كتاب فكر تصبح غنيا pdf اليك كتابي يحثنا الكاتب نابليون هيل على عدم وضع حدود للأهداف أو للأحلام أو حتى للخيال مع تعيين الأهداف ووسائل تحقيقها بشكل جلي، ولكن لا يقتصر الأمر على مبدأ الخيال بل يتطرق إلى المبدأ السادس وهو التخطيط المنظم والمتقن فالخيال بمفرده لا يساعد على تحقيق الأحلام على أرض الواقع. أما الإيحاء الذاتي فهو المبدأ السابع والذي يكمن في تحاور الفرد مع ذاته مع إقناع النفس بالأفكار والأهداف الإيجابية والابتعاد عن أية سلبيات مع مراعاة تكرار الأشياء الإيجابية لتترسخ في الأذهان والقلوب، ولا ننسى التحلي بالمثابرة والإصرار مهما تعرض المرء للفشل والإخفاق. شاهد أيضًا: تحميل كتاب مهزلة العقل البشري تحميل كتاب Think and Grow Rich بالانجليزي إن المبدأ التاسع لكتاب نابليون هيل هو قدرة المرء على اتخاذ القرار المناسب مع الابتعاد عن المماطلة والتسويق التي تبوء بأي عمل إلى الفشل مع اتخاذ القرارات بصورة حاسمة وبإمعان التركيز، ويجب أن يحظى المرء بقوة العقل المدبر وبالحكمة ولا ننسى اعتماد المنطقية فيما يتعلق بالقرارات المتخذة. أما المبدأ الحادي عشر فهو العقل الباطن وكيفية استعمال لاجتثاث الأفكار السلبية التي تعرق العقول مع إقناع النفس بالقدرة على النجاح، ويشير المبدأ الثاني عشر إلى قاعدة ذهبية ألا وهي العقل فالعقل إن تصور أي شيء يستطيع الفرد إنجازه فيما بعد إن وضعه نصب عينيه.
كتاب بالدارجة - فكر تصبح غنيا - YouTube
( ردمك 1-4165-4159-4) رقم ISBN 1-4165-4159-4. إيرل نايتنجيل يقرأ فكر وتنمو غنيًا [جوهر فكر وازدهر في نابليون هيل] ، بقلم إيرل نايتنجيل. ( ردمك 1-4558-1011-8) رقم ISBN 1-4558-1011-8. دليل الكتاب المقدس المصاحب للتفكير والنمو الثري ، بقلم جوشوا ج. فينلي. ( ردمك 9798603771335) رقم ISBN 9798603771335
في نظر الكاتب يوجد نوعين من المشاعر الرئيسة الإيجابية في حياة كل إنسان وهي مشاعر الحب ومشاعر الإيمان. وعند توفر الإيمان الممزوج بالحب تقوى الإرادة وتتعزز ويكون من السهل على العقل الباطن أن يتجاوب مع الذكاء فيما يسمى ب تجاوب الذكاء عند الكاتب. الفصل الرابع: الطاقة الإيجابية الباطنية المتجلية في الاقتراحات الذاتية التركيز على قوة المؤثرات الداخلية والمنبهات الباطنية هو الركيزة الثالثة في الطريق لتحقيق الثراء. كل شخص يسعى لتحقيق الثراء ويعل على ذلك عليه أن يستغل المنبهات الذاتية المتواجدة بمركز عمل العقل الباطني كصنف من الاقتراحات التلقائية باعتباره صلة الوصل بين هذه المنبهات النابعة من الحواس الخمسة والفكر الواعي. يتأثر العقل الباطني بجميع تلك الأفكار والمقترحات ويعمل على ترجمتها وتنعكس على شخصية الإنسان. الفصل الخامس: الوفر على معرفة متخصصة يشدد الكاتب في هذا الفصل على ضرورة امتلاك الشخص الذي يسعى للثراء ما أسماه بالمعرفة المتخصصة بالإضافة ملاحظات ذاتية كخطوة رابعة في الطريق للوصول للغنى. يقول الكاتب بأن هناك صنفين من المعرفة المتخصصة والعامة. المعرفة وحدها لا يمكنها تحقيق شيء إن لم تكن مقرونة بالذكاء والفطنة وحسن التدبير في طريق العمل لتحقيق الثراء المبتغى.
الفصل الثاني: "الرغبة " <نقطة البداية لتحقيق كل الإنجازات و الخطوة الأولى نحوى الثراء > الكاتب يؤمن بقوة الرغبة المدعومة بالإيمان لأنه شاهد هذه القوة التي رفعت رجالا من أدنى المناصب إلى اعلى مراكز الثراء و السلطة. فالرغبة الشديدة هي الصورة الدقيقة عن ما سوف تصبح عليه في يوما ما ، رسخ هذه الصورة في ذهنك هي التي تريدها أكثر من أي شيء آخر الفصل الثالث: "الإيمان " <تصور الرغبة و الإيمان بتحقيقها هما الخطوة الثانية إلى الغنى > مشاعر الإيمان والحب هي الأقوى من بين كل المشاعر الإيجابية الرئيسية. عندما تمزج معا يكون لها تأثير في تلوين الفكرة بطريقة توصيلها إلى العقل الباطن بسرعة حيث تتحول إلى معنى روحي متماثل هذا هو الشكل الذي يطلق عليه تجاوبا عند الذكاء. الفصل الرابع: "الإقتراحات الذاتية التلقائية " <وسيلة التأثير في العقل الباطني و الخطوة الثالثة نحوى الثروة و الغنى > تنطبق الاقتراحات التلقائية على كل المنبهات الذاتية التي تصل الى عقل الشخص عبر حواسه الخمس ، و هي الصلة التي تربط بين جزء من العقل الذي يحصل فيه الفكر الواعي و الجزء الذي يستخدم كمركز لعمل العقل الباطني. الافكار المقترحه و المهيمنه تصل الى العقل الباطني و تؤثر فيه بواسطة تلك الأفكار.
فعندما تترسخ هذه الصورة في ذهنك ستبدأ تلقائياً بالتخطوات العملية التي سوف توصلك إلى ماتريد. 2- الإيمان / الثقة: الإيمان تعتبر حالة داخلية مرتبطة بعقلك الباطن، فعندما تؤمن أنك ستكون ذلك الشخص الذي ترغب به، من دون هذا الإيمان لن تتمكن من إنجاز أي من الخطوات العملية التي رسمتها لنفسك، فالثقة والإيمان بنظر صاحب الكتاب من العوامل الحيوية للإنجاز. 3- الأفكار الإيجابية / التفكير الإيجابي: عندما تبدأ بإرسال الصور إلى عقلك الباطن عن طريق الإيمان الذي رسمته والرغبة في الشخص الذي تريد أن تكون عليه، فإن عقلك الباطن سبدأ بالتركيز على هذه الصور والرغبات على أنها حقيقة – نتيجة للتكرار الذي تقوم به – وعندها فقط ستبدأ الأفكار تتولد لديك حول كيفية الوصول الحقيقي والسعي الجاد لأن تكون ذلك الشخص، وهذه العملية تكون عن طريق عقلك الباطن. صدقني إذا قلت لك ( أن الوصول للعقل الباطن هوة قمة القمم، وتستطيع ذلك عبر الحدث بصوت مرتفع، حاول الجلوس في مكان هادئ كل يوم وتكلم بصوت مرتفع حتى تُسمع عقلك الباطن، قل صفات الشخص الذي تريد أن تكون عليه، كرر أهدافك، كرر طموحاتك، كرر بصوت مرتفع كل ما تريده، لأن عقلك الباطن سيكون حاضراً مستمعاً لكل كلمة من الكلمات التي ستقولها.