حي البسطة هذا الحي يعتبر من أعرق الأحياء التراثية في مدينة ابها، حيث أنه يجذب إليه العديد من السياح سواء المحليين أو الاجانب، وهذا بفضل وجود مجموعة رائعة من القلاع التاريخية والمباني القديمة والجُسور العثمانية والمتاجر التقليدية التي تشعر الزائر وكأنه عاصر هذا الحي وعاش مع أهله، ويقع هذا الحي الرائع على ضفاف الوادي في مركز مدينة ابها ويربط بينه وبين الضفة الأخرى جسر عثماني قديم. الجبل الأخضر هذا الجبل الرائع يمكننا وصفه بأنه وأحداً من أهم مقاصد جذب السياحة في ابها، وتحديداً في ساعات الليل، حيث يتم إضاءة هذا الجبل المُدرّج بالإضاءات الخضراء التي تجعل منظره وكأنه واحة خضراء تشبه قطعة من الجنة، كما انه يعتبر موقعًا مثاليًا للتنزه بالنهار، حيث يمكنك الاستمتاع بالرؤية البانورامية للمدينة من خلال التلفريك الكهربائي أو القيام برحلات للتسلق، كما أنك تجد هناك مقهى ومطعم ومتجر صغير لبيع الهدايا التذكارية على أعلى قمة هذا الجبل. الجبل الأسود هذا الجبل الرائع من أجمل المعالم السياحية في مدينة أبها، وقد تم تصنيفه كواحد من أفضل معالم جذب السياحة في ابها والمملكة السعودية بصفة عامة، وهذا يرجع إلى ارتفاعه الشاهق الذي يتجاوز 3 كم، مما جعله يصنف كواحد من أطول الجبال في المملكة السعودية على الإطلاق، علاوة على ذلك فإن أشجار الآراء التي تغطيه منحته مظهرًا مُميّزًا، وعلى الرغم من الغيوم الكثيفة التي تعطي مظهراً رائعا مثل زبد البحرٍ الهائج الذي يُغطي كل ما هو أسفل إلا أنك تستطيع من خلال هذا الجبل أن تستمتع برؤية بانورامية لمدينة ابها الساحرة.
مشكلة في الشبكة, انقر هنا لإعادة تحميل الصفحة الدردشة ليست جاهزة بعد تم حذف الدردشة AdsFree هل الإعلانات تزعجك ؟ أزل الإعلانات الدعائية التي تظهر على السوق المفتوح 11.
هناك الكثير من التساؤلات عن أهم معالم السياحة في ابها، حيث أن هذه المدينة تعرف بأنها عروس الجبل البهيّة، فهي تقع جنوب غرب السعودية وهي تابعة لمحافظة عسير وتتميّز بطبيعتها الخلابة وموقعها الأثري العريق وشواطئها الساحرة ومعالمها الترفيهية المُثيرة. فكل هذه العوامل جعلت السياحة في مدينة أبها الاختيار الأنسب لمن يريد أن يتعرف على أشهر معالم السياحة في السعودية التي لن يجدها إلا في أجمل الأماكن السياحية في ابها، ولذا فسوف نأخذكم في جولة سريعة نتعرف من خلالها على أفضل المناطق السياحية التي توجد بها.
على الرغم من أن رأس التين ليست قديمة ، ولم يتم نسيانها ، إلا أن عظمته تظل متواضعة مثل أي شيء آخر جلبته الإسكندرية إلى الحياة على مر السنين. حتى يومنا هذا ، هو دليل على حب الجمال ، والحرفية ، والتأرجح الصيفي الذي لا يستطيع المصريون العيش بدونه.