البرامج التعليمية 0 توفر أكاديمية سند لريادة الأعمال مجموعة واسعة من خدمات الدعم لأصحاب الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. تقدم الأكاديمية من خلال تعاونها مع خبراء محليين ومنظمات تسريع ريادة الأعمال العديد من الوسائل مثل الإرشادات، الموارد، التوجيه، فرص التواصل وتلقي الدعم المالي وغيرها من الوسائل الأخرى بهدف تطوير أفكار تجارية جيدة ومساعدة الشركات على النجاح. وبهذه الطريقة، تبني أكاديمية ريادة الأعمال وشركائها بيئة دائمة تمكن رواد الأعمال من الازدهار بحيث أنها تساهم في تحقيق مهمة صندوق سند في تعزيز النمو الإقتصادي وخلق فرص عمل جديدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. أكاديمية ريادة الأعمال هي مبادرة من مرفق المساعدة التقنية التابع لصندوق سند لتمويل المشاريع متناهية الصغر، الصغيرة والمتوسطة. موطن ريادة الأعمال. المتصفح الذي تستخدمه غير مدعوم. الرجاء استخدام أحد المتصفحات التالية Chrome, Firefox, Safari, Edge. تحميل متصفح مدعوم ×
تستخدم مقاطع الفيديو التعليمية أمثلة عملية وحالات دراسية لمساعدة المتعلمين على تطبيق الدروس بسهولة على احتياجاتهم الخاصة، وتتناول الوحدات الخمسة موضوعات حول إنشاء مشروع تجاري وأساسيات العمل بالمشروع وكيفية إدارته وتطويره وتمويله. وتُجرى مراجعات قصيرة واختبار نهائي لمساعدة المشاركين على مراجعة المهارات التي تعلموها وممارستها. أطلق الشريكان هذه الدورة التدريبية المجانية عبر الإنترنت بهدف زيادة مهارات ريادة الأعمال والمعرفة التجارية بين رواد الأعمال في المنطقة وبالتالي دعم نجاح الأعمال بما يؤدي إلى النمو الاقتصادي وتوفير فرص عمل. جمعية ريادة الأعمالأكاديمية اعمل بزنس - جمعية ريادة الأعمال. هذه الدورة متاحة على هذا الرابط بدءًا من 1 يونيو 2020. في إطار البرنامج الذي أطلقته أكاديمية 'سند' لريادة الأعمال بالتعاون مع منظمة التنمية المحلية 'سبارك' ، شارك 20 من طلاب ريادة الأعمال في فلسطين في دورة تدريبية مكثَّفة على مدى ثلاثة أيام في شكل "معسكر تدريب" لمساعدتهم على عرض أفكارهم للمشاريع أمام لجنة تحكيم ضمَّت أعضاء من قطاع الصناعة والقطاع المالي. وكان من بين أعضاء اللجنة ممثلين عن ثلاث مؤسسات شريكة لصندوق 'سند': البنك الوطني (TNB Bank) ، ومؤسسة فلسطين للتنمية ، و'فيتاس - فلسطين'.
قال مؤسس أكاديمية ريادة الأعمال، عبد الله الفوزان: إنه ندم في البداية على تقديم استقالته من العمل، لكنه اليوم سعيد باتخاذ هذا القرار، مشيرا إلى أن دخول العمل الحر بدخل ما يقارب ربع مليون ريال شهريا. وأوضح الفوزان لقناة الإخبارية، أنه خلال أول 3 أشهر من قرار الاستقالة كان يعتقد أنه اتخذ أسوأ قرار في حياته؛ لكن بعد مرور 4 سنوات من هذا القرار كان يعتبره أفضل قرار بحياته. وأضاف الفوزان، أن العمل الحر قرار صعب المنال بسبب الخوف من عدم الأمان والاستقرار المالي. وأشار إلى أنه عقب عودته من أمريكا في 2015م توظف في 4 وظائف مختلفة، كل واحدة منها كانت تجربة مختلفة، منها وظائف حكومية ومنها قطاع خاص. وتابع أنه آخر راتب حصل عليه من القطاع الحكومي كان 32 ألف ريال؛ لكنه كان بداخله حلم العمل الحر، وكان الكثير من أسرته يعارضون قراره بالاستقالة. ريادة الأعمال - أكاديمية حسوب. وقال إنه لا يجد غضاضة في التصريح بدخله المالي على عكس الكثيرين الذين يتخوفون من ذلك، وأن دخله الآن يتجاوز الـ250 ألف ريال شهريا، قد يعجبك أيضاً