ما معني اشياء متفق عليها 6 حروف لعبة فطحل العرب ما معنى كلمة متفق عليه معاني و مفردات حل لعبة كلمات متقاطعة أشياء متفق عليها من 6 حروف الحل: معايير
- المقصود بالحديث المتفق عليه - إسلام ويب - مركز الفتوى
المقصود بالحديث المتفق عليه - إسلام ويب - مركز الفتوى
وَقَدْ يُطْلَقُ عِنْدَ بَعْضِ المُحَدَثِينَ وَيُرادُ بِهِ: (أَنْ يَكونَ صَحِيحَ الإِسْنَادِ وَرِجَالُهُ رِجَالَ الشَّيْخَيْنِ) وَهَذَا هُوَ اصْطِلاحُ ابْن مَنْدَه وَأَبِي نُعَيْم، وَأَيْضًا الحَاكِمُ فِي مَعْنَى الشَّرْطِ عِنْدَهُ. وَيُطْلَقُ أَيْضًا عِنْدَ البَعْضِ بِمْعَناهُ اللُّغَوِي وَهُوَ عَدَمُ العِلْمُ بِالمُخَالِفِ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ. معنى متفق عليه. وَاَطْلَقَهُ المَجْدُ ابْن تَيْمِيَّةَ فِي كِتابِهِ المُنْتَقَى وَأَرادَ بِهِ: (مَا أَخْرَجَهُ البُخَارِي وَمُسلمُ وَأَحمدُ). وَيُطْلَقُ المُصْطَلَحُ عِنْدَ الفُقَهَاءِ وَيُرادُ بِهِ: (اتِّفَاقُ العُلَمَاءِ أَوْ عُلَمَاء ُالمَذْهَبِ الوَاحِدِ فِي القَوْلِ بِمَذْهَبٍ مُعَيَّنٍ). المراجع شرح التبصرة والتذكرة: (1/ 125) - علوم الحديث ومصطلحه: (ص 118) - فتح المغيث: 62/1 - شرح التبصرة والتذكرة: (1/ 125) - الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه وهو في أحدهما أو روياه: (ص: 51) - التقييد والإيضاح شرح مقدمة ابن الصلاح: (ص: 41) - فتح المغيث: (1/ 62) -
حاتم العوني. 2013-12-23, 05:00 AM #2 رد: مصطلح "متفق عليه"..!! بارك الله فيك شيخنا ابا عاصم
2013-12-23, 10:22 PM #3 رد: مصطلح "متفق عليه"..!! المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعاصم أحمد بلحة
مصطلح ( متفق عليه): وهناك استعمال رابع: وهو استعمال المجد ابن تيمية في كتابه (منتقى الأخبار) ، فإنه يطلق هذه العبارة ( متفق عليه) على ما اتفق على إخراجه البخاري ومسلم والإمام أحمد في مسنده أيضا ، وهو اصطلاح له خاص بكتابه (المنتقى). معنى متفق عليه السلام. حاتم العوني. نفع الله بك. كدتُ أن أذكره وأنا أقرأ ما تذكره ، وإذا بك تنقله ، جزاك الله خيرا. 2013-12-24, 05:34 AM #4 رد: مصطلح "متفق عليه"..!! وبارك الله فيكم إخواني الأفاضل. 2013-12-24, 07:07 PM #5 رد: مصطلح "متفق عليه"..!! تكملة للمنشور المتعلق بـ(متفق عليه) الذي نشر بالأمس: قال الحافظ شرف الدين علي بن المفضل المقدسي (ت611هـ) ، بعد إيراده حديثًا وصفه أبو نعيم بأنه متفق عليه: (( لم يعن أبو نعيم بقوله المشار إليه (متفق عليه) اتفاق البخاري ومسلم رحمة الله عليهما على إخراجه في كتابيهما ، وإنما أراد به سلامة رجاله من الخلل وعدم الطعن فيه بعلة من العلل, فيما يظهر لي, والله أعلم.