1797 على سبيل المثال، لمعرفة مقدار جنيهاً مصرياً يساوي 1000 ريال سعودي، نطبق الصيغة التالية: مبلغ الجنيه المصري = المبلغ بالريال السعودي × 4. 1797 المبلغ بالجنية المصري = 1000 × 4. 1797 جنيه مصري المبلغ بالجنيه المصري ≈ 4179. 7 جنيه مصري أي 1000 ريال سعودي 4179. 7 جنيه مصري أمثلة على تحويل الريال السعودي إلى الجنيه المصري فيما يلي بعض الأمثلة للمساعدة في توضيح طريقة تحويل المبالغ من العملة السعودية إلى الجنيه المصري: المثال الأول: تحويل مبلغ من 6000 ريال سعودي إلى جنيه مصري. للتحويل نستخدم الصيغة: المبلغ بالجنيه المصري = المبلغ بالريال السعودي × 4. 1797 ومن هنا كان المبلغ بالجنيه المصري = 6000 × 4. 1797 جنيه مصري المبلغ بالجنيه المصري 2578. 2 جنيه مصري أي 6000 ريال سعودي 25. 078. 2 جنيه مصري المثال الثاني: تحويل مبلغ 15300 ريال سعودي إلى عملة الجنيه المصري. 1797 ومن هنا كان المبلغ بالجنيه المصري = 15300 × 4. 1797 جنيه مصري المبلغ بالجنيه المصري 63،949. 41 جنيه مصري أي 15300 ريال سعودي 63949. 41 جنيه مصري المثال الثالث: تحويل مبلغ 35 ألف ريال سعودي إلى عملة الجنيه المصري. 1797 ومن هنا كان المبلغ بالجنيه المصري = 35000 × 4.
23925 ريال سعودي، ويبين الجدول التالي تحويلات سريعة لبعض المبالغ بين الجنيه المصري والريال السعودي: المبلغ معطى بالجنيه المصري المبلغ المقابل بالريال السعودي 1 ج 0. 24 ريال سعودي 5 ج 1. 20 ريال سعودي 10 ج 2. 39 ريال سعودي 50 ج 11. 96 ريال سعودي 100 ج 23. 92 ريال سعودي 250 ج 59. 81 ريال سعودي 500 ج 119. 62 ريال سعودي 1،000 ج 239. 25 ريال سعودي 5،000 ج 1،196. 25 ريال سعودي 10،000 ج 2،392. 49 ريال سعودي 50،000 جنيه مصري 11،962. 47 ريال سعودي 100،000 ج 23،924. 93 ريال سعودي 500،000 ج 119،624. 67 ريال سعودي 1،000،000 ج 239،249. 34 ريال سعودي 300 جنيه ل كم ريال سعودي 300 جنيه بما يعادل 71. 775 ريال سعودي. لتحويل المبلغ من عملة الجنيه المصري إلى عملة الريال السعودي، نستخدم الصيغة: المبلغ بالريال السعودي = المبلغ بالجنيه المصري × 0. 23925 ومن هنا كان المبلغ بالريال السعودي = 300 × 0. 23925 المبلغ بالريال السعودي 71،775 ريال سعودي أي 300 جنيه مصري 71. 775 ريال سعودي حوِّل الريال السعودي إلى الجنيه المصري سعر صرف الجنيه المصري إلى الريال السعودي هو: كل 1 ريال سعودي يساوي 4. 1797 جنيهاً مصرياً، وبالتالي عند تحويل أي مبلغ من عملة الريال السعودي إلى عملة الجنيه المصري، يجب اتباع الصيغة الحسابية التالية تستخدم هي: مبلغ الجنيه المصري = المبلغ بالريال السعودي × 4.
1112 ريال سعودي 07-أبريل 5. 1219 ريال سعودي 06-أبريل 5. 1425 ريال سعودي 05-أبريل 5. 1293 ريال سعودي 04-أبريل 5. 1274 ريال سعودي 03-أبريل 5. 1267 ريال سعودي 02-أبريل 5. 1261 ريال سعودي
26 جنيه مصري مقابل دينار ليبي 0. 18 جنيه مصري مقابل شيكل إسرائيلي 19. 27 جنيه مصري مقابل أوقية موريتانية 82. 02 جنيه مصري مقابل ليرة لبنانية 24. 16 جنيه مصري مقابل جنيه سوداني 79. 06 جنيه مصري مقابل دينار عراقي 13. 51 جنيه مصري مقابل ريال يمني 0. 36 جنيه مصري مقابل يوان صيني 7. 03 جنيه مصري مقابل ين ياباني 2, 281. 15 جنيه مصري مقابل ريال إيراني 4. 13 جنيه مصري مقابل روبية هندية 10. 06 جنيه مصري مقابل روبية باكستانية 9. 65 جنيه مصري مقابل فرنك جيبوتي 31. 26 جنيه مصري مقابل شلن صومالي 3. 96 جنيه مصري مقابل روبل روسي 0. 42 جنيه مصري مقابل دولار هونغ كونغ 784. 16 جنيه مصري مقابل روبية أندونيسية 0. 24 جنيه مصري مقابل رينغيت ماليزي 2. 84 جنيه مصري مقابل بيسو فلبيني 0. 07 جنيه مصري مقابل دولار سنغافوري 1. 86 جنيه مصري مقابل بات تايلندي 0. 27 جنيه مصري مقابل ريال برازيلي 0. 08 جنيه مصري مقابل دولار أسترالي 0. 05 جنيه مصري مقابل فرنك سويسري 25. 15 جنيه مصري مقابل فرنك قمري
وأما جنس البيان فمحمود بخلاف الشعر فجنسه مذموم إلا ما كان حكمًا ولكن لا يحمد البيان إلا إذا لم يخرج إلى حد الإسهاب والإطناب أو تصوير الباطل في صورة الحق فإذا خرج إلى هذا الحد فمذموم وعلى هذا تدل الأحاديث كقوله صلى الله عليه وسلم « إن الله يبغض البليغ من الرجال الذي يتخلل بلسانه كما تتخلل البقرة بلسانها » [رواه الإمام أحمد في "مسنده" من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما] . وعليه فإنه ينبغي للمسلم أن يتكلم بالكلام المتوسط المعتاد والذي يفهمه السامع ويحصل به المقصود ويكره التقعر في الكلام وفي الحديث الذي رواه مسلم قال النبي صلى الله عليه وسلم « هلك المتنطـّعون » [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث عبد الله رضي الله عنه] قالها ثلاثًا ، قال أبو السعادات: ( هم المتعمقون في الكلام المتكلمون بأقصى حلوقهم) ، وقال النووي: ( فيه كراهة التقعر في الكلام بالتشدق وتكلف الفصاحة واستعمال وحشي اللغة ودقائق الإعراب في مخاطبة العوام) انتهى. فضيلة الشيخ: ( صالح بن فوزان الفوزان) حفظه الله. 2010-10-25, 03:08 PM #2 رد: شرح حديث ( إن من البيان لسحراً) وذم التقعر الشيخ صالح الفوزان... بارك الله فيك وفي الشيخ صالح الفوزان... 2010-10-28, 08:05 PM #3 رد: شرح حديث ( إن من البيان لسحراً) وذم التقعر الشيخ صالح الفوزان جزاكم الله خيراً 2010-10-28, 08:16 PM #4 رد: شرح حديث ( إن من البيان لسحراً) وذم التقعر الشيخ صالح الفوزان الأخ الكريم الفاضل / جزاك الله تعالى كل خير على حبك للسنة ، وحبك لعلماء أهل السنة ، وأسأل الله العظيم أن يحبك كما تحب العلماء وتنشر فتاويهم وأقوالهم.
2010-10-18, 09:15 PM #1 شرح حديث ( إن من البيان لسحراً) وذم التقعر الشيخ صالح الفوزان بسم الله الرحمن الرحيم المقال منقول رقم الفتوى: 1696. عنوان الفتوى: شرح حديث: « إنّ من البيان لسحرًا ». نص السؤال: ( هل يفهم من قول النبي صلى الله عليه وسلم « إنّ من البيان لسحرًا » التحذير من المبالغة في أساليب الكلام والتقعر في الكلمات واختيار الألفاظ) ؟ نص الإجابة: قوله صلى الله عليه وسلم « إن من البيان لسحرًا » [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" من حديث ابن عمر رضي الله عنهما].
أنت مع الخطيب الناجح تحيا نفسك، ويصحو ضميرك، ويزكو وجدانك؛ إنك تتنقل معه في رياض نضرة، وبساتين أنيقة، وحدائق غناء، تارة تجدك أمام هزة عنيفة، وصيحة منذرة، وموعظة بليغة، تزلزل الكيان، وتهز الوجدان، فتنزل على القلب بسوط لاذع، وصارم قاطع، ووعيد رادع. وتارة تجدك أمام طبيب حاذق، ومُداوٍ ماهر، ووصيف حكيم، يسقيك جرعة من رضاب البيان فتقتل الداء، وتبعث الشفاء، وتفيد الصفاء. وتارة تجدك أمام روحاني عريق، ورباني رفيق، وخاشع رقيق، يظلك بسحاب الورع، ويهمي عليك بغيث التقوى، ويجلك برداء الخشوع، ويجملك بلباس الخضوع، ويروي غلتك بزلال الوعظ، ويذهب ما في قلبك بذكر الحبيب، ووصف الجميل، ولقاء الجليل، فإذا بجوى الحب في القلب يستعر، وفتحت مآقي العيون بماء منهمر، وفجرت النفس عيونا فالتقى الماء على أمر قد قدر. وتارة تجدك أمام محب واله، وعاشق مدنف، ومغرم متيم، قد براه الحب، وتيَّمَه الهوى، وشغف بمعبوده حُبا، تاه فكره، وذهب لبه، وطاش عقله، وتحرقت وجَناته، وفاضت عبَراته، وعظمت حسراته، فيروي لك طرفا من قصة الحب، وبعضا من أحاديث الغرام، فينساب دفؤها إلى القلوب، ويتسلل عبيرها إلى النفوس، فتذكي نار الحب، وتشعل حرق الغرام، وتؤجج لواعج العشق.
الخطيب الناجح لا يقع فيما يحذر الناس منه، ويخالفهم إلى ما ينهاهم عنه، فالدعوة بالقدوة أصدق من أي موعظة، وأجمل من أجمل خطبة، ( قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) [هود:88]. الخطيب الناجح يبتعد عن الأمور التي تضر ولا تنفع، وتسيء ولا تحسن، وتهدم ولا تصلح، فكثير من الأمور ليس المنبر مجالها، ولا الخطابة ميدانها، ويبتعد عن ذكر الأشخاص، والحديث عن الأفراد بل يمضي على نهج: " ما بال أقوام... " صحيح الجامع. الخطيب الناجح هو الذي يشد الأذهان بحسن عرضه، ويهز القلوب بجميل لفظه، تعيش معه القلوب، وتتطلع إليه الأفئدة، وتشخص إليه الأبصار. الخطيب الناجح هو الذي يعيش في أعماق الناس، ويشعر بشعورهم، يتلمس آمالهم وآلامهم، يناقش القضايا الحية، والموضوعات المعاصرة، ويضرب على الأوتار الحساسة، يطرح القضية ويوجِد الحل، ويبين الداء ويصف الدواء. الخطيب الناجح يتحرى حسن اختيار الموضوع، والتنويع في الطرح والتجديد في العرض، والبعد عن الرتابة المملة، والتقليدية الباهتة.