أما عن دواوينه الشعرية فقد عرف شاعراً قبل الدخول إلى ساحة الغناء وله ديوانٌ واحدٌ منشورٌ تحت اسم (عطا). وقد عرف عنه تحفظه في الفيديو كليبات الخاصة بأغانيه فهو دائم الرفض لظهور فتيات عاريات معه كباقي المطربين وذلك احتراماً لتقاليده. كما يشهد له البعض في محاولة نقل التراث السامري إلى مسامع الجمهور العربي. المصدر: موضوع الرابط: تحملت اكون غلطان
بنت جابر الخير 22-03-2007, 11:31 PM رد: تحملت أكون غلطان وأنا إللي معاي الحق تحملت أكون غلطان وأنا إللي معاي الحق * ليس من الضرورة ان يكون خوفا او استحياء او ما شابه ذلك ممكن ان يكون ترفع او تجنبا للمشاحنات او حتى خوفا م ين ان يخسرو شخص عزيز بمجرد كلمة اتمنى اني اكون اجبت على تسائلاتك اخي الكريم:)
دام البشر صار بۈجه ۈجهين غصب علينا نبتسم للمصايب دنيا نسايرها على العسر ۈاللين منها بڪى طفل صغير ۈشايب ۈياما ضحڪ منها ۈعليها مجانين
لأنه كان يخشى مجامله الآخرين له ، بدأ بنشر قصائده تحت اسمٍ مستعار، وتوسعت دائرة حضوره الجميل على مساحاتٍ كبيرةً من صفحات المجلات والجرائد ، وبدأت أسئلة الإعجاب تحاول التفتيش عن شخصية "مخاوي الليل"، وكان يضع توقيعه للمعجبين بإسم "مخاوي الليل"، وبعد أن حاول بعضهم إدعاء أنه هو الشاعر "مخاوي الليل" عندها خرج خالد عبد الرحمن ليعلن أنه هو من كان صاحب الإسم المستعار "مخاوي الليل". وله العديد من الألبومات الجميلة وهي كالآتي حسب تاريخ صدورها: صارحيني 1988 بقايا جروح قائد أمة إنتظرته 1991 رسالة إلى معاق لوبكيت 1992 موادع 1992 جوهر بلادي سامريات 1992 آهات 1992 ودي تشوف الهم 1993 آمر تدلل 1994 صفحة جديدة 1995 عقد وسوار 1996 فرحة لقانا 1997 علي النوي 1998 قلبك كبير 1999 أعاني 2000 ياهاجري 2001 أبصملك على العشرة 2002 وجه المرايا 2002 مثل العسل 2002 سامريات2 2004 سماعيات 2004 قمراي 2005 عود الليل 2007 روح روحي 2008 خالديات 2010 رفيع الذوق 2011 ألبوم أنشادي مع المنشد عبد الله السكيتي 2013 وأخيراً ألبوم صبر أيوب. وقد كان من أهم ألبوماته رسالةً إلى معاق الذي حاول من خلاله أن يلفت أنظار الجمهور العريض بحس إنساني إلى هذه الشريحه من المجتمع والتي تمثل شريحةً في كل بلدٍ وفى كل مجتمع ، كانت هذه الرسالة الإنسانية صرخةً دافئةً من كل الذين أعاقتهم ظروف الحياة عن ممارسة حقهم المشروع في مجتماعتهم ، وأراد خالد عبد الرحمن أن يوصل لكل الأسوياء رسالة منهم فغنى رسالتهم وأطرى فيها المشاعر.