كلام جميل عن الله عز وجل #( سبحانك ربي ما أعظمك)أنت بحاجة أن تسمع هاذا الكلام - YouTube
اللهم اجعلني من الشاكرين الحامدين لك طوال العمر وفي حياتي، واجعل أولادي لك حامدين من بعدي واجعلهم ذخرًا للإسلام والمسلمين. اللهم لك الحمد والشكر والثناء على ما أنعمت علي أن جنّبتَني شماتة الأعداء وأبعدتَ عني كل مرضٍ وبلاء. إنّ حمدَ الله وشكره على ما أنعم علينا يفتح أبواب الخير ويغلق أبواب الشر ويجعل لنا من كل همٍ فرجًا ومن كل ضيقٍ مخرجًا. همسات في حب الله الحياة لا تقتصر على العمل، أحب ما يمكن عمله هو الكلام عن الله وعبادته، بل مسؤوليتك أن تعبد الله تعالى في عملك وطريقك المستقبلي دون عقبات أو مشاكل، تؤدي الطاعات إلى الله سبحانه وتعالى الذي خلق العالم، وهو سبب لك في النجاح، أيضًا سبب وصولك إلى الوظيفة العليا، من هنا نقدم عبارات جميلة في حب الله. وعد الله تعالى عباده الشاكرين بالزيادة والخير الوفير وحمد الله على نعمةٍ واحدة يتبعه كثيرٌ من النِعَمْ. كلام جميل عن رسول الله. اللهم لكَ الحمد والشكر أن متّعتني برؤية أحبّتي بعد عودتهم سالمينَ من سفرهم. إياكم وأن تضيعوا النعم التي بين أيديكم بقلّة الحمد والشكر على ما أنعم الله عليكم. ما أجمل المؤمن الذي يكون شاكرًا لله في النعم وصابرًا على ما حلّ به من نِقَمْ، فلك الحمدُ في السرّاء والضرّاء.
فاللهُـمّ إنا نسألُك أن ترزُقَنا حبَّك وحبَّ من يُحبُّك وحبَّ كلِّ عملٍ يُقرِّبُنا إلى ٰحبِّك. بواسطة: Israa Mohamed مقالات ذات صلة
من كتاب روضة المحبين (٤١٧/١-٤١٨) لابن القيم رحمه الله. جاء إيقاظ الفهم في شرح الحكم لأن عجيبة: "إنما يؤلمك المنع لعدم فهمك عن الله "، لأن الفهم عن الله يقتضي وجود المعرفة به ولا تكون المعرفة كاملة حتى يكون صاحبها يعرفه في الجلال والجمال، والمنع والعطاء، والقبض والبسط. وأما إن كان لا يعرفه إلا في الجمال فهذه معرفة العوام؛ الذين هم عبيد أنفسهم فإن أعطوا رضوا وإن لم يعطوا، إذا هم يسخطون. حُبُّ اللّٰه، هو الحبّ الذي يُعطيك ولا يأخذ منك، ويُغنيك عن كُل حُبّ، ويؤنسك من كُل وحشة، ويجمع لك، وتشعر معه بطمأنينة لا تُوصف، حبٌّ يُزَهّدك في الدُنيا ولو كانت في يديك، حبٌّ لا يزيدك من اللّٰه إلا شوقًا، حبٌّ لن يذوق القلب ألذَّ منه. كلام جميل عن رحمة الله... - YouTube. قال سفيان بن عيينة: والله لا تبلغوا ذروة هذا الأمر حتى لا يكون شيء أحب إليكم من الله، فمَن أحب القرآن؛ فقد أحب الله، افقهوا ما يقال لكم». قال إبراهيم ابن أدهم رحمه الله: الزهد فراغ القلب من الدنيا لا فراغ اليد. الحرام الذي ستتركه خوفًا من الله؛ ستجد عوضه أضعافًا من الحلال الطيب مع سكينة وراحة بال وعظيم الأجر في الآخرة؛ (ولمن خاف مقام ربه جنتان). "من أصلح سريرته أصلح الله علانيته، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن عمل لآخرته كفاه الله مؤونة دنياه".