ما الذي يميزك للحصول على هذه الوظيفة؟ ، متابعينا الكرام وزوارنا الأفاضل في موقع الرائج اليوم يسرنا زريارتكم لنا ويسعدنا أن نوافيكم في بكل ما هو جديد من إجابات نموذجية المطروحة بالمناهج الدراسية لكافة المراحل التدريسية، وذلك لتسهيل الدراسة وإيصال المعلومة التعليمية لذهن الطالب. ما الذي يميزك للحصول على هذه الوظيفة؟ نحن كفريق عمل في موقع الرائج اليوم نسعى دوما لتقديم لكم كل ما ترغبون به من حلول وإجابات نموذجية على الأسئلة المطروحة في الكتب الدراسية بالمناهج التعليمي وذلك لتسهيل عليكم العملية الدراسية والحصول على أعلى الدرجات والتميز. السؤال: ما الذي يميزك للحصول على هذه الوظيفة؟ الإجابة: هو اختيار ثقتك بنفسك.
من أهمِّ أسباب اجتياز مُقابلات العمل الشخصية الثقة في الإجابة عن تلك الأسئلة، ولقد قامت ليز ريان خبيرة الموارد البشرية بكتابة مقال في مجلة "فوربس" تُفيد فيه هؤلاء الذين يبحثون عن وظائف ليتمكَّنوا من اجتياز مُقابلات العمل الشخصية بكل نجاح، وتقول ليز إن السبب في عدم قُدرة عدد من المُتقدِّمين للوظيفة في الإجابة عن أسئلة مُقابلة العمل هو أنهم لا تتوفَّر لديهم خلفية حول الأسئلة الشائعة في تلك المُقابلات، وبالتالي لا يعرفون كيف يُجيبون عنها بنجاح. ما الذي يميزك للحصول على هذه الوظيفة – المنصة. كما أضافت أنه بالطبع ليس عليك أن تقوم بحفظ الأسئلة الشائعة في مُقابلات العمل، فالأهم من ذلك هو أن تعرف كيف تُجيب عن الأسئلة التي تُوجَّه إليك بكل ثقةٍ وذكاءٍ، فإذا كنت مُتقدِّمًا إلى وظيفة تعرف أنها مناسبة لقُدراتك فسوف تستطيع من دون شك الإجابة عن الأسئلة المطروحة عليك بكل ثقة. وأكدت ليز أنه لا يجب عليك تصنُّع شخصية ليست بشخصيتك من أجل الحصول على رضا صاحب العمل أو من يُجري لك المُقابلة، فأظهر شخصيتك الحقيقية أمامهم، فهذا يُساعدك أكثر على النجاح في اجتياز المُقابلة. وإليكم أشهر 10 أسئلة تُعرض على المُتقدِّمين للعمل أثناء المُقابلة الشخصية: 1- ما الذي يُميِّزك عن غيرك من المُتقدِّمين لنسعى إلى توظيفك؟ يجب أن تُجيب عن هذا السؤال بتوضيح مُتطلَّبات الوظيفة التي قُمت بالتقديم عليها، فمثلًا يُمكنك أن تُجيب عن هذا السؤال كالآتي: أرى أنكم في حاجة إلى شخص يتمتَّع بالقُدرة على استقبال شكاوى العُملاء وحلها بالطريقة التي تُحقِّق لهم الرضا الكامل من أجل إنجاز عدد أكبر من الصفقات، كما أنكم في هذه الوظيفة تبحثون عن شخص لديه القُدرة على استغلال كل الوقت في خدمة العُملاء.
أولًا الأخطاء الإملائية، تأكد دائمًا من مراجعة سيرتك الذاتية بدقة بحثًا عن الأخطاء الإملائية واللغوية. ثانيًا السيرة الذاتية العامة، لا تقم أبدًا بكتابة سيرة ذاتية واحدة وترسلها لجميع الشركات، قم بتخصيص سيرة ذاتية لكل شركة. ثالثًا تجاهل الخطاب التعريفي (Cover letter). رابعًا عدم المتابعة مع مسؤولي التوظيف، أحرص على إرسال رسالة لمسؤولي التوظيف إذا لم يصل لك خبر عن قبولك أو رفضك للوظيفة. تأكد من أن توصل لهم رسالة تُفيد بأنك متقدم جاد لديك حس المبادرة واللباقة. ولمعلومات أكثر تابع تخصص الإعداد الوظيفي من إدراك، يركز تخصص الاستعداد الوظيفي على المهارات الأساسية للنجاح في مكان العمل، من مهارات اللغة الإنجليزية ومبادئ الأعمال من منظور الذكاء العاطفي وإدارة الاجتماعات وغيرها من المواضيع، إلى تحضير الملفات والوثائق من خلال استخدام مايكروسوفت وورد وإكسل وباوربوينت. يهدف التخصص إلى بناء وتعزيز هذه المهارات لكل من بدأ حياته المهنية أو يتطلع إلى الحصول على وظيفة في المستقبل القريب. الآن شاركنا عزيزي وقم بإفادة غيّرك، ما هي الوسائل التي استخدمتها للحصول على وظيفة؟ وما النصائح التي ستعطيها لصغار المتقدمين في سوق العمل؟ محمد أيمن - كاتب ومدوّن في إدراك
إظهار قيامك بالبحث عن اختصاصات الوظيفة وتفاصيلها قبل البدء على الذهاب لمقابلة الحصول على وظيفة ما ينبغي عليك أن تبحث جيداً عن متطلبات هذه الوظيفة ومسئولياتها وما سيكون مطلوباً منك في حال تم تعيينك بهذه الوظيفة، لذا سيكون عليك الاطلاع على الوصف الوظيفي والتأكد من ملائمته لما تمتلكه من مهارات وخبرات. إظهار المؤهلات والخبرات التي تمتلكها بعد أن تقوم بالتعرف على الوصف الوظيفي للوظيفة والمعلومات المتوافرة على المؤسسة التي سوف تلتحق بالعمل بها، سيكون عليك التعرف على القدرات والمهارات التي سوف تتطابق بشكل جيد مع أعمال ومتطلبات الوظيفة التي سوف تقوم بها، وما إذا كنت أنت الشخص الملائم لاختيارك للعمل،كما يجب عليك التركيز على إقناع القائمين على المقابلة من أنك ستتمكن من تحقيق النجاح في مسئولياتك الوظيفية المنوطة إليك. إظهار اهتمامك بهذا النوع من العمل سيكون عليك إظهار أن تمتلك الرغبة الجادة والصادفة في القيام بأعمال هذه الوظيفة وبذل أقصى الجهد للنجاح بها، فهذا الأمر يمنح القائمين على المقابلة الوظيفية شعوراً بأنك شخص جاد وغير ممل ومحفز للحمل مما سيجعلهم يمنحونك الثقة.