في طريق البحث، بعد أن وعدتها بتكرار تلك الزيارة، وواصلت المرأة البحث من منزل إلى منزل، وهي تبكي وتتألم على حالة الجميع، حتى نسيت المشكلة الأصلية التي خرجت من أجلها، ثم أدركت أن الحكماء أرسلوها لتنسى، ولتعلم أنه لا يوجد أحد في هذا العالم بعيد أو محصن من الحزن، وأن ظروف الحياة لا يمكن رفضها، لكننا نعيش معها للأفضل. قصة قصيرة عن بر الوالدين تحمل هذه القصة واحدة من أفضل القيم التي يجب أن يمتلكها الإنسان، كما حدث لشخص عندما سمع كلمات زوجته المتكررة يومًا بعد يوم، عن رغبتها في تسجيل والد زوجها في دار لرعاية المسنين، حيث ناشدت زوجها أنه يسبب لها الكثير من الألم. قصة قصيرة تتوفر فيها عناصر القصة – لاينز. إحراج لأنه تقدم في السن وأصيب بمرض الزهايمر، لذلك استمع الرجل في النهاية إلى حديث زوجته وحمل مجموعة من الأدوات والأطعمة في كيس، وأخذ قطعة من الإسفنج، ليكون سريرًا ينام عليه الأب العجوز أثناء إقامته فيه. دار المسنين، ونسي الرجل جميع مراحل الرعاية التي قدمها له الأب في سنوات طفولته. في صباح اليوم المحدد للذهاب، حمل الرجل والده، لكن طفله الصغير أصر على أن يحتفظ بقطعة إسفنج في المنزل، فنهى عنه والده ذلك، وقال له، أبي، أريد. للاحتفاظ بها لك، عندما تكبر سأرسلها معك لتنام عليها في منزل المسنين، لقد صدم الرجل من كلام الصبي الصغير الذي قاله ببراءة شديدة، وبكى بسبب ما هذه الكلمات أثرت عليه.
شاهد أيضًا: قصيدة عن الوطن السعودي قصيرة إلى هنا نكون قد وصلنا وإيّاكم لنهاية مقالنا قصة قصيرة عن حب الوطن السعودية ، والذّي عرضنا لكم يه العديد من القصص القصيرة الّتي تتحدّث عن حبّ الوطن منها ما هو للأطفال، إلى جانب عرض بعضٍ من الأبيات الشّعريّة الّتي تتغنّى بحب السّعوديّة وحب الوطن بشكلٍ عام، كما ذكرنا كيفيّة كتابة قصّة قصيرة عن حب الوطن.
فقام رام الحطاب برفض قبول الفأس الذهب، وقال للرجل العجوز فما فائدة الفأس الذهبي لحطاب فقير؟ فأنا بحاجة لفأسي الحديدي، فابتسم العجوز له أخيرًا وحيا رام على أمانته ثم أخرج له فأسه الحديد، وقد كان رام سعيدًا للغاية وشكر الله على إستجابة دعائه وعلى إيجاد فأسه، كان العجوز سعيدا جدا بأمانة رام، لذا، كافأه بإعطائه كل من الفأس الفضي والفأس الذهبي أيضًا، ففرح رام الحطاب بشكل مذهل حتى كان يقفز من الفرح والسعادة والرضا. من أجمل القصص عن الأمانة في مرة من ذات المرات داخل بلدة صغيرة، كان يعيش صديقان وأسما ئهما علي وسعد، وكان يعمل كلاهما في التجارة وكانا من أصحاب المتاجر، وقد كان سعد مالك لمتجرًا للبقالة بينما كان يملك علي متجر لألبان، وقد أصبح سعد ثريًا في غمضة عين، فقد كان إنساناً ذكياً وقام باستخدم ذكاءه في غش الناس لأنه شخص غير أمين، كان علي أيضاً ذكيًا جداً، لكنه كان سشخص أمين لذا كان بكافح من أجل كسب الرزق. كان يخدع سعد كل زبائنه بشتى طرق، فعلى سبيل المثال كان يخلط الرمال في كل أكياس الدقيق، وعلى ذات المنوال قام بالكثير من الأمور الأخرى لغش مواد البقالة الأخرى بشكل أو بأخر، وكان يعتقد سعد أن لا أحد يمكن أن يعيش حياة كريمة بدون أن يقوم بأعمال غير أمينة.