تعتبر المياه التي لا يمكن استخدامها للاستخدام البشري من أهم شروط ازدهار المجتمعات البشرية على وجه الأرض هو الوصول إلى مصادر مياه نظيفة وآمنة للاستخدام البشري في العديد من مجالات الحياة ، ولعل من أبرز الافتراضات التي ذكرها الكثيرون. البلدان المتقدمة في جميع أنحاء العالم هي توفير أنظمة الصرف الصحي. التخلص من مياه الصرف الصحي الناتجة عن العمليات البشرية والاستخدامات المختلفة للمياه النظيفة التي ينتج عنها مياه ملوثة غير صالحة للاستخدام البشري ، وهنا سنتعرف على المياه التي لا يمكن استخدامها للاستخدام البشري. تعريف الفقر المائي حسب تصنيف الأمم المتحدة يعتبر السحب غير المستدام للمياه وتغير المناخ والملوثات أيضًا أحد الأسباب الرئيسية لتلوث المياه العذبة على الأرض. تستمر الحياة البشرية في العيش مع استنفاد موارد المياه العذبة على الأرض. المياه التي لا يمكن استخدامها للاستخدام البشري هي مياه الصرف الصحي أو ما يسمى مياه الصرف الصحي. منذ بداية التاريخ واستمرار حياة الإنسان على الأرض ، وتوافر مصادر المياه العذبة المستخدمة للشرب والري ، ومتطلبات الحياة اليومية الأخرى ، ربما لاحظنا الحركة الدائمة للبشر خلال مراحل الحياة في العصور القديمة و حتى يومنا هذا للبحث عن المناطق التي تتوفر فيها مصادر المياه للاستخدام البشري.
المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري هي، يُعدّ الماء أساس الحياة على الأرض والذي يجعلها تنفرد به عن الكواكب الأخرى؛ إذ يشكّل الماء نسبة تزيد عن 70% من كوكب الأرض والذي يغطي البحار والمحيطات والجليد وأيضًا الهواء، ومن خلال موقع مقالاتي سيتمّ التعرُّف على أنواع المياه الغير صالحة للاستهلاك البشري. المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري هي يوجد على الأرض العديد من مصادر المياه التي يمكن استخدامها للشرب والاستحمام والزراعة والصناعة وغيرها من الأعمال التي يحتاج فيها الإنسان إلى الماء؛ إذ تشكّل مصادر المياه العذبة نسبة 3% من المصادر المائية على الأرض معظمها متجمّد كالمياه الموجودة في الأقطاب وما تبقّى يتمّ ضخّه من المياه الجوفية، وبناءً على ما سبق فإنّ الإجابة الصحيحة للسؤال الوارد في الأعلى هي: [1] المياه العادمة ومياه البحر. إذ أنّ هذه الأنواع من المياه لا تنطبق عليها المواصفات والمعايير الآمنة لاستخدامها من قِبل الإنسان؛ فالمياه العادمة أو مياه الصرف الصحي تحتوي على الجراثيم والميكروبات الممرضة ومياه البحر تحتوي على نسبة عالية من الأملاح وذلك يهدد صحة الكائنات الحية.
المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري هي، المياه التي لا يمكن أن يستفيد منها الإنسان في الاستعمال البشري هي مياه الصرف الصحي وهي المياه التي تصدر عن الاستعمال البشري في المجتمع وهي رسميا المياه التي يتم خروجها من المنازل بعد استعمالها لأغراض متنوعة مثل غسل الأطباق وغسيل الملابس وشطف المرحاض، ومن ثم تدعى باسم مياه الصرف. حدثت بسبب الممارسات الخاطئة البشرية أو حتى أنها تكونت بسبب ممارسات طبيعية كانت متواجدة حتى الآن موجودة ، فمن هذا المسار سنوضح ما هي المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري. الإجابة هي / مياه الصرف الصحي.
المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري هي، ان مياه الصرف الصحي هي عبارة عن مياه عادمة وهي ايضا عبارة عن نفايات سائلة أو مياه تأثرت جودتها سلبًا بالتأثير البشري، وهي تشمل تصريفات مياه الصرف الصحي من المجمعات السكنية والتجارية والصناعية والزراعية وقد تحتوي أيضًا على تركيزات مختلفة من الملوثات المحتملة، وان عملية معالجة مياه الصرف الصحي (إعادة تدوير المياه) هي عملية تحويل مياه الصرف الصحي أو مياه الصرف الصحي إلى شيء يمكن إعادة استخدامه لأغراض مفيدة أخرى وبما في ذلك ري الحدائق والأراضي الزراعية أو تجديد موارد المياه السطحية والجوفية ويمكن أيضًا استخدامها في تنظيف المراحيض. يتواجد هناك العديد من الطرق والوسائل لإعادة تدوير المياه من خلال المرور بمراحل عديدة للاستفادة من المياه العادمة غير النظيفة التي يتم الحصول عليها من الاستخدام البشري والتي أصبحت فيما بعد غير صالحة للاستعمال، وتتمثل في المرحلة الأولى وهي معالجة الملوثات ومن ثم المعالجة البيولوجية ومن ثم إدخال الكيماويات وهذه المياه تستخدم لري المحاصيل وهي غير صالحة للشرب. المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري هي الاجابة: مياة الصرف الصحي.
تسلل الجذر: يمكن أن تكون جذور الأشجار سببًا في تلوث مياه الصرف الصحي، حيث تدخل خطوط الصرف الصحي في نقاط معينة وتكسر الأنابيب أو خزانات الصرف الصحي تحت الأرض مما يؤدي إلى تسرب مياه الصرف القذرة من المجاري. كيفية معالجة مياه الصرف الصحي وبعد التعرف على المياه التي لا يمكن الاستفادة منها في الاستخدام البشري، من المهم التعرف على طريقة معالجتها وتنقيتها وهي على النحو الآتي: [1] الفرز والضخ: حيث تمر المياه العادمة أو مياه الصرف الصحي الواردة عبر معدات الفرز حيث تتم إزالة الأشياء الموجودة فيها مثل الأقمشة وشظايا الخشب والبلاستيك والشحوم، ويتم غسل المواد المزالة وضغطها والتخلص منها في مكب النفايات، وبعد ذلك يتم ضخ المياه العادمة التي تم فرزها إلى الخطوة التالية، وهي إزالة الحصى والحبيبات. إزالة الحصى: في هذه الخطوة تتم إزالة المواد الثقيلة والناعمة مثل الرمل والحصى من مياه الصرف الصحي، كما ويتم التخلص من هذه المواد أيضًا في مكب النفايات. التصفية الأولية: حيث أن المادة التي ستستقر، ولكن بمعدل أبطأ من الخطوة الثانية يتم إخراجها باستخدام خزانات دائرية كبيرة تسمى أجهزة التصفية، ويتم ضخ المادة المستقرة والتي تسمى الحمأة الأولية، من القاع وتخرج مياه الصرف من الخزان من الأعلى، كما ويتم إزالة الحطام العائم مثل الشحوم من الأعلى وإرسالها مع المادة المترسبة إلى أجهزة متخصصة، وفي هذه الخطوة يتم أيضًا إضافة مواد كيميائية لإزالة الفوسفور.
[1] أسباب تكون مياه الصرف الصحي وفيما يأتي أبرز العوامل المؤدية إلى تشكل المياه العادمة والتي تقسم إلى عوامل طبيعية وعوامل بشرية: [2] دهون الطبخ: حيث تحتوي منتجات المطبخ على الكثير من الدهون والزيوت، كما ويتم غسل الأطباق الدهنية في أحواض المطبخ، وهذه المواد سريعة جدًا في التراكم على جدران الأنابيب حيث تشكل أغطية تقلل من قطر نظام الأنابيب الذي يصرف مياه الصرف الصحي في المجاري، ويؤدي استمرار التخلص من الدهون والزيوت والشحوم في الأحواض إلى انسداد كامل لنظام الصرف الصحي، وهذا أكثر خطورة من الانسداد الذي تسببه الحمامات. الفيضانات: هي أيضًا عامل آخر يزيد من مياه الصرف الصحي، فعند هطول الأمطار الغزيرة حيث تبحث المياه عن مسار فإنها تتسرب إلى المجاري وتختلط بمياه الصرف الصحي مما يؤدي إلى المزيد من مياه الصرف الصحي في المجاري، وإذا كان حجم المجاري صغيرًا فمن المحتمل أن نظام الصرف الصحي لن يكون قادرًا على الاحتفاظ بحجم المياه المتزايد مما يتسبب في تلوث المجاري. التعامل غير السليم مع مياه الصرف الصحي: هي ممارسة شائعة تنتج عن العديد من الصناعات، حيث تستخدم الصناعات الكثير من المياه ولهذا السبب تُطلق معظمها كمياه صرف، وكما هو متوقع يجب على الصناعات معالجة نفس المياه وإعادتها إلى آلات الصناعة لإعادة استخدامها، ومع ذلك فإن معظم الصناعات التي تعمل في مناطق ذات سياسات بيئية متساهلة تطلق مياه الصرف الصحي الخام هذه في المجاري المائية دون أقل قدر من المعالجة.
من ثم قومي بصنعه على الإحتفاظ بها في الثلاجة. تناوليه مرتين في الصباح والمساء، وخصوصاً بعد انتهاء فترة الدورة لحتى يوم التبوييض.
ما زال الموضوع بحاجة إلى دراسات أكثر لتحديد فاعلية القسط الهندي في معالجة الحمى المالطية وإلى هذه اللحظة لا يوجد إثبات علمي على فاعلية القسط الهندي في علاج الحمة المالطية، لذا أنصح والدك بالالتزام بالأدوية الموصوفة من قبل الطبيب المختص، إلى جانب تناول بعض الأغذية التي تمتلك خصائص قادرة على محاربة الممرضات وهي أكثر فاعلية فعالية وأمنًا من القسط الهندي، ومن أهمها: الثوم: ويمكن تناوله من خلال غليه مع الحليب، أو إضافته مهروسًا إلى الطعام. العسل: من خلال تناوله مباشرة أو إضافته إلى الوصفات الغذائية أو شاي الأعشاب. بعض الأعشاب مثل الميرمية والكركم والقرنفل والقرفة: وذلك بشرب منقوع هذه الأعشاب كلًا على حدة.
6-التنطيل: و التنطيل جاء من النطل. وهو رش أو غسل الجسم بالماء, و إن كان هذا الماء مشوب بالقسط البحري فإنه سيكون مفيد لقتل الجراثيم و البكتيريا العالقة بجسم الإنسان و خاصة أماكن الإبطين و بين الفخذين و فروة الرأس و سائر البدن. و كذلك يستخدم كمطهر بصفة عامة.