يعتبر مسمار الرجل احدى المشاكل الجلدية الشائعة عند كلا الجنسين و لمعرفة اسبابه و التخلص منه تابعنا حصريا على مجلة رجيم الاولى عربيا في عالم الرشاقة الصحة و الجمال عبر مقال يشمل طرق صحيحة و طبيعية للتخلص من مسمار الرجل مسمار القدم مسمار القدم هو عبارة عن بروز لحمي أو نسيج يظهر على القدم، سبب ظهورها ضغط الجلد والعظام ضد الحذاء، ويتكون من خلايا ميتة تتراكم على سطح الجلد. وقد يبدو المسمار للناظر سطحياً إلّا أنّه عادة يكون على شكل قمع عميق في الجلد يحدث ألماً إذا ضغط عليه. علاج مسمار القدم طبياً استعمال اللاصقات الطبية المصنوعة خصيصاً لإزالة مسمار القدم، تصنع هذه اللاصقات من حامض الساليسيليت أو مادة الكولوديون تحت إشراف الطبيب. استعمال السائل المصنوع من حامض الساليسيليت الذي يدهن على مسمار القدم بشكل يومي حتى يزول المسمار، بالطبع يجب استشارة الطبيب أولاَ. اللجوء للطبيب للقيام بعملية كي بارد، هذه العملية تسبب بعض الألم لكنها تعتبر حل سريع وفوري وفعّال. علاج مسمار القدم بالأعشاب دهن مسمار القدم بزيت الخروع ، إذ يسهل من عملية استئصاله. لعلاج مسمار القدم ينصح بوضع قشر الليمون على المسمار كل يوم طوال الليل.
علاج مسمار القدم اومسمار اللحم (مسمار الكيف) بشكل نهائي بوصفة فعالة في ليلة 1 مجربة مني شخصيا - YouTube
احمرار بالجزء المصاب. ألم شديد بالقدم حتى الفخذ. إقرأ يضاً: علاج مسمار القدم بالاعشاب | تعرف على كيفية علاج مسمار القدم نهائيا بالطب البديل تورم حول المنطقة المصابة وانتفاخ شديد بالأنسجة المحيطة بها. إفراز مواد لزجة من موضع الإصابة. قد يحدث مضاعفات أخطر في حالة وجود صدأ بالمسمار، ومن تلك المضاعفات ما يلي: تشنج عضلات البطن. تشنج بالرقبة و صعوبة في تحريكها. تصلب الفك، وصعوبة في تحريكه. عدم القدرة على بلع الطعام. تيبس في حركة القدم والحركة بشكل عام. قد ينتج عن ذلك في بعض الأحيان حالات وفاة. كانت هذه إشارة مختصرة حول علاج دخول مسمار في القدم في المنزل، ومدى خطورة ذلك الأمر على الشخص المصاب، هذا إلى جانب أهمية جرعة التيتانوس للوقاية من الإصابة بأي عدوى جلدية، قد تتسبب في أمراض خطيرة، وربما تسبب الوفاة، وختامًا نرجو الحرص على الالتزام بجرعات المناعة الكاملة والتي من ضمنها التيتانوس.
أما العلاج، فأولاً: العلاج السببي، وذلك بتجنب اللمس مع المرضى، خاصةً الحمامات المشتركة وما يستعمله الناس فيها (على المريض ألا يعرّض غيره للعدوى باستعماله الأدوات المشتركة، وعلى غير المريض تنبيه المريض ونشر هذا الوعي الصحي) وكذلك فالمريض يمكن أن ينقل العدوى في جسمه من موضع لآخر باللمس أو عن طريق تبديل الجوارب المبتلة ووضع اليمين في الشمال والشمال في اليمين. ثانياً: العلاج الدوائي، وله وسائل عديدة نعددها باختصار: 1- التقشير اليومي، ووضع أحد المستحضرات التجارية العديدة التي تحوي مواداً كاوية مخربة، مثل الفيرومال أو الديوفيلم، أو حمض الصفصاف بتركيز 40% فوق الثؤلول بحذر، دون إصابة الجلد الطبيعي المجاور، أو بعد حماية الجلد المجاور بلزقة طبية، أو دهن الفازلين، ويجب الاستمرار اليومي بالدهن إلى أن يقضى عليها تماماً، وإلا ظهر المرض من جديد، وانتشرت هذه الثآليل، وقد تحتاج فترة طويلة تصل إلى عدة أسابيع وأحياناً عدة أشهر. 2- التخثير البارد بالآزوت السائل كما تفعل أنت الآن، ولا يُستعمل إلا بيد الطبيب، ويُعتبر من العلاجات المستعملة بكثرة، وتختلف درجة النجاح حسب شدة الإصابة وعدد الآفات وخبرة الطبيب المعالج.