من هي ميسون أبو بكر – ويكيبيديا ميسون أبو بكر كاتبة وكاتبة وشاعرة وصحافية وصحفية من جنين بالضفة الغربية المحتلة. تقيم في المملكة العربية السعودية مع أسرتها منذ ما يقرب من عشرين عامًا. ولدت في الكويت لعائلة لها تاريخ طويل في الأدب. حاصلة على بكالوريوس في الأدب العربي من جامعة بيروت. شاعرة وكاتبة قصة قصيرة وصحافية وصحافية. مستشارة قناة ثقافية سعودية ، في حديث معها استمر لبعض الوقت. ميسون أبو بكرة شاعرة وكاتبة رأي متخصصة في الإعلام الثقافي ، ومدرب إعلامي ومستشار ، ومقدمة برامج تلفزيونية سعودية ، تُرجمت أشعارها إلى اللغتين الفرنسية والإنجليزية. قالت في إحدى المقابلات ، أنا أكتب كل أنواع الشعر ، وأنا ناشطة ثقافية عربية وإعلامية سابقة لقناة الإخبارية. ميسون ابو بكر الرازي. كما أنه من تحضيراتي المرتبطة بالثقافة والفن ، وقد برز هذا البرنامج لضيوفه الرائعين ورهاناته النوعية ، ونال العديد من الجوائز. وعن أنشطتكم ولقاءاتكم ومشاركاتكم قالت: لقد أجريت العديد من المقابلات والحوارات مع الصحافة والمثقفين ، في العديد من الصحف والدوريات العربية ، وشاركت في العديد من المهرجانات العربية والثقافية والأجنبية. و (مرحبًا) و (يوم جديد).
لميسون برنامج واحد على القناة الثقافية كما تفضل معالي الوزير، وكنت أود أن تلتزم بذلك ولا تشغل مساحات أخرى خارج الاستوديو بدعوى أنها إعلامية. لكن إن كانت مستشارة الوزارة، فذلك أمر آخر. * ما نصيب quot; تناصquot; مقالتك مضمونيا مع ما طرحته الكاتبة حليمة مظفر حول الموضوع نفسه؟ لن أنكر أنني قرأت مقال الأخت حليمة مظفر قبل أن أكتب مقالي، لكنني شعرت أن الجزء الذي تحدثت عنه، أي علاقة ميسون بالوظائف والشباب والتضييق عليهم داخل القناة، يمثل جانباً واحداً قد يزعج الاعلاميات والاعلاميون، لكن الذي يزعج المثقفات هو فرض نفسها على منتديات الثقافة والأدب دون دعوة للمشاركة في الأنشطة المنبرية، حين أنها حاضرة كإعلامية مهمتها رصد الحدث فقط. وتواجدها بهذه الكثرة وحديثها عن نفسها كأديبة ومثقفة يجعلها تزج بنفسها بينهن، بل وأمامهن وقبلهن، ثم تتحدث عنهن وبلسانهن دون تعميد من أحد. طبعاً حينها لم نكن نعلم أنها مستشارة للوزارة إلى جانب برنامجها الوحيد. "ميسون أبو بكر": شاهدت في شقراء تطورًا مبهرًا يسير بخطى سريعة لمواكبة الرؤية. * رأى البعض أن ثمة quot; عنصريةquot; أو quot; غيرة نسائيةquot; مما تقدمه ميسون أبو بكر في التليفزيون السعودي، كيف تفسرين المسألة؟ هذا التعليق سطحي وقد رُوّج له لتكسب ميسون عطف القراء في مداخلتها على مقالي في الجزيرة.
* هل لديك مواقف مماثلة سبق لك فيها انتقاد أشخاص مثل انتقادك لميسون؟ كثيراً ما أتطرق في مقالاتي لأشخاص وأوضاع في الساحة الثقافية ولم تقم القيامة أبداً من قبل. منذ أسبوعين فقط كان موضوعي لمقالين متتاليين موجه لسعادة وكيل الثقافة الدكتور عبد الله الجاسر. وقبل ذلك هاجمت كثيراً وضع المثقفة في منظومة الأندية واقصاءها عن مجالس الإدارة، ووجهت لومي مباشرة للوكيل السابق عبد العزيز السبيل، وانتقدت موقفاً لرئيس النادي الأدبي بجدة الدكتور عبد المحسن القحطاني، وغيرهم. فقط هذه المرة علا الضجيج. * وكيف يختلف الأمر هذه المرة؟ لا أعرف، أشعر وكأنني دست في حقل ألغام أو اخترقت تابو دون أن أدري. كل ما ورد في مقالي مثبت بأقوال السيدة ميسون في موقعها الشخصي على النت، أو في لقاءات لها في صحف رقمية، أو في أخبار عنها، وهذا التجميع هو الذي وضـّح الصورة وجعل القراء يتنبهون لهذا التوسع في المجال الثقافي على حساب العمل الاعلامي. المداخلات على موقع الجريدة تتزايد حتى الساعة ووصلت إلى 95 مداخلة، وإيميلي لا يكاد يخلو من رسالة تتفاعل مع طرحي، وجوالي إما أن يرن أو يستلم رسائل. ميسون ابو بكر الشاطري. لم أكن أعرف أن لهذا الأمر أهمية قصوى وأنه على هذه الدرجة من الحساسية.