فشهره ويجز كانت بسبب أداءه الكبير والمهارة العالية في موسيقى الأوتوتيون. فقد عمل علي أضافه شيء شيئا مميزا للموسيقى المصرية وقام بتطوير الموسيقى المصرية بوجه عام. ومن خلال الاوتوتيون فتمكن ويجر من ان يشارك العديد من الفنانين الكبار في مصر والوطن العربي مثل تامر عاشور وعمرو دياب والكثير من النجوم الكبار. هل اليوتيوب من السوشيال ميديا بلير. كما أيضا اضافه ويجز وطرح العديد من الأغاني الفردية وذلك على قناته الخاصة بموقع يوتيوب. والذى تخطت العديد من المشاهدات كما أيضا وصلت إلي ملايين التعليقات. ومن حب الجمهور له قد قاموا بطباعة صورته على الكثير من التيشرتات. وقد قام ويجز أيضا بطباعه صورته على الكثير من التيشرتات مما حققت عائدا ماديا ضخما له. فان ويجز يتمتع بشعبيه عالية من خلال السوشيال ميديا سواء كانت على فيسبوك و على اليوتيوب و على التيك توك و تويتر.
وطبعا تبدأ كل تلك الانشطة من خلال فعاليات تنشرها علي مواقع التواصل الاجتماعي. خفيفو الظل لهم النصيب الأكبر من كل تلك الارباح، فلو تحمل بين يديك اي وسيلة تصوير وقمت بتصوير مشاهد مضحكة او مرحة او مواقف مسلية فستصبح مشهورا بجانب ارباح المشاهدة التي تلقاها في فيسبوك او يوتيوب وتقوم بتغذية قناتك بالحلقات المضحكة التي ينتظرها العامة لينالوا قدرا من الضحك المدفوع بمقابل مادي. وكلما كان التصوير و جودة العمل كلما زادت ارباحك و زاد متابعيك. لم يتوقع الناس يوما ان الضحك قد يصبح احد اكثر مصادر الدخل ضمانا و سهولة ولكن هذا هو حال السوشيال ميديا. لو تري نفسك خبيرا بالتسويق الالكتروني ومتمرسا بمواقع التواصل الاجتماعي. هل اليوتيوب من السوشيال ميديا فاير. قد تتقدم كموظف حر يعمل علي صفحة كمؤسسة رسميا او حتي متجر او حتي مشروع واعد وتتلقي أموالا نظير تقديم الخطط و الافكار و الحملات التسويقية المؤثرة التي تساهم في نجاح المؤسسة وتمثل ظهيرا لها علي مواقع التواصل الاجتماعي. اما لو كنت من اصحاب المهن او الحرف، فلم تغفل عنك السوشيال ميديا ومدت لك يد العون من خلال تقديم عروضك وخدماتك للعامة و المستخدمين ليتواصلوا معك ويقوموا بالاتصال بك. فلو كنت سباك او نجار او عامل تشطيبات او ايا كانت حرفتك تستطيع ادخال ارباح اضافية من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
خلقت وسائل التواصل الاجتماعي عالمًا وهميًا، يبدو فيه الجميع – ما عدا أنت- سعداء، تتصفح "فيسبوك" فيطالعك منشور لأحد الأصدقاء يزف فيه خبر حصول على منحة دراسية في دولة أجنبية، فتشعر بالإحباط وكأن أحدهم لكمك للتو في معدتك، على الرغم من إنك لم تسع أبدًا للحصول على منحة من قبل، كما أن السفر للخارج ليس أحد طموحاتك، لكن الأمر يبدو رائعًا حقًا الآن بعد ما رأيت كل تلك التعليقات الإيجابية، مع رسوخ الاعتقاد داخلك أن صديقك ليس أفضل منك في شيء، دون أن تأخذ في الاعتبار حجم معاناته في سبيل استكمال دراسته. صحيفة " الجارديان " البريطانية نشرت تقريرا مثيرا يسعى لاستكشاف ما طرأ من تغيرات على أسلوب الحياة في زمن السوشيال ميديا، ويحاول أن يقدم النصح حول سبل بلوغ الرضا والسعادة. التقرير يكشف كيف فتحت مواقع مثل "فيسبوك"، "إنستجرام"، "سناب شات" وغيرها، أبواب الحسد على مصراعيها، وبدلًا من مقارنات الماضي المحدودة ما بين الجيران والأصدقاء، أصبحت المقارنات الآن عالمية، ما بات يشكل ضغوطا نفسية غير مسبوقة على الناس، وزيادة ملحوظة في أعداد من يذهبون طلبًا للاستشارات النفسية لشعورهم بالإحباط من رؤية آخرين يعيشون أسلوب الحياة الذي يتمنونه ولا يمكنهم تحقيقه.
"ما نحبه هو حالة أن نكون محبوبين، أن نكون شيئا جديرا بالحب، أن يعترف بنا على هذا الأساس" عندما نلتقط لأنفسنا صورة فوتوغرافية أو فيديوهات وننشرها على الإنترنت أو نتحدث مع أحد أو نشتبك معه، حينها فقط ندرك أننا موجودون حقا، فوجودنا يتشكل بالآخر، ولكل منا طريقته في الحضور والاكتمال. اختار شادي سرور مثل كثيرين غيره إثارة الجدل ولفت الانتباه بأي صورة كانت، لكنه في النهاية يريد أن يثبت أنه هنا، مرئي من الجميع، وأن الجميع يلتفون حوله، والأهم أن الجميع يحبه. في مجتمعات أضحت تبني قوامها على الاستهلاك السريع، يتحول هؤلاء المشاهير إلى سلع تشبه الوجبات السريعة، وبداخلنا يتولد هوس جديد لا يخمد لاستعراض ذواتنا الهشّة التي تسعى للاقتيات على الاهتمام المستمر الذي لا يتوقف، فنخوض معارك لا تشبهنا، ونحارب طواحين الهواء، فقط لنثبت لأنفسنا أننا هنا، وأن أثرنا في الحياة لن يزول كما يقول شادي سرور، إلى الأبد.
على طاولة اللعب لا تأمن للنرد، فأنت لا تعرف إلى أين ستقودك الخطوة التالية، وفي لعبة السلم والثعبان المسألة كلها حظ، إما أن تستمر في الصعود إلى القمة وتربح دون خسائر، وإما أن تُصاب باللدغة التي ستعيدك من جديد إلى القاع فتتراجع فرصك في النجاح، إذا كنت مغامرا ستخوض اللعبة من جديد، أما إذا كنت مضطربا، فستظن أن خسارتك الصغيرة هي مؤامرة يدبرها الجميع من أجل تحطيمك في لعبة افتراضية تافهة. على أرض الواقع، فإن قرارك لصعود السلم الاجتماعي سيأخذ منك مجهودا أكبر، لن يكون الحظ حينها الرافعة الوحيدة لارتقاء السلم، لكنك بالتوازي مع الصعود ستفتش عن الحب، لتصعد، نعم، حب الآخرين لك، ربما لن يمثل المال أو الشهرة أو السلطة باعتبارهم الجائزة الكبرى التي ستحصل عليها في النهاية، لكنهم سيمثلون وسائلك المتعددة للحصول على الحب، وفي خضم صعودك، سيصيبك القلق بشأن مكانتك بين الناس ومقدار حبهم لك [1] ، لأنك ودون أن تشعر تتغذى على هذا الحب. العشرات بل المئات من المقالات والأبحاث والتقارير تخبرنا بشكل يومي عن تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على حياتنا وسلوكنا الشخصي، لكننا على الجهة المقابلة لم ننظر إلى تأثيراتنا نحن على هذه المواقع ومحتواها، بالتحديد على صناع المحتوى الذين حوّلوا منصات التواصل الاجتماعي إلى مجتمع خاص بهم، يعتاشون منه، وتتصاعد قيمتهم فيه، وشيئا فشيئا، تتوطد هناك علاقة دائمة تربط بين الطرفين، صناع المحتوى والمتابعين.
"القصة ابتدت بحلم، وكملته بيكم" (شادي سرور) في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، نشر اليوتيوبر المصري "شادي سرور" فيديو يتحدث فيه عن تجربته مع الاكتئاب وتعرضه الدائم للتنمر الإلكتروني من متابعيه عبر وسائل التواصل، وعلى خلفية موسيقى حزينة على مدار عشر دقائق، يلقي شادي باللوم على متابعيه، ويستنكر عدم محبتهم له، رغم أنه لا يسعى لشيء سوى محبتهم ورضاهم. في كلماته الممزوجة بالبكاء والألم يحاول شادي أن يخبرنا الكثير عن الإيذاء النفسي الذي يتعرض له من أناس لا يعرفهم ولا يراهم، ينظر طويلا إلى الكاميرا/إلينا ونحن نستتر خلف هواتفنا نراقب مشاعره تلك في صمت، ونقيِّمها، ونصفها بالادعاء تارة أو المبالغة أو الصدق. في بداية الفيديو، تحدث شادي عن فترة سابقة في حياته، لم نعاصرها نحن، عندما كان طفلا، وبسبب عيب خلقي عالجه لاحقا كان وحيدا ومنبوذا لا أصحاب له ولا رفقة، اعتاد منذ صغره العزلة وعدم محبة الآخرين له، إلى أن جاءت الشهرة المفاجئة بصناعة فيديوهات ترفيهية قصيرة على موقع يوتيوب اختبر معها شعور الاحتفاء والمحبة الذي يفتقده دوما، الأمر الذي يجعلنا نعيد التفكير للحظات، شادي يحمل منذ الطفولة تبعات التنمر والعزلة وحاول الانتحار سابقا، والقصة الآن تتكرر من جديد. "
أن يزهو بالوفاء.. وأروع ما في القلب (نبضات).. ولكن الأروع أن ينبض بالدعاء، فيا رب في هذا الوقت أسعده.. بيني وبينك.. اثنتان وعشرون سنةً من العُمْرْ.. وبين فمي وفمك.. حين يلتصقان.. تنسحق السَنَوات.. وينكسر زجاجُ العمرْ. جيش أشواقي متجهة اليك والقوات العاشقة سيطرت عليك فالحب مقابل السلام! ذلك الأمتحان الذي يتسارع الجميع لخوضه دون مذاكرة.. والنتيجة غالبا ما تكون لم ينجح أحد.. لصعوبة مادتين! هما.. الصدق و الوفاء أروع ما قد حبيبتي، أنا على العهد معك دائما وأسير بجانبك في كل خطواتك دون تعب أو ملل الله لا يحرمني من وجودك. حبيبي العزيز أحبك حب كبير يفوق أي وصف أو خيال يخطر ببالك. طال الغياب والشوق لك زاد العلمية. حياة الروح ونبض الفؤاد، أرسل لك أغلى ميعاد، يوم قابلتك يا عمر الفؤاد. كل ما سألت قلبي عنك جاوبني إنك أغلى ما أملك بحياتي أدامك الله بعمري ذخر. مع شروق الشمس اليوم وأجمل فنجان قهوة حبيت أصبح على قلبي وحياتي، صباحك نور وبركة من الله. في وادي الحب انا شريد.. وليس لي من حبك سوي الثريد. في حبك احتواء.. وفي عشقك ارتواء.. وفي حديثك جل غناء.. وفي نظرتك ارتقاء.. احببتك بكل نقاء وصفاء. فقط اشعر بقلبي ينبض سريعا حين اسمع صوتك وتضيع مفرداتي حين اخاطبك اشعر ان صوتي يحبس داخل "متاهات الصمت" لا توجد صورة يمكن أن أتخيلها أكثر من وجهك الجميل، لقد أشعرني هذا الوجه بالحب ومعنى الحب وكيف يكون الحب في وسط كل الأحزان والهموم، نسيت شعور القلق وأصبحت سعيدة جدًا بعد لقياك.
وأعلم انك تفتقدني لكنك لاتبحث عني! وأعلم أيضا انك تحبني لكنك لاتخبرني!... لكني أعلم انك ستقرأ هذا وستظل كما انت وصمتك يكاد يقتلني... سألونى عن القمر قولت عالى سألونى عن الذهب قولت غالى سألونى عنك قولت طول عمرك على بالى..
ما أجمل الحب فهو مصدر السعادة التي خلقها الله لنا فلولا الحب ما تحمل بعضنا وكانت حياتنا لا تطاق، فالحب هبه من الله لنا وعندما نحب دائما ما نحتاج للتعبير عن ما يدور في قلوبنا من مشاعر جمبلة، عن طريق اجمل رسائل الشوق، لنشعر من نحب بحبنا له، وعندما يكون الحب صادق ونابع من القلب، كلما زاد الشوق لحبيب عندما يغيب عن البصر ولو دقائق، لذا نجد أنفسنا نحتاج دوما إلى الكثير من الكلمات للتعبير عن هذا الشوق، التي قد يعجز اللسان عند البعض، في مجاراة ما يدور في قلبه، لذلك فقد جمعنا لكم في موقع أحلم أكبر عدد من الرسائل المعبرة أن أجمل الأشواق للحبيب، لتكون اجمل رسائل الشوق تعبر بها عن حبك. اجمل رسائل الشوق كلمات رائعة ومعبرة عن الحب والشوق اجمل رسائل الشوق الحنين: هو اشتياقك لِقطعة من روحك في مكان آخر.. نشتاق لهم لأنّ جمال أيّامهم أقوى من النّسيان. عِندما أشتاق إليكِ أتكلم بِكلماتكِ، أكرِر أغنِياتكِ، واتصرف مِثلك، فقط لأحتوِي شيئاً مِنكِ. في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق.. ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق.. طال الغياب والشوق لك زاد المسافر. واليوم أقولك دون الخلايق.. ما عيني لغيرك من الناس تشتاق.
عندما تدمع عيناي عند ذكر إسمك.. أدرك أن الشوق غلب العقل والقلب أتعب الجسد. مؤذي هو الحنين حين يتشبث بزِحام أفكاري ويمارِس طقوسه المرهِقه في رأسي. آخِر اللِيل: يهدأ المكان، يعود الكل لمأواهم.. البعض يغمِض عينه فينام والآخر يموت شوقاً لأيام لن تعود. في غيبتك تثقل عليّ الدقايق والوقت مع غيرك ما عاد ينطاق.. ربطتني ما بين عهد ووثايق وخليتني بس للقصايد والأوراق واليوم أقولك دون الخلايق: ما عيني لغيرك من الناس تشتاق. أتشوّق لرؤية عينيك يآمن أنت هناك وراء الغيب ولا أعلم شيئاً عنك لكن أعرفك يقيناً فصفاتك محفورة في مخيلتي من أيام الطفولة والصبا. سأظل أحبك ولو طال انتظاري فإن لم تكن قدري فأنت إختياري. يضيق قلبي.. عندما أتلفت حولي ولا أجدك.. وأحتاجك ولا أبصٍرك وأموت آلاف المرآت عندما أرى طيفك ولا أراك. طال الغياب والشوق لك زاد. فجأة بدون إحساس.. بين صمت واندهاش نطق قلبي وقال.. وحشتني يا أعز الناس. يا واحشني إديني رنة هتلاقي الدنيا جنة هتلاقى الأعمى فتح والأخرس قام وغنى. وفي النهاية بعد عرض هذا العدد من الرسائل التي تحمل اجمل رسائل الشوق، في أرق وأجمل المعاني، نأمل أن نكون قد نجحنا في أن نسهل على كل حبيب أن يجد في موقع أحلم كل المعاني التي تتحرك في قلبه، وأن نكون قد ساهمنا في إيجاد تواصل بين الأحبة، عبر هذة السلسلة من اجمل رسائل الشوق فالعشاق دائما بحاجة لأجمل الكلمات التي تعبر عما بداخله من مشاعر حب وشوق ولهفة تجاه بعضهما البعض.
قفي مكانك ثابتة انظري من يكتبني ؟!.. ومن أكتب ؟!.. وماذا أكتب ؟؟!!.. وكيف أكتب ؟!.. سأجعل من حروفي ألواناً تبهج الحياة سأرسم من ألواني كلمات اجعلها لوحات غزل.. اوراق طوتها جروح الزمان. وعطر.. وحياة فالغزل عطر النساء والعطر رائحة الحياة والحياة رائعة بالأنثى إليكِ أيتها الأنثى أنثر حروفي.. أنثر كلماتي أرسم لوحاتي.. ألون حياتي إليك أيتها الأنثى أكتب تاريخي.. © بقلم: محمد رضوان الأنظامي كلام في الحب للحبيب: احبك! أتدري لما ؟ احبك لانك جعلتني اعشق لحظة صمتك, و أتوق إلى رقة حوارك….