أسباب أخرى لظهور حبوب حمراء في الجسم بدون حكه هناك أسباب أخرى من الممكن أن تتسبب في ظهور تلك الحبوب في الجسم ومن تلك الأسباب ما يلي قد يكون السبب وراء تلك الحبوب هو كنتيجة لحدوث وحمة وللوحمة أشكالًا مختلفة والتي من بينها ظهور تلك الحبوب في الجسم وفي تلك الحالة فإن تلك الوحمة لهذه الحبوب الحمراء قد يكون إشارة على وجود بعض من الأوعية الدموية ليست بالطبيعية. حب الشباب هو أحد الأسباب الفعالة وراء ظهور تلك الحبوب وتلك الحبوب تخرج في سن معينة وبالأخص في منطقة الوجه بالكامل ولها درجات قد تكون بشكل كبير وتملأ الوجه بأكمله وقد تكون بشكل بسيط وذلك حسب طبيعة والوجه إضافة إلى أنها قد تكون مصحوبة بالصديد. الأوعية الدموية بالجسد قد يحدث لها بعض الالتهابات والتي ينتج عنها بعض التجمعات الدموية وهذا يتسبب في حدوث تورمات خارجية على شكل نتوء يشبه الحبوب. ما سبب ظهور حبوب حمراء في الجسم ؟. هناك مرض غير ضار بالإنسان ويسمي بمرض تقرن الجريبات الشعرية وهذا المرض يكون ناتج عن أن الجسم يقوم بعمل إنتاج لنوع معين من البروتين يسمى الكرياتين ولكن بشكل مبالغ فيه ويكون نتيجة لذلك حدوث نتوءات على الجلد من الخارج وتأخذ اللون الأحمر. أن يكون الشخص الذي تظهر عليه حبوب حمراء في الجسم بدون حكه صاب بالدمامل المليئة بالصديد حيث أن جذور الشعر على الجسم يحدث لها بعض الالتهابات ويمون نتيجة لذلك حدوث تورمات صديدية ولكن صغيرة وتكون بارزة عن الجلد.
التقرن الشعري: جلد الدجاجة أو التقرن الشعري هي حالة جلدية يحدث فيها فرط لإنتاج بروتين الكيراتين، وتظهر هذه الحالة عادةً على الأرداف والذراعين والفخذين، إذ تظهر نتؤات صلبة حول بصيلات الشعر ولكنها تكون غير مؤذية. العد الوردي: هي حالة مزمنة تظهر فيها الأوعية الدموية على سطح الجلد، ولا تظهر إلا على الوجه في العادة. عضات الحشرات: قد تسبب أو لا تسبب عضات الحشرات الحكة، وعادةً ما تظهر كبقع مستديرة، وغالبًا تكون الحشرة المسببة لهذه البقع هي البعوض، ولكن إذا لاحظ الفرد هذه البقع عند استيقاظه من النوم؛ فقد يكون سببها هو حشرات السرير. الأسباب غير الشائعة من الأمثلة على الأسباب غير الشائعة ما يلي: مرض لايم: هو مرض تبدأ أعراضه عند 80% من المصابين بطفح من غير حكة، وتشمل أعراضه الأخرى ارتفاع درجة الحرارة، والصداع، والتعب، وينتقل هذا المرض للبشر عن طريق عضة الحشرات المصابة به [٢]. الحصبة الألمانية: هي عدوى فيروسية تظهر على شكل بقع حمراء يصاحبها ارتفاع درجة الحرارة وتورم في العقد الليمفاوية، وتتنقل الحصبة الألمانية عن طريق استنشاق القطرات الناتجة عن عطس أو سعال الشخص المصاب [٣]. أسباب الحبوب الحمراء في الجسم بدون حكة – زيادة. القوباء: هو مرض بكتيري يظهر على شكل بقع حمراء تكون على الوجه حول الأنف والفم، كما يمكن أن تظهر هذه البقغ على اليدين والقدمين، ويصيب هذا المرض الأطفال والرُضع غالبًا [٤].
أدوية الصّرع. الأدوية المضادّة للالتهابات، مثل: الأسبرين، والإيبوبروفين. أدوية العلاج الكيميائي. النسيج الخلوي: يعرف أنّه التهاب جلديّ يمكن أن يصبح شديدًا إذا لم يتلقَّ الشّخص علاجًا سريعًا، ويحدث عندما تصيب البكتيريا طبقاتٍ عميقةً من الجلد وتصبح المنطقة حمراء ومنتفخةً وناعمةً، وغالبًا ما تكون دافئةً. حالات احمرار الجلد تستدعي رؤية الطبيب يجب اللجوء إلى عناية طبيّة فوريّة عند مواجهة أحد الأعراض الآتية المرتبطة باحمرار الجلد: [٣] صعوبة التنفّس. الشّعور بألم شديد. فقدان الوعي. الاحمرار بالقرب من العينين، ممّا يؤثّر على الرّؤية. المراجع ↑ "Red Spots on the Skin: Symptoms & Signs", medicinenet, Retrieved 30/5/2019. Edited. ↑ "What can cause red skin? ", medicalnewstoday, Retrieved 30/5/2019. Edited. ↑ " RASH WITHOUT ITCHING", summitmedicalgroup, Retrieved 3-6-2019. Edited.
طفح النخالية الوردية: يعالج هذا الطفح باستخدام الأدوية التي تحتوي على الكورتيكوستيرويدات، أو مضادات الهيستامين، أو مضادات الفيروسات، كما يمكن أن يُعالج هذا الطفح عن الطريق التعرض لأشعة الشمس أو للضوء الصناعي، ولكنه قد يسبب تكوّن بقع سوداء [٨]. القوباء: يكون علاج القوباء باستخدام مضادات البكتيرية الموضعية أو الفموية خاصةً إذا رافقها ظهور العديد من القرح، ويُنصح بترطيب المنطقة المصابة قبل استخدام مضادات البكتيريا الموضعية؛ وذلك لإزالة قشور القرح مما يسمح للدواء باختراق الجلد، أما اذا وصف الطبيب مضادات البكتيريا الفموية؛ فيجب الالتزام بأخذ الدواء للمدة المحددة لمنع تكرار العدوى [٤]. الأورام الليفية الجلدية: يشبه علاج هذه الأورام علاج الأورام الوعائية باستخدام النيتروجين السائل والليزر لإزالتها، كما يمكن استخدام حقن الستيرويدات [٩]. الذهاب للطبيب بسبب البقع الحمراء لا تكون أسباب البقع الحمراء مقلقةً غالبًا كما ذكرنا سابقًا، ولكن عند وجود أحد هذه الأعراض يجب مراجعة الطبيب بأقرب فرصة [١٠]: التغير في مستوى الوعي، أو فقدان الوعي. ارتفاع درجة الحرارة (أعلى من 38 درجة مئوية). نزيف من المستقيم، أو وجود دم في البراز أو البول، أو تقيؤ دم.