أسباب الشعور بالخمول بعد تناول الطعام في رمضان #خبرني #صحة خبرني - يعد الشعور بالخمول والكسل من الحين للآخر، أمرًا معتادًا لدى معظمنا بعد تناول الطعام في شهر رمضان الكريم. بدوره، شرح الحساب الرسمي لمجلس الصحة الخليجي بتغريدة على تويتر بعض الأسباب التي قد تكون وراء ذلك أسباب الخمول بعد تناول الطعام في رمضان: نوع الطعام الذي تتناوله: تزيد وجبات الطعام التي تحتوي على كل من الكربوهيدرات والبروتين من شعورك بالتعب، وذلك بسبب إنتاج السيروتونين، وهي مادة كيميائية تلعب دورًا في تنظيم المزاج، ودورات النوم كمية الطعام التي تتناولها: كما يؤدي تناول وجبة..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
الحلويات والأطعمة التي تحتوي على نسبة كبيرة من السكريات: يتسبب الإسراف في تناول السكريات في التقليل من إنتاج المادة الكيميائية الموجودة بالدماغ، والمسؤولة عن تحفيز الشعور باليقظة، مما يتسبب في الشعور بالخمول، وبما أنه يكثر أصناف الحلويات التي تقدم في رمضان فإن الكثير منا يشعر بذلك الشعور. الحبوب المكررة: والمقصود بالحبوب المكررة هنا هي الحبوب التي يتم استبدال بعض العناصر الغذائية التي تحتويها، أثناء عملية المعالجة، ومنها الخبز الأبيض، والمكرونة بأنواعها، على الرغم من أنها غنية بالنشويات والسكر، والذي يقوم بدوره بمنح الجسم بالطاقة والحيوية والنشاط، ولكن تلك الشعور يكون مؤقتا، بمعنى أنه يتحول بعد ذلك إلى الشعور بالخمول والتعب والإرهاق. ملحوظة هامة جدا لابد من استشارة الطبيب قبل البدء في تناول الوجبات والأطعمة، لتناولها بالمقدار المطلوب حسب حاجة كل جسم، خاصة من يعانون من بعض الأمراض المزمنة. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
عندما يتعلق الأمر بالوقت المناسب للدراسة والمذاكرة، نرى اختلافًا كبيرًا بين الطلاب على اختيار الوقت الملائم، فعدد كبير منهم يحبذ الدراسة في ساعات الصباح الأولى، في حين يفضل آخرون ساعات الليل الهادئة، وبين هاتين الفئتين تقبع فئة ثالثة تكاد لا تملك حرية الاختيار نظرًا لما تواجهه من صعوبات كبيرة أثناء الدراسة صباحًا، فتكون مجبرةً على السهر والمذاكرة ليلًا. لعل من أكثر العقبات التي تصادف الطلاب أثناء فترة المذاكرة الصباحية هي عدم القدرة على التركيز التام، مما ينعكس سلبًا على دراستهم، وربما يكون ذلك عائدًا إلى أمور عديدة أهمها الشعور بالخمول والنعاس الدائمين، فالإفراط في السهر ليلًا يؤدي إلى إرهاق الطالب، وعدم نيله قسطًا وافرًا من النوم، وبالتالي لا يكون في حالة جسدية تؤهله للدراسة بنشاط وحيوية. من جهة أخرى، يكون بعض الطلاب مهيئين أكثر من غيرهم للتأثر بالعوامل الخارجية مهما قل شأنها، فيتشتت انتباههم وتركيزهم عند سماع أدنى صوت أو حركة، ومن هذا المنطلق لا تشكل ساعات الصباح البيئة المناسبة التي تساعدهم على الانغماس في الدراسة، فكما هو معلوم تكون الفترة الصباحية حبلى بعدد كبير من الأمور الملهية التي تشغلهم عن مذاكرتهم.