[11] إذا كان مطعم مدني يعمل بخسارة لمدة ثلاث سنوات متتالية، فإن القانون ينص على ضرورة الحصول على موافقة وزارية حتى يظل مفتوحًا. هذه المطاعم موجودة على الأقل في منتصف 1950. مراجع [ عدل] ^ Hastings, Janet، "History in Focus: War - Rationing in London WWII" ، ، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2018. ↑ أ ب ت ث Atkins (2011), pp. 129-154. ^ Calder (1969), p. 386 ^ Atkins (2011), pp. 144-145. ^ "Food Rationing in World War 2 part 9" ، 08 يونيو 2008، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2018. ^ Atkins (2011), p. 142 ^ Sources for the History of London 1939–45, pp. 85–86, retrieved 6 April 2008 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. ^ Atkins (2011), pp. مطعم تم تم توحيد المملكة. 125-139. ^ Pears, Brian, "3. Food and rationing", Rowlands Gill and the North East, retrieved 9 May 2009 نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب HuntleyFilmArchives (2014-01-24), World War Two British Restaurant. Film 91022, retrieved 2017-04-16 ^ Civic Restaurants Bill ".
وقدمت المطاعم تشكيلة من خمسة أطباق من اللحوم وخمسة من الخضار، وخمس من الحلويات. كان لدى المطاعم البريطانية في المناطق ذات الكثافة السكانية المزيد من الخيارات. وشملت الأطباق الشعبية المشويات والبطاطا ، والتي تعمل كبديل للخبز. يمكن تحضير الأطعمة التي يتم تقديمها في مطاعم بريطانية بكميات كبيرة، مما يجعلها خيارات جيدة لإطعام وفرة من الناس. [2] تم إعداد المواد الغذائية في المطاعم البريطانية الصناعية، والتي ساعدت أيضا مع إعداد الطعام التجاري، وغير مكلفة. على سبيل المثال، قام المتطوعون بتقطيع البطاطا بواسطة الآلات، بدلاً من اليد. مطعم مدرارا للعائلات /MEDRARA RESTAURANT - مطعم راقي بأيدي نسائية سعودية محترفة ومكان جميل. [10] بعد الحرب العالمية الثانية [ عدل] بعد عام 1947 ، تم تحويل بعض المطاعم، بموجب قانون المطاعم المدنية، إلى مطاعم مدنية يديرها المجلس المحلي. وفي عام 1949، كان لا يزال هناك 678 موجودًا في جميع أنحاء المملكة المتحدة. انتقلت المطاعم إلى أبعد من خصومات زمن الحرب وإلى العالم الجديد لحكومة عمالية تقوم بتغييرات كثيرة في النسيج الاجتماعي للبلاد. وأشار وزير العمل في مجال الأغذية "جون ستراشي" إلى أن "المشاريع الخاصة في تجارة الطعام، على العموم وبشكل عام، تلبي حاجات للطبقة الوسطى وليس للطبقة العاملة".