75 في المئة (سعر العملية الرئيسية للبنك المركزي) حالياً إلى مستوى 8. 75 في المئة بنهاية (2020-2021). وفيما يتعلق بأداء سوق الأسهم المصرية، توقعت "مباشر تداول" وصول المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية إلى مستويين بارزين خلال 2020 وهما 12, 000 نقطة و 15, 500 نقطة. وقالت بحوث مباشر تداول: "مقلوب مضاعف الربحية لسوق الأسهم المصرية كما في نهاية 2019 (و هو قسمة أرباح السنوية للشركات المقيدة على قيمتها السوقية) يبلغ 11 في المئة حالياً مما يشير إلى أن سوق الأسهم المصرية ليس عند مستويات سعرية مرتفعة بل على العكس عند قاع تاريخي غير مبرر في ظل الأداء الحالي للاقتصاد". وأضافت "ذلك نتيجة مقارنة الـ11 في المئة المشار إليها بسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي والمتوقع عند 8. 75 في المئة بنهاية 2020/2021". وأوضحت رئيس قسم التحليل الفني في مباشر تداول، شهد رأفت، رؤيتها فيما يخص التحليل الفني للاستثمار في السوق المصري بعنوان "حل المتاهة" اشارةً منها لدور الاستراتيجية في تحديد رؤية واضحة للاستثمار في الأسهم المصرية وقائمة على البحث والتحليل. وقت صلاة العصر في الطائف. وكان من أبرز النقاط التي تم التعرض لها: الأحداث الاقتصادية والسياسية التي أثرّت على الاقتصاد المصري على مدار العقد الماضي تحركات أسعار الفائدة وتأثيرها على السوق المصري الحركة العرضية على أسعار السوق والذي كان بسببه غياب الحافز الاقتصادي بالرغم من استعداد الجمهور إلى الشراء توقع وصول المؤشر الرئيسي إلى مستويين بارزين خلال 2020 وهما 12, 000 نقطة و 15, 500 نقطة الأسهم المتوقع أن تساعد السوق المصري على الوصول إلى مستوى 15, 500 نقطة هي: البنك التجاري الدولي CIB والذي قد يتراوح سعر سهمه هذه السنة ما بين (92-95 جنيه) طلعت مصطفي والذي قد يبلغ سعر سهمه ما بين 9.
جميع هذه الأهداف تتطلب أيضا رفع كفاءة البنية التحتية السعودية بالإضافة إلى إنشاء العديد من الفنادق والمجمعات السكنية لاستيعاب السياح. الإسكان إحدى القطاعات العقارية التي كانت محورا أساسيا من محاور خطة التحول الوطني 2030 حيث تهدف الرؤية إلى رفع نسبة تملك المواطنين السعوديين للمنازل من 47% إلى 52%. وبالفعل بدأ العمل على تحقيق هذا الهدف منذ فترة. ويرتكز العمل على في هذا الشأن على داعمين أساسين وهما زيادة العرض من المنتجات السكنية ورفع إتاحية الوحدات السكنية بالنسبة للمواطنين. وتعمل القيادة الاقتصادية في المملكة على هاذين المنهجين بالتوازي حيث وقعت وزارة الإسكان عقود شراكة مع عدد من الشركات الخاصة لإنشاء عدد من المشاريع السكنية في المملكة. كما أصدرت الحكومة عدد من القوانين والقرارات التي ستسهل عملية تملك المنازل مثل قانون الأراضي البيضاء الذي سيخفض من أسعار العقارات في المملكة بالإضافة إلى قرار مؤسسة النقد العربي السعودي برفع نسبة القروض العقارية لتشمل 85%، بدلا من 70%، من قيمة المنزل. إطلاق مشروع " البيع على الخارطة " (المعروف أيضاً بإسم برنامج وافي) يعد من المشاريع الطموحة أيضا التي من شأنها تحقيق هذا الهدف خصوصا وأن هناك الكثير من ملاك الأراضي في السعودية يستحوذون على مساحات كبيرة من الأراضي ولكن يفتقدون إلى القدرة المالية للاستثمار العقاري أو تحويل هذه الأراضي إلى مشاريع عقارية حقيقية.