أصل عائلة الغانمي يَرجع أصل عائِلة الغانمي للزبيدية وتحديدًا لقبيلة حَرب ، وقَد كَان إسماعيل بن مبيرك الغانمي الحَربي هو المُتزعّم للعائلة، إذ كَان مُلقبًا بـ "أسد البرّ والبَحر" ويرجع هذا إلى شجاعته، حيثُ استطاع أن يحصل على ثأر أخيه الذي قَام الشريف حُسين بقتله، فقَام إسماعيل الغانمي بِقَتل الحَسن بِن الشريف، بالإضافة إلى أنّه عُرف عَن الشيخ دَعمه للملك السّعودي عبد العزيز آل سعود وإمداده بالَعتاد خلال حِصار مدينة جدّة. اقرأ أيضًا: النابت وش يرجعون ، أصل عائلة النابت من أي قبيلة الغانمي من أي قبيلة تُعد عائلة الغانمي امتدادًا لقبيلة حَرب التي تُعتبر واحد من القبائل الكبيرة بالجزيرة العربية، حيث استقرّت هذه القبيلة بمنطقة نَجد وبمنطقة الحِجاز ما بين الحَرمين الشريفين، وقد كان هذا ببداية القَرن الثاني، ثمّ استطاعت صُنع كينونة عشائرية قويّة بدايةً منِ القرن الميلادي الرابغ، وفيما يلي بَعض فنون قبيلة حَرب الشّعبية: [1] العرضة الحربية. الحرابي. الزيد. الخبيتي. الزير. الرديح. البدواني. في ختام مقالتنا نكون قد عرفنا الغانمي وش يرجع، وتعرفنا على أوّل مَن سكن منطقة الرابغ التي تتواجد فيها العائلة، بالإضافة إلى تعرفنا على بَعض الفنون الشّعبية التي تمتلكها قبيلة حَرب.
الغانمي وش يرجع ، من وين اصل الغانمي ، يبحث الكثير من الافراد عن اصول العائلات لأنها من الخطوات التي تؤصل عراقتنا ويمكننا من خلالها معرفة تاريخ عريق يعود الى الاف السنين، فالبحث في كتب التاريخ والانساب ممتع جدا للغاية، واليوم من خلال موقع اجوبة يسعدنا ان نجيب عن السؤال الاهم وهو الغانمي وش يرجع ، من وين اصل الغانمي. الغانمي وش يرجع ، من وين اصل الغانمي فالاجابة هي ان الغانمي تعود الى الزبيدية من قبيلة حرب ويسكنون في رابغ منذ القدم اول من سكن الغوانمه هو الشيخ / خليل بن محمد الغانمي وهو موجود في متحف في بريطانيآ هذه الحقيقهة اللي يجهلهاا اﻵخرون وابنائه ثﻻثه وهم: 1-الشيخ محمد بن خليل الغانمي 2-الشيخ علي بن خليل الغانمي 3-(الشيخ أحمد بن خليل الغانمي ( ابو خشبه وهذا اكبر شيخ عرف وﻻزال وهو كبير آل الغانمي وهم خامس آل الغانمي والفخذ آل هآدي
بعد موت الأمير عرابي ولي ابنه الأمير محمدبركه بن عرابي أميراً كان ينهج منهج والده ويحاول جاهداً تدارك الأمور، وكان عمه الأمير إسماعيل يساعده ويريه الصواب دائماً، كما كان عمه حسين أيضا، فكان الحكم صعباً عليه لأن امارة رابغ كانت كبيره جداً تصل إلى نصف جده جنوبا في يومنا الحالي وشمالاً إلى مشارف المدينة المنورة وشرقاً إلى ماشاء الله وكان هناك أيضا أمور القبيلة ومصالحها، فتنازل بعد المشورة إلى عمه الأمير حسين الذي كان قد داري بكل هذا. بعد تولي الأمير حسين كان يولي أخيه إسماعيل ليؤمن الطريق لضيوف بيت الله طيلة السنه، فكان يخيم في الطريق ويقوم بالخفر حتى يتأكد من سلامة ضيوف بيت الله في فترة الحج وفترات العمرة بكثره. أفاد هذا إسماعيل بزيادة معرفة الناس وتوطيد العلاقات بين كثير من القبال والزوار الأجانب. فأصبح معروفاً جداً بعدها. كان أخوه الأكبر حسين سياسياً بقدرٍ كبير فطان يتدخل في مصالح وأمور خارجيه، ولكن كان دائماً يحسب حسابه لقوته وشدة بأسه وسرعة تنفيذه لوعوده. فوسع هذا من مجال رابغ وتصنيفها والأهم من هذا نطاقها وحدودها. كان حسين يتدخل في امارة المدينة المنورة ومكة وجدة بشكل واسع وكان فعلياً يحكم ميناء جدة وحدودها، فمن أيام أبيه وهناك مايسمى الخرجيه وهي ان يدفع من يدخل جده من أي من حدودها ريالين فضه، ولكن حسين رفعها إلى خمس ريالات فضه، وطبق ذلك على السفن فكان هناك خفر وموظفون على الميناء على مدى 24 ساعه، وهناك جدولاً يفرض دفع رسوم الرسي على الميناء ورسوم السفر بغرض التجارة والخ.
حياته [ عدل] ولد في عام 1259 هجرية. ونشأ في كنف والده الأمير مبيريك بن حمدي ال مبيريك رحمه الله، وتربى في ديوانه الذي تكثر فيه العلوم وأمور الحكم والحل والعقد، وكان والده سياسياً بمعنى الكلمة، كان ذكياً وفطيناً وأقل مايقال عنه انه من دهاة العرب، الأمير مبيريك له العديد من القصص التي مازال يذكرها اهل رابغ كأمثله لهم ولأبنائهم. الأمير إسماعيل كان شقيقاً لكل من الأمير حسين بن مبيريك الغانمي والشيخ إبراهيم بن مبيريك ، ولكنه كان محبوباً من جميع اخوته وصديقاً لهم، وكان دائماً ينظر في حوائجهم ومشاكلهم ويحلها. بعد أن توفي والده تولى الامارة الأمير عرابي بن مبيريك الأبن الأكبر للأمير مبيريك، كان ضخماً جداً كأبيه، كان فارساً ويحب سباق الخيل في صغره، ويرعى مصالح الناس في الليل والنهار، وكان قليل النوم لشدة تفكيره في مصالح الناس، وكان دائما يسمع المشورةَ ويقدر الأمور بتروي وحذر شديد، وكان الأمير إسماعيل وشقيقه الأكبر حسين وإبراهيم وأخيه الشيخ مبارك في مجلس الأمير عرابي وهو ديوان آل مبيريك بشكلٍ دائم. وكان الأمير عرابي دائماً يولي اخوته حسين وإسماعيل بكثير من الأمور، أما مبارك فكان طيباً جداً، لين القلب، يميل للرأفة والمسامحةِ في كل الأمور، فلذلك كان يتم استبعاده في كثير من الأمور، مع العلم أنه بويع أميراً بعد حادثة أخيه حسين ولكنه تنازل عن المقصب لأخيه إسماعيل.