تُقدّر المدّة اللازمة ليلتئم جرح الختان لدى طفلك بما يقارب 7-10 أيام ، وأنصح باتّباع الآتي للمساعدة على التئام الجرح: تجنّب الطفل للأنشطة البدنيّة القاسية والتمارين الرياضيّة. تطبيق الكمّادات الباردة على الجرح بشكلٍ دوريّ؛ للتخفيف من الألم والانتفاخ. تغيير ضماد الجرح بشكلٍ يوميّ أو بمجرّد تعرّضه للتبلّل. تطبيق مرهم المضادّ الحيويّ الموصوف من قِبَل الطبيب بحسب تعليمات الطبيب. استخدام مسكن الألم عند الحاجة وبحسب إرشادات الطبيب. الاستحمام مسموح مع عدم تعريض الجرح للصابون، والاقتصار على تبليل الجرح بالماء الجاري. كما أوصي في حال ظهور أيّ من الأعراض الآتية بمراجعة الطبيب دون تأخير: زيادة شدّة الألم أو استمراره لمدّة تفوق الأسبوع. نزيف الجرح. تفادي تنظيم عمليات جماعية لختان الأطفال (اخصائية) - الشعب أونلاين. خروج سائل قيحيّ من مكان الجرح. احمرار وانتفاخ قضيب الطفل.
وبين عمر 5-20 سنة لا يطرأ تغير كبير على حجم الدماغ إنما يزداد التوصيل بين مختلف مناطق الدماغ. كيف ينمو الدماغ؟ يلجأ المعظم لتقسيم الدماغ إلى أربعة مناطق: الحبل الشوكي وقاعدة الدماغ: يرسل أوامر من وإلى كل أجزاء الجسم ويتحكم بوظائفه اللاإرادية مثل وظائف القلب والرئتين والهضم. المخيخ: يضبط وينسق الحركة ووظائف الدماغ الأخرى. لوزة المخيخ و الحُصَيْن: تتحكم بالذاكرة والمشاعر. قشرة الدماغ: تصل كل مناطق الإحساس والتفكير معاً تتضمن القشرة الجبهية الأمامية وهي مختصة بالانضباط وإصدار القرارات. يعتقد أن الدماغ ينمو ويتصل وظيفياً على مراحل فعند الولادة تكون منطقة المشاعر (الجَهازُ الحُوفِيّ) موجودة. عدم ختان الطفل حتى عمر 3 سنوات. لكن تنتقل تنظيم المشاعر من كونها مسؤولية مشتركة مع الوالدين في مرحلة الطفولة إلى مسؤولية فردية في مرحلة البلوغ. تتطلب هذه العملية تشكيل توصيل جديد بين القشرة أو مستوى أعلى من التفكير وبين منطقة المشاعر. وتؤدي في النهاية لوصول البالغ لمرحلة القدرة على اتخاذ القرار والتخطيط والتفكير. ما هو جزء الدماغ الذي يستخدمه المراهق معظم الوقت؟ استخدم الباحثون تقنية مسح الدماغ لتحديد المناطق التي تضيء عند استخدامها فعندما ينظر البالغ والمراهق إلى الوجوه يظهر مشاعر مختلفة وتضيء في أدمغتهم مناطق مختلفة.
حذرت الاستاذة المساعدة بالمؤسسة الاستشفائية العمومية حسان بادي بالحراش الدكتورة ايمان لويزة جدة من تنظيم عملية ختان جماعية في ليلة ال 27 من شهر رمضان الكريم تفاديا لتعقيدات قد تحدث نتيجة "الضغط" على الأطقم الطبية نظرا للعدد الهائل للأطفال. وأكدت ذات الاخصائية في تصريح لواج أن المجتمع الجزائري اعتاد على اجراء عملية ختان الأطفال ليلة ال 27 من شهر رمضان الكريم والقيام بها جماعيا من طرف الجمعيات خلال نفس اليوم مما "ينجر عنها في العديد من الاحيان تعقيدات ومخاطر نتيجة العدد الكبير للاطفال من جهة وعدم تمكن الفريق الطبي من الاستجابة والقيام بهذه العملية على احسن ما يرام. وشددت على "ضرورة القيام بهذه العملية من طرف طبيب اخصائي في الجراحة وبوسط آمن تهيأ فيه كل الظروف المادية من قاعة عمليات جراحية وتعقيم التجهيزات" تفاديا -حسبها- "للمأساة التي وقعت خلال سنوات مضت ل 13 طفل بمدينة الخروب بولاية قسنطينة والذين بالرغم من التكفل بهم من طرف الدولة وارسالهم الى الخارج لإصلاح ما وقع لهؤلاء إلا أن الطب عجز عن ذلك ". شيخ في السبعين يغتصب طفل في الخامسة من عمره. ونصحت الدكتورة جدة من جهة أخرى بالقيام بعملية الختان طوال ايام السنة من طرف طبيب اخصائي في الجراحة سيما جراحة الاطفال مع خضوع الطفل الى المعاينة الطبية واجراء تحاليل طبية مسبقا لتفادي تسجيل تعقيدات لدى هذه الفئة تتمثل في الكشف آخر لحظة عن داء السكري او الهيموفيليا أو تشوه خلقي عند الطفل قد تتسبب كل هذه الاختلالات في نزيف او الوفاة في بعض الاحيان.
مشاركة الطفل في بعض التمارين الرياضيّة والبدنيّة، يُساعد ذلك في تخلّص الطفل من الطاقات المكبوتة داخله، خاصَّة عند قضاء وقت جيّد في ممارسة الرياضة المفضَّلة مع الوالدين. ختان طفل عمره خمس سنوات الخدمة. طرح أمثلة عمليّة، يُمكن جعل الطفل يُشاهد كيف يُمكن للوالدين التحكّم في الغضب والتعامل معه أيضًا، فالوالدين قدوة لأطفالهم، لذلك يجب أن يُروا أولادهم كيفيّة التحكم في الغضب ليتعلّموا منهم. التعامل مع الطفل عند القيام بسلوك خاطئ يُمكن التعامل مع الأطفال عند فعل سلوك خاطئ من خلال اتّباع بعض استراتيجيَّات التأديب والتي تُعلِّم الطفل التحكم بأفعاله وسلوكه بطريقة سليمة، وفيما يلي ذكر لأبرز تلك الاستراتيجيَّات: [٣] التكلم والتمثيل لما يجب فعله، يجب تعليم الأطفال الصواب من خلال التكلّم معهم بكلمات هادئة، وتمثيل ما يجب فعله من سلوكيات. وضع الحدود والقواعد، فمن الضروري وضع حدود واضحة ومناسبة للأطفال من أجل اتّباعها، والتأكّد من شرح تلك المصطلحات والقواعد بما يُناسب أعمارهم. إعطاء العواقب، يجب شرح العواقب للأطفال عند تصرفهم بسلوك خاطئ، واستخدام طرق عقاب الطفل الصحيحة، فمثلًا تهديدهم بسحب الألعاب بقيّة اليوم إذا لم يلتقطوها ويضعوها في مكانها المخصص.
تاريخ النشر: 2011-07-17 11:13:16 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال طفلي عمره 5 سنوات، مشكلته غريبة قليلاً. أولاً: نموه منذ البداية كان بطيئاً بالمقارنة بأقرانه، فحتى الآن نموه بطيء جدا ونحيف، ولا يتكلم إلا قليلا جداً، ولا يستجيب لأي شيء نقوله له. يمكنه أن يمشي وحده، ويمشى في الشارع وحده، ونفقده، ولا يعرف إلى أين يمشي علماً أنه يسير في الأماكن التي أمشي أنا فيها. ختان طفل عمره خمس سنوات في اليابان تركت. أفيدونا بسرعة أفادكم الله، وأريد معرفة تخصص الدكتور الذي يستطيع فحصه. الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ السائل حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فبارك الله فيك وجزاك الله خيرا. من المعلومات الواردة في رسالتك، فهذا الابن -حفظه الله- يحتاج إلى تقييم، والتقييم يجب أن يشمل صحته الجسدية، وكذلك مقدراته العقلية، وأي درجة الذكاء لديه، وطبيب الأطفال المختص في أمراض الأعصاب يستطيع أن يقوم بذلك. إذاً: الطبيب المناسب لفحصه هو طبيب الأعصاب المختص في أمراض الأطفال، وسيقوم الطبيب بفحصه، وكذلك عمل اختبارات الذكاء، والتي يقوم بها الأخصائي النفسي المصاحب لطبيب الأعصاب والموجود في نفس الفريق العلاجي الذي يترأسه طبيب الأعصاب.