آخر الإنتقالات التاريخ اللاعب إنتقل من إنتقل الى تفاصيل الصفقة 08-02-2022 اعارة - غير معلنة 01-02-2022 انتقال - غير معلنة انتقال - انتقال حر 31-01-2022 أهم الانتقالات غير معلنة مجانا إعلان
النجم الإيطالي عاد من حيث أتى، حيث سبق له اللعب في صفوف أتالانتا من قبل، ورحل عن البلوز بعد مسيرة رائعة دامت لـ 4 سنوات. مرشحون للرحيل عن تشيلسي (2021-2022) هناك أكثر من اسم داخل تشيلسي بات مرشحًا للرحيل، خلال الميركاتو الجاري، لا سيما مع سعي النادي إبرام صفقات جديدة، استعدادًا للموسم الجديد. أبرز الأسماء المرشح رحيلها عن الفريق هو أوليفيه جيرو، الذي دخل بالفعل في مفاوضات مع ميلان، ومن المحتمل إعلان الرحيل عن البلوز – قريبًا -. حكيم زياش هو الآخر من بين أبرز الأسماء التي تناولتها التقارير كـمرشح للرحيل عن تشيلسي، مع وجود اهتمام من باريس سان جيرمان للتعاقد معه. كذلك ذكرت تقارير صحفية فتح تشيلسي الباب لرحيل تامي أبراهام، في الميركاتو، في ظل وجود تخمة من اللاعبين في الفريق بذات المركز، وهناك مراقبة للاعب من قبل أكثر من نادٍ للظفر بخدماته، أبرزهم بوروسيا دورتموند وولفرهامبتون. اخبار سوق الانتقالات الشتوية. كما ربطت تكهنات صحفية – مؤخرًا – استعداد تشيلسي للاستغناء عن هودسون أودوي، وذلك مع اهتمام أندية كبرى في أوروبا بضمه، على غرار برشلونة. صفقات تشيلسي المحتملة (2021-2022) كونه بطلًا لدوري أبطال أوروبا في النسخة الأخيرة وأحد أندية المقدمة في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي – الموسم المنصرم – يسعى تشيلسي للتعاقد مع أكثر من لاعب، خلال الميركاتو الجاري، من أجل دعم صفوفه في الموسم الجديد.
وأردف قائلًا: وفي هذا إشارة قوية لضرورة وجود صفات الأصالة والقيم والمبادئ المعبَّر عنها بالدين، ولا مانع من امتزاجها بغيرها، ولكن لا يمكن بحال الاستغناء عن الدين والقيم. إخلاء مسؤولية إن موقع بالبلدي يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع. "جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" مصراوي الإسلامي "
وهذا المنطقُ التّفكيريّ والتّعبيريّ يسوق مع الوقت إلى القول: إنّ الأقصى مجرّد أحجار والإنسان أقدس منه فلا يجوز أن نضحي لأجله، وأن نزجّ الشّباب ليريقوا دماءهم دفاعًا عنه، ولقد سمعتُها -مع الأسف- من بعض من يُحسبون على التّنظير الفكريّ. إنّ السّياق الذي قال فيه النبيّ صلى الله عليه وسلّم هو سياق تعظيم شأن الدّماء، وتعظيم قيمة الإنسان، وتعظيم مكانة الرّوح الإنسانيّة، ولا يمكن أن يفهَم من به بقيّة من تذوّق للغة العرب أن الأحاديث سيقت للتّهوين من شأن الكعبة أو من شأن المقدّسات. حياه النبي صلي الله عليه وسلم بخط الرقعه. بل إنّ مقتضى مقارنة دم المسلم بالكعبة في سياق التّعظيم يعني جزمًا تعظيمَ شأن الكعبة لا التّهوين منها، فلك أن تتخيّل لو أنّ شخصًا قال لآخر: أنت أغلى عليّ من أبي وأمّي، فهل يفهم عاقلٌ من هذه العبارة أنّها تحمل معنى التّهوين من أبيه وأمّه؟ أمّ أن القائل بحثَ فوجد أغلى ما عنده أباه وأمّه، فقال لمحبوبه أنت أغلى عليّ من أغلى شيءٍ عندي! فتعظيم دم المسلم من خلالِ إقرانه بعظمة الكعبة ومثلها من المقدّسات ينطوي على معنى تعظيمها وبيان أنّها من العظمة والمكانة بحيثُ غدت مضرب المثل بالمكانة العظيمة، ولا يفهم منها معنى التّهوين إلّا من فقد لسانُه أبسط قواعد العربيّة وفقدت ذائقته أيسر معاني التّعبير البلاغيّ.
الفهم المغلوط في النّظر لحقيقة الكعبة والمسجد الأقصى المبارك ممّا يتسبّب في هذا التّهوين أيضًا المنطلقات التي ينطلق منها النّاظر إلى المسجد الأقصى المبارك ومثله الكعبة المشرفة. فمن ينطلق في رؤيته للكعبة المشرّفة والمسجد والأقصى المبارك من كونهما محض أحجار، وليسا أكثر من بنيان لا يختلف عن غيره من الأبنية فمن الطبيعيّ أن يستشعر هذا المعنى التّهوينيّ، لكن من ينظر إلى المسجد الأقصى المبارك معجونًا بالرمزيّة التي رسّخها البيان الإلهيّ، وأضفاها الوحيّ عليه من أنّه مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلّم وأوّل قبلة للمسلمين وثاني بيتٍ لله وضع في الأرض وثالث المساجد التي اختصّها الوحي بشدّ الرّحال فعندئذ لا يمكن النّظر إلى الأقصى المبارك إلّا على أنّه هويّة للمسلم وبنيانٌ لفكرةٍ تخالج نفس كلّ موحّد في الأرض. بشرى الفتح. هل سمعتَ أحدًا في الدّنيا يقول: إنّ علم بلاده مجرّد خرقة قماشيّة تساوي بضع دراهم فلا تستحق الغضبة من أجلها ولا الذّود عنها؟ أم أنّ الدّول تتعامل مع أعلامها على أنّها تمثّل هويّة البلاد وكرامتها وعنوان استقلالها وأيّ عدوان عليها لا يمكن تسخيفه بجعله محض اعتداءٍ على قطعةٍ قماشيّة زهيدة الثّمن. وفي غزوة أحد هل سمعنا النبيّ صلى الله عليه وسلّم ينكرُ على مصعب بن عمير عندما استهدفت يده اليمنى التي يحمل بها الرّاية بالبتر فحملها باليسرى؟ وهل سمعنا النبيّ صلى الله عليه وسلّم أو أحد أصحابه يدعوه إلى إلقاء الرّاية لأنّها محض قطعة قماش ودمه أغلى منها، أم أنّهم رأوه يحتضنها بيديه المبتورتين دونما أيّ نكير عليه، وعندما قتل دفاعًا عن الرّاية سارع الصّحب إلى حملها قبل أن تسقط أرضًا.