معدن: تساعد الأطعمة الغنية بالمعادن على حماية الشعر واللون ، وتشمل الأطعمة الغنية بالمعادن الكاجو وسرطان البحر وصفار البيض. فيتامين ب يعمل فيتامين ب كمكيف طبيعي للشعر ، وهناك بعض الأطعمة الغنية بفيتامين ب مثل: أوراق النباتات الخضراء وجنين القمح والموز والطماطم. نحاس: وجد أن هناك علاقة وثيقة بين النحاس وميلانين الشعر ، حيث يؤدي نقصه إلى انخفاض صبغة الميلانين. أوميغا 3: لقد وجد أن لون الشعر الداكن ينتج بشكل أساسي في فروة الرأس وأن أوميغا 3 تساعد في الحفاظ على فروة رأس صحية. مقالات قد تهمك
يختلف لون الشعر من شخص لآخر حسب صبغة الميلانين، فما هي صبغة الميلانين؟ وما أنواعها؟ أبرز المعلومات عن ميلانين الشعر في المقال الآتي. كلنا نرغب في الحفاظ على صحة شعرنا ولونه الطبيعي، لنتعرّف على ميلانين الشعر بالتفصيل في الآتي: ميلانين الشعر تُعرف صبغة الميلانين بأنها الصبغة المسؤولة عن تحديد لون الشعر، إذ تصنع خلايا تسمى الخلايا الميلانينية (Melanocytes) صبغة الميلانين في قشرة الرأس في منتصف بصيلة الشعرة تحديدًا بشكل طبيعي. ينمو الشعر مع الصبغة ولونها في الوقت ذاته، ومن الجدير للذكر أن كل شخص يملك نفس العدد من الخلايا الميلانينية إلا أن هناك أشخاص أجسامهم تُنتج كمية ميلانين أكثر من غيرهم. تختلف كمية الملانين في الجسم عن طريق الجينات، فإذا كان الآباء يمتلكون شعرًا فاتحًا غالبًا ما يرث الأبناء تلك الصفة وراثيًا، كما أن أولئك الذين يمتلكون كميات قليلة من ميلانين الشعر تظهر صفاتها على شكل لون شعر فاتح نسبيًا. أنواع صبغة ميلانين الشعر في الحقيقة هناك نوعان من صبغة الميلانين مسؤولان عن تحديد لون الشعر وهما كالآتي: 1. الميلانين السوي (Eumelanin) هو نوع من صبغة الميلانين المسؤول عن شدة سواد الشعر، ويوجد نوعين له، وهما نوع باللون الأسود وآخر باللون البني.
حجم الخلايا الصباغية: فاختلاف حجم الخلايا الصباغية يؤثر في كمية إنتاج الصبغة في كل خلية. الحالات المرضية: توجد العديد من الأمراض المؤثر على إنتاج الميلانين مثل مرض البهاق ومرض المهق أو البرص. زيادة ونقص صبغة الميلانين بالجسم توجد العديد من الحالات والعوامل التي تؤدي لزيادة صبغة الميلانين بالجسم، ومن أبرز العوامل التي تزيد صبغة الميلانين بالجسم التعرض لساعات طويلة ومباشرة لأشعة الشمس، حيث يفرز الجسم المزيد من الصبغة لحماية الخلايا والحمض النووي من التلف، وزيادة صبغة الميلانين أو نقصانها بالجسم يؤدي لظهور عدة أمراض او أعراض على الجلد مثل: ظهور الكلف: حيث يظهر الكلف نتيجة التعرض لأشعة الشمس مباشرة، كما يظهر الكلف عند النساء الحوامل نتيجة التغيرات الهرمونية بالجسم، ولهذا فإن من أبرز النصائح التي تُنصح بها السيدات الحوامل خلال الحمل هي تجنب التعرض لأشعة الشمس. ظهور النمش: زيادة صبغة الميلانين تؤدي لظهور النمش وخاصة للأشخاص أصحاب البشرة البيضاء، ويظهر النمش على هيئة شكل صغيرة داكنة اللون وتنتشر على الرقبة والوجه. الصدفية: لا تحدث الإصابة بالصدفية بسبب خسارة أو فقدان صبغة الميلانين، ولكن تحدث الإصابة بسبب تأثير الالتهابات الجلدية على الخلايا الصباغية وإتلافها مما يؤدي لعجز الخلايا على إفراز صبغة الميلانين.
علاج نقص صبغة الميلانين نقوم باحضار مجموعة المكونات بالمقادير التالية: 100 مل فازلين. 200غرام لانولين. 400 مل عسل. 40 مل خلاصة فلفل أحمر. 50 مل زيت خروع. 50 مل زيت حبة البركة. 100 مل خلاصة بذرة الخلة. 100 مل مسحوق زنجبيل. التحضير والاستعمال بعد إحضار كافة المكونات يتم مزجها مع بعضها، ويتم دهن الأماكن المراد علاجها من 5 – 8 مرات باليوم. يتم الاستمرار بدهن الخليط لمدة 25 يوم على التوالي بدون انقطاع ولحين تحسن الأعراض. يفضل عدم استخدام أي ادوية او استعمال مستحضرات تحتوي على الكورتيزون خلال تطبيق الوصفة. الأطعمة التي تمد الجسم بالميلانين توجد مجموعة من الأغذية التي تمد الجسم بالميلانين مثل: زيت الزيتون: يحفز زيت الزيتون إنتاج مادة الميلانين، ولهذا ينصح بتناول زيت الزيتون كزيت بديل عن الزيوت الأخرى. التوت: تناول التوت أو الفراولة أو توت العليق يؤخر ظهور علامات الشيخوخة ويحارب ظهور التجاعيد ويعمل على توحيد لون البشرة. اللوز: يحتوي اللوز على فيتامين E والنحاس، واللوز مهم لصحة البشرة والجلد ولذا يفضل إضافته للنظام الغذائي. الشوكولاتة الداكنة: تحتوي الشكولاتة الداكنة على نسب مرتفعة من النحاس والذي يحفز انتاج مادة الميلانين ويقوي خلايا الجلد ودعمها لانتاج الميلانين.
وبالتالي يكون الشعر افتح من حيث اللون و اكثر جفافا و ذلك هو الاسباب =فان الشعر الابيض يميل لكونة ملتفا او مجعدا. عملية التحول للون الرمادي: فى بداية عملية تحول الشعر للون الرمادي، تنتج البصيلات بضع شعرات لا لون لها بكيفية عشوائيه. ولاسباب غير معروفه، عادة ما تخرج تلك الشعرات الرمادية او البيضاء فجانبى شعر الرس او فاعلي الشعر. فى الحقيقة لا يتحول الشعر فجة للون الرمادى و لكنة يتغير على النحو الاتي. يتساقط بعض الشعر يوميا و ينمو مكانة شعر جديد. فى المعتاد، ينمو ما يقرب من 85 من الشعر بينما تبقي النسبة الباقية فحالة خمول. بالتالي تنمو شعرة كاملة فمدة تتراوح من سنتين الى اربع سنوات. ثم بعد هذا تتحول الى مرحلة الخمول مدة تتراوح من شهرين الى اربعة اشهر تسقط بعدين تلك الشعرة و ينمو مكانها اخرى. فى المتوسط يفقد معظم الناس من 50 الى 100 شعرة يوميا. وبالرغم من انه ربما يبدو لك ان شعرك ربما تحول للون الرمادى بين عشية و ضحاها، الا ان الشعر الرمادى يكون ملحوظا عند عملية التغير الدورية و الطبيعيه. فعادة ما يغطي الشعر الغامق الشعر الرمادى فبداية ظهوره. متي يحدث ذلك: لا توجد كيفية علمية للتنبؤ بميعاد توقف خلية معينة او مجموعة من الخلايا عن انتاج الميلانين.
بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يؤدي النقص الكبير في الميلانين في البشرة إلى ظهور الشعر الرمادي في وقت مبكر ، في حين أن فائضه يمكن أن يؤدي إلى ظهور بقع التقدم في العمر المعروفة بأسم بقع الشيخوخة.