فيلاشيب – Velashape فيلا شيب هو جهاز طبي غير جراحي مرخص من هيئة الغذاء والدواء الامريكية FDA ويستخدم لنحت الجسم والحد من الخلايا الدهنية وشد الترهلات باستخدام تردد موجات الراديو الثنائية وحرارة الأشعة تحت الحمراء عن طريق التدليك لتصريف السوائل المحصورة في أنسجة الجسم من خلال الجهاز الليمفاوي ويعمل جهاز فيلاشيب على علاج الأنسجة العميقة وحتى طبقات الجلد السطحية للحد من ظهور السيلوليت وتقليل محيط الجسم في مناطق الجسم مثل البطن والخصر وأعلى الفخذين والذراعين. تستغرق جلسة علاج السيلوليت بين 45-60 دقيقة وقد تظهر النتائج وتلاحظينها بعد الجلسة الخامسة. فيلا سموث – VelaSmooth فيلا سموث هو جهاز طبي مرخص من هيئة الغذاء والدواء الامريكية FDA من أجل علاج السيلوليت ويعمل فيلاسموث على استخدام أربعة أنماط مختلفة للطاقة وضوء الأشعة تحت الحمراء والحرارة وتردد موجات الراديو الثنائية لتكسير وتدليك واعادة توزيع للدهون في الأنسجة ليصبح مظهر البشرة أكثر تناسقا وسلاسة. علاج السيلوليت باستخدام فيلاسموث يعمل على تدفئة الأنسجة العميقة وقد يتسبب في احمرار خفيف للجلد وعادة ما يختفي بعد فترة قصيرة من العلاج ومدة جلسة العلاج قرابة الساعة والنتائج تظهر بعد الجلسة الخامسة أو السادسة.
الإقلاع عن التدخين وتناول الكحول. التقليل من الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على السكر الأبيض. تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين سي لأنها تعزز من إنتاج الكولاجين. أهم الأسئلة الانتشار الكبير لمشكلة السيلوليت رفعت نسب البحث عن حلول فعالة للقضاء عليه بأمان، ونتيجة لانتشار عدد كبيرة من الوصفات التي لا أساس لها من الصحة سنجيب على أبرز الأسئلة. هل تساعد القهوة على التخلص من السيلوليت ؟ وصفات القهوة لعلاج السيلوليت من أبرز الوصفات التي تلجأ لها السيدات، ولكن ما مدى فعالية ذلك؟؟ وفقاً لبعض الدراسات التي أفادت أن استخدام بعض الكريمات الموضعية التي تحتوي على مادة الكافيين يساهم بشكل ما في تقليل السيلوليت عند الحالات الخفيفة، لكن التي تعاني من درجات متوسطة أو شديدة لا يجدي معها نفعاً إلا التدخل الطبي والذي قد يتمثل في علاج السيلوليت بالليزر. هل يمكن التخلص من السيلوليت في أسبوع ؟ بالطبع يمكن إذا تم علاج السيلوليت بالليزر فإن النتائج تظهر خلال أيام بسيطة، فهو إجراء غير معقد يتم بأقل قدر من التدخل الجراحي ولذا يستطيع الشخص ممارسة حياته الطبيعية خلال يومين أو ثلاثة فقط من العملية، هذا النوع من العلاج آمن تماماً ولا يسبب أي مخاطر أو مضاعفات.
الحمل والولادة. السمنة الزائدة وتراكم الدهون. إحتباس السوائل بالجسم مدة طويلة. إنقاص الوزن بشكل مفاجيء للجسم. ما هي طرق علاج السيلوليت؟ تستخدم العديد من الطرق لعلاج السيلوليت منها: التمارين الرياضية. استخدام الـ derma roller. استخدام الكريمات الطبية التي يصفها طبيب الجلدية. العلاج الطبيعي والتدليك. علاج السيلوليت بالليزر يستخدم الليزر لعلاج السيلوليت في الحالات البسيطة للترهلات، و تستغرق جلسة شد الجسم بالليزر عادةً ما بين الـ20 والـ60 دقيقة، إذ يحدد الوقت حسب المنطقة التي يتم علاجها، أما عدد الجلسات، فيتم تحديده وفقاً لحالة الترهل الموجودة في الجسم، ويؤثّر الجهاز المستخدم على النتيجة. يتم العلاج عن طريق إستخدام بعض الأجهزة التي تعمل بالليزر فقط، أو عن طريق استخدام أجهزة الليزر الحديثة التي تجمع مميزات شفط الدهون وعمل تدليك أو مساج، وشد المنطقة المصابة مما ينتج عنه تحفيز ل لكولاجين وغياب لمظهر قشرة البرتقالة. يتميز كل جهاز بأن له طريقة مختلفة عن الآخرى، فيوجد أجهزة تدمج طريقة عملها بين الموجات الصوتية والفوق صوتية مع أشعة الليزر في نفس الوقت، وهناك أجهزة تساهم في تفتيت الدهون، وتساعد بشكل كبير على شد ترهلات الجسم في وقت واحد.
هل يجوز الوضوء بالمناكير ؟ينتشر هذا السؤال بين الفتيات حيث أنهم دائمًا ما يتجهون إلى استخدام أدوات التجميل والتي من ضمنها طلاء الأظافر وهو ما يعرف بينهن باسم المانكير رغبة من في ظهر أيديهن بصورة أجمل إل جانب اهتمامهم بالملابس وتنسيقها، ولكن دائمًا ما يخطر في بالهن هل يجوز الصلاة أثناء وضع المانكير ؟ هل يجوز الوضوء به ؟ وغيرهم الكثير من الأسئلة التي تجول في بال الفتيات ارغبتهن في إرضاء الله وحرصه على آداء فريضة الصلاة بشكل صحيح. ولعل ذلك من أبرز الأسئلة الدينية التي يوجد لها إجابة واضحة لاتفاق العلماء عليها وفيما يلي وخلال الفقرات التالية والتي نقدمها لكم على موقع الموسوعة نقدم لكم حكم الصلاة بالمانكير وحكم الوضوء أثناء وضعه. ما حكم وضع طلاء الأظافر المانكير يقول الإمام بن باز أن طلاء الأظافر أو ما يعرف بالمانكير من الأدوات المستوردة والتي لا تحتاج إليها المرأة المسلمة وأكمل حديثة قائلًا: الأحق على المرأة ترك طلاء الأظافر وعدم استخدامه لأنه جسمًا يغطى الأظافر ويحيل بينها وبين وصول الماء إليها أثناء الوضوء وفي حالة قامت المرأة باستخدامه وجب عليها إزالته قبل الشروع في الوضوء لضمان صحتة الوضوء ويمكن للمرأة استخدام الحناء عوضًا عن طلاء الأظافر.
حكم وضع المناكير لقد أباح الشّرع المطهّر للمرأة أن تستخدم ما تشاء من الزّينة، بما شاءت من أنواعها المباحة، ومن ذلك ما يطلق عليه اسم المناكير أو طلاء الأظافر، وذلك في حال كانت من مادّة طاهرة وغير ضارّة بها، لأنّ الأصل في هذه الأمور هو الإباحة، ولا يوجد أيذ حرج على المرأة في استعمالها واستخدامها، لكن في حال كانت هذا المناكير له جرم يمنع وصول الماء إلى البشرة، فإنّ الواجب على المرأة أن تعمل على إزالته، وذلك في حال أرادت الوضوء أو الغسل. قال الشّيخ ابن باز:" طلاء الأظافر بالحنّاء أو غيره ممّا يحسّنها لا بأس به، إذا كان طاهراً ليس بنجس، وكان رقيقاً لا يمنع الوضوء والغسل، أمّا إذا كان له جسم، فلا بدّ من إزالته عند الوضوء والغسل، لئلا يمنع وصول الماء إلى حقيقة الظفر، فالمقصود أنّ استعمال ما يغيّر الظفر من الحنّاء وغيره، أو ما يسمّونه المناكير، لا بأس به إذا أزيل، لأنّ له جسماً يمنع وصول الماء عند الوضوء والغسل، أمّا إذا كان ليس له جسم كالحناء التي تجعل الظفر أحمر أو أسود، ولكن لا يبقى له جسم، هذا لا يضر، أمّا إذا كان له جسم يمنع وصول الماء إلى البشرة، فلا بدّ من إزالته ". وفي حال كانت المرأة حائضاً، أي أنّها لا تصلي، فإنّه ليس ثمّ محذور من استعمال المرأة للمناكير، وإنّها تزيلها في حال انقضت مدّة حيضها، وأرادت أن تغتسل، حيث قال الشّيخ ابن عثيمين رحمه الله:" وأمّا من كانت لا تصلي كالحائض، فلا حرج عليها إذا استعملته، ولم يرد في خصوص ما يسمّى بالمناكير حديث، لكنّها مندرجة تحت القاعدة الكليّة، وهي أنّ الأصل في الأشياء الطاهرة غير الضارّة الإباحة، حتى يقوم دليل المنع، كما قال تعالى:" هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا "، البقرة/29 ".
تاريخ النشر: الثلاثاء 21 محرم 1437 هـ - 3-11-2015 م التقييم: رقم الفتوى: 312373 78548 0 171 السؤال هل وضع المناكير والخروج بها خارج المنزل محرم؟ مع العلم أنه عندما يأتي موعد الصلاة أقوم بإزالتها، وأتوضأ، وأصلي (أي: وضعه لا يعيقني عن الصلاة والوضوء). وأيضًا أريد أن أعلم: إذا توضأت، ثم وضعته، وحان موعد الصلاة، ولم أحدِث، وما زلت على وضوئي، فهل تجوز الصلاة به؟ وجزاكم الله خيرًا. الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فمن المعلوم أن المناكير إن كان لها جرم، فإنها تمنع وصول الماء إلى البشرة، وعليه؛ فيجب إزالتها عند الوضوء -كما فعلت أثابك الله-، لكن إن وضعتِها بعد الوضوء وصليت بها، فلا بأس بذلك، فمجرد وضعها لا ينقض الوضوء.
إذ أن الأظافر تُعتبر جزء من الأيدي والتي لا بد من غسلها أثناء الوضوء كما في قوله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ) [سورة المائدة: الآية 6]. وفي حال أن الشخص أدى صلاته من غير أن تكون طهارته كاملة فتصبح صلاته غير صحيحة، وحتى لو كان ناسيًا أو جاهلاً لذلك، بناءً على قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تقبل صلاة من أحدث حتى يتوضأ) رواه البخاري عن أبي هريرة، وكذلك في صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقبل صلاة بغير طهور). ولأن المرء يكون لديه العذر لجهله فيما كان من حقوق الله تعالى من المنهيات دون المأمورات، وإذ أن الوضوء من المأمورات فلا يعذر المرء لجهله في الترك أو عدم الإتيان به على وجه صحيح، وقد قال الزركشي في المنثور: (الجهل والنسيان يُعذر بهما في حق الله تعالى في المنهيات دون المأمورات)، ولهذا فيجب إعادة الوضوء. [3] حكم الصلاة بالمناكير ناسيًا من الشروط الواجبة لإتمام صحة الوضوء أن يتم إزالة أي شئ أو مادة تحول من وصول الماء إلى البشرة، مثل الأدهان، الطلاء، الشمع، اللصقات، وغيرها، والصلاة على هذا الوضع تكون صلاة باطلة غير مجزئة، وقد قال النووي رحمه الله في "المجموع" (1/493): (إذا كان على بعض أعضائه شمع أو عجين أو حناء وأشباه ذلك فمنع وصول الماء إلى شيء من العضو لم تصح طهارته سواء أكثر ذلك أم قل، ولو بقي على اليد وغيرها أثر الحناء ولونه، دون عينه، أو أثر دهن مائع بحيث يمس الماء بشرة العضو ويجري عليها لكن لا يثبت: صحت طهارته).
((فتاوى نور على الدرب)) (5/243، 244). ، وابنِ عُثَيمين [666] قال ابن عثيمين: (المناكير لا يجوزُ للمرأةِ إذا كانت تصلِّي أن تستعمِلَه في أظفارِها؛ وذلك لأنَّه يمنَعُ وصولَ الماء إلى البَشَرة... أمَّا إذا كانت لا تصلي كالحائضِ والنُّفَساءِ، فلا حرَجَ عليها في ذلك). ((فتاوى نور على الدرب)) (11/76)، ويُنظر: ((فتاوى أركان الإسلام)) (ص: 222). ، وبه أفتت اللَّجنةُ الدَّائمة [667] جاء في فتاوى اللجنةُ الدائمة عن حُكمِ استعمال المناكيرِ: (يجوزُ ذلك وتركُه أولى، وتجبُ إزالتُه عندَ الوضوءِ والغُسْلِ؛ لمنعِه وصولَ الماءِ للبشرةِ). ((فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الأولى)) (17/126). ؛ لأنَّ الأصلَ في أنواعِ التجَمُّلاتِ والزينةِ الإباحةُ [668] يُنظر: ((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (12/290)، (11/133)، ((لقاء الباب المفتوح)) (اللقاء رقم: 131). انظر أيضا: المطلب الأول: حُكمُ إطالةِ الأظْفارِ.