نظرًا لوجود الكلوروفيل ، فإن هذا يساعدهم على الرغم من عدم وجود بلاستيدات خضراء في عملية التمثيل الضوئي. وهي مدمجة داخل أغشية الخلايا وتساعد في امتصاص الضوء وتنفيذ عملية صنع الطعام. لماذا لا تحتوي البكتيريا الزرقاء على البلاستيدات الخضراء؟ تمامًا مثل بدائيات النوى الأخرى ، فإنها تفتقر إلى نواة مرتبطة بالغشاء. البلاستيدات الخضراء ، الشبكة الإندوبلازمية ، الميتوكوندريا وجهاز جولجي. الحقيقة المقلقة هي أن البكتيريا تفتقر إلى البلاستيدات الخضراء. ومع ذلك ، فإن الطحالب الخضراء المزرقة تقوم بعملية التمثيل الضوئي. يؤدون هذه العملية مع نقص البلاستيدات الخضراء ووجود الكلوروفيل. جميع الوظائف الأخرى التي تقوم بها حقيقيات النوى بمساعدة العضيات ، تقوم البكتيريا بعملها بواسطة غشاء الخلية. البلاستيدات الخضراء: التعريف والبنية والوظيفة - علم - 2022. أيضًا ، يقومون بإجراء عملية التمثيل الضوئي بمساعدة الكلوروفيل الموجود داخل غشاء الخلية. إنها متشابهة فيما يتعلق بالنباتات من حيث الطريقة التي تنفذ بها عملية التمثيل الضوئي للأكسجين. هذا يعني أنهما يصنعان طعامهما بمساعدة مقاضاة ثاني أكسيد الكربون واستخدام ضوء الشمس كطاقة. كما أنه يستخدم الماء كمتبرع للإلكترون مع قدرته على إطلاق الأكسجين كمنتج ثانوي.
البلاستيدات الخضراء هي عضيات توجد داخل الخلايا النباتية. البناء الضوئي هو العملية التي يتم فيها تحويل الطاقة الشمسية إلى طاقة كيميائية من أجل النمو. الجواب البسيط للبكتيريا التي تحتوي على بلاستيدات خضراء هو لا. ولكن ، بعد ذلك ، تقوم بعض البكتيريا ذات التغذية الضوئية بإجراء عملية التمثيل الضوئي التي تكون فيها الحاجة إلى الكلوروفيل إلزامية ويتم دمجها في الغشاء. يتم دمج أغشية الخلايا مع الكلوروفيل. يعتبر الكلوروفيل مركز تفاعل لامتصاص الضوء. ما هي وظيفة البلاستيدات الخضراء - أجيب. الأشكال التي يحدث فيها وجود مراكز التفاعل هي صفائح أو أنابيب حويضية تعتمد على مقدار مساحة السطح المطلوبة. النوع الذي يحقق الاستثناء في البكتيريا التي تحتوي على البلاستيدات الخضراء هو البكتيريا الزرقاء. البكتيريا الزرقاء هي أكثر أنواع البكتيريا تنوعًا والتي تقوم بعملية التمثيل الضوئي ولكنها لا تحتوي على بلاستيدات خضراء. تكمن الحقيقة في أنها تحتوي على الكلوروفيل المنتشر داخل السيتوبلازم مما يجعلها مختلفة عن حقيقيات النوى الضوئية الموجودة في البلاستيدات الخضراء. هم الأكبر ويشار إلى الطحالب الخضراء المزرقة. إن الإجابة ذاتها على سؤال هل تمتلك البكتيريا بلاستيدات خضراء هي السبب الذي يجعل البكتيريا تمتلك بلاستيدات خضراء لأن جميع بكتيريا التمثيل الضوئي لديها أغشية غير مكدسة عبارة عن مواد بناء ضوئي بها أصباغ تحصد الضوء وتعمل تمامًا مثل ثايلاكويدات البلاستيدات الخضراء.
ترتبط الجرانيتات المختلفة ببعضها البعض من خلال امتدادات الأغشية. تحتوي الأغشية الداخلية على الكلوروفيل وأصباغ التمثيل الضوئي الأخرى التي تتدخل في التقاط الطاقة الضوئية ، وقد أعطى مظهرها الخلوي الواضح ووجود أصباغ أولية أهمية للغشاء الداخلي ، والحجران ومكوناته الثايلاكويد ومع ذلك ، عندما تمزق الغشاء الخارجي للبلاستيدات الخضراء ، وجد أن تثبيت الكربون واختزاله قد تعطل. ما هي وظيفة البلاستيدات الخضراء ؟. بعبارة أخرى ، يبدو أن المصفوفة المائية الشفافة أو السدى ، التي يبدو أنها تدعم الركائز المصطبغة فقط ، تلعب دورًا مهمًا في عملية التمثيل الضوئي. تطورت البلاستيدات الخضراء من بدائيات النوى التي تعيش بحرية والتي شكلت علاقة تعايش داخلي مع بعض الخلايا حقيقية النواة. لذلك ، تستمر السدى في احتواء الحمض النووي والريبوسومات لإجراء تخليق البروتين ، وتشمل هذه البروتينات تلك البروتينات المهمة في تفاعلات التمثيل الضوئي المستقل عن الضوء وكذلك التفاعلات التي تثبت المعادن غير العضوية مثل النترات في الجزيئات العضوية. [2] الفرق بين الغرانا و الستروما الجرانا عبارة عن لوحة تشبه القرص مضمن في السدى و جزء من البلاستيدات الخضراء، وهي مكونة من الكثير من الثايلاكويدات، كما تشكل الطبقة الثالثة كيسًا مكدسًا مثل الهياكل تسمى جرانا، اما الجزء المملوء بسائل عديم اللون يسمى بلاستيدات خضراء، تحتوي على أصباغ مختلفة مثل الكلوروفيل البسيط والكلوروفيل ب والكاروتين والزانثوفيل الستروما إنها المادة الجيلاتينية للبلاستيدات الخضراء او عبارة عن مصفوفة تشبه الهلام من البلاستيدات الخضراء، إنه موقع لالتقاط الطاقة الشمسية ، مسؤول عن التفاعلات الأنزيمية التي تؤدي إلى تخليق الجلوكوز لتكوين النشا.
السبب وراء هذا التمثيل الغذائي هو أن لديهم الكلوروفيل داخل السيتوبلازم. هناك أكياس مسطحة تستخدم في الهياكل التي تسمى الثايلاكويدات وهذا هو المكان الذي تحدث فيه عملية التمثيل الضوئي. تنتج الطاقة من الضوء وثاني أكسيد الكربون. هل البكتيريا ذات التغذية الضوئية لها بلاستيدات خضراء؟ تعتبر النباتات الخضراء والبكتيريا الناتجة عن التمثيل الضوئي لتكون ضوئيًا. يكادون يستمدون طعامهم من أجل الطاقة عن طريق تصنيع الطعام من الضوء ، وبالتالي فهم قادرون أيضًا على رفع دعوى ضد ثاني أكسيد الكربون كمصدر رئيسي للكربون. بعض البكتيريا هي ضوئية التغذية ويشار إليها في الغالب باسم الطحالب الخضراء المزرقة أو البكتيريا الزرقاء. تمامًا مثل النباتات ، تنتج هذه الكلوروفيل. الحقيقة الأكثر أهمية هي أن البكتيريا الزرقاء هي المسؤولة عن أصل حياة النبات. لا تفتقر البكتيريا إلى البلاستيدات الخضراء ، لكن بعض العناصر ذات التغذية الضوئية تظهر عملية التمثيل الضوئي لوجود الكلوروفيل الذي يضاف داخل الغشاء. هم داخل الخلية ومراكز رد فعل لامتصاص الضوء. وبالتالي تعتبر هذه بدائيات النوى الحقيقية لعدم وجود بلاستيدات خضراء بعد إجراء عملية التمثيل الضوئي.
منها الدائري والكروي والمستطيل والعدسي والمثلثي، وهي مغطاة بغشاء مزدوج ولها زوائد صغيرة داخلية. تساعد في تلون الزهور والنباتات لجذب النحل والحشرات للتلقيح. البلاستيدات الخضراء تعرف باسم Chioroplasts وتتواجد فيها صبغة اليخضور بشكل كبير، ويمكن وجود الصبغة الجزرانية ولكن بصورة قليلة، ويتم تعزيز تلك البلاستيدات لجميع أجزاء النباتات والمجموع الخضري بأكمله. تعتبر من أهم البلاستيدات، وتساعد في عملية البناء الضوئي بشكل كبير، وتتواجد بشكل سداسي. الأجزاء المسؤولة عن الصبغة تتواجد في الجزء العلوي من النبات حيث الأوراق، وهي ذات شكل محدب من الوجهين، يصل قطرها حتى 3 أو 10 ميكرو متر، لذلك يمكن رؤيتها تحت الميكروسكوب. تتواجد في جميع الخلايا النباتية المعروفة، وفي بدائيات النواة، وليس لها موقع ثابت بسبب حركة السيتوبلازم. عرفت على يد العالم هيوجو فون مول في عام 1837. تحتوي على جميع أنواع الصبغات، ولكن الأكثر هو اللون الأخضر الطاغي عليها. تحتوي على الحمض النووي DNA و RNA. هذا النوع من انواع البلاستيدات يمكن أن ينقسم ويتكاثر. لها غشاء مزدوج عبارة عن غشاء خارجي وغشاء داخلي، ويتكون من مجموعة من الأغشية المتراكمة على بعضها مكونة صفائح تعرف بالحبيبات.