علل تسمية يوم القيامة بيوم التغابن
من العلي. … رسل. خسر الكافر الصفقة وأصبح أحد عذابات الجحيم الرهيبة. ويرى في النعيم الذي فيه المؤمن أجرًا على عمله وصبره. بالإضافة إلى أن المؤمنين يتوبون بالرغم من رحم الله عليهم ؛ لأنهم أضاعوا فرصًا كثيرة تنتظرهم. يمكنهم فعل المزيد من الفضائل والأعمال الصالحة في الجنة. في هذا اليوم يريد المؤمن أن يبلغ الكمال ويكون مع الصالحين والأنبياء وقديسي الله الصالحين. هذا هو فرح فردوس العلي ، فرح الله ونعمة التأمل على وجهه الكريم. يسمى يوم القيامة أيضًا يوم الجمعة. هذا لأنه في هذا اليوم يوحد الله عبيده في جميع الأوقات والأوقات ، الأول والأخير ، وكل من خلقه الله حتى نهاية الزمان موجود في هذا اليوم. احسب واكتشف مصيرك سواء في الجنة أو الجحيم. قال الله تعالى في سورة الشورى: "كما أنزل عليك القرآن العربي لتحذير جيرانك ، ولا شك فيه ، الجنة في جهنم" (7). أرسل الله رسلا وأنبياء إلى مختلف البلدان ليذكرهم بالعذاب الذي سيواجهه الكفار والخطاة ، والبركات العظيمة التي سيجدها المؤمن الضميري لمن يرغب في إرضاء الله تعالى. الجمعة هو اليوم الذي يجتمع فيه عباد الله ليروا مصير أعمالهم. ومن يسمع نداء الله سبحانه وتعالى ويهديه إلى طريق الخير يعطيه الله الجنة إن أعطانا الله.
خسر الكافر الصفقة وأصبح من عذابات الجحيم الرهيبة. ويرى في النعيم الذي يسكن فيه المؤمن أجرًا على عمله وصبره. كما أن المؤمنين يتوبون بالرغم من رحم الله عليهم لأنهم أضاعوا فرصاً كثيرة تنتظرهم. يمكنهم أن يفعلوا المزيد من الفضائل والأعمال الصالحة في الجنة. في هذا اليوم يريد المؤمن أن يبلغ الكمال ويكون مع الصالحين والأنبياء وقديسي الله الصالحين. هذه هي بهجة الفردوس الأعلى ، فرح الله ونعمة التأمل في وجهه الكريم. يسمى يوم القيامة أيضًا يوم الجمعة. هذا لأنه في هذا اليوم يوحد الله عباده في جميع الأوقات والأزمنة ، الأول والأخير ، وكل من خلقه الله قبل نهاية الزمان موجود في هذا اليوم. احسب واكتشف مصيرك سواء كان ذلك في الجنة أو الجحيم. قال الله سبحانه وتعالى في سورة الشورى: "كما أنزل عليكم القرآن العربي لتحذير الجيران ، ولا ريب فيه أمر الجنة في جهنم مجتمعة (7)". لقد أرسل الله رسلاً وأنبياء إلى دول مختلفة ليذكرهم بالعذاب الذي سيواجهه الكفار والخطاة ، والبركات العظيمة التي سيجدها المؤمن الضميري لمن يرغب في رضا الله تعالى. الجمعة هو اليوم الذي يجتمع فيه عباد الله ليروا مصير أعمالهم. ومن يسمع نداء الله سبحانه وتعالى ويهديه على طريق الخير رزقه الله بالجنة إن شاء الله.
وهذا يسمى يوم القيامة لأنه يوم العدل بين المذاهب. الكل يقبل حقه والله – يوازن ويحسب أفعال العبيد. إذا زاد ميزان الحسنات والحسنات ، فإن مصير العبد هو الجنة ، ويزداد عدد السيئات. مصير العبد هو الجحيم. قال الله سبحانه وتعالى في سورة الأنبياء: "وضعنا ميزان يوم القيامة حتى لا تتألم نفوس واحدة" (47). سمي يوم القيامة بيوم القيامة. قال تعالى في سورة إبراهيم: اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم القيامة (41). يوم القيامة هو اليوم الذي يحسب فيه الله تعالى أعماله. إنه يظهر لك كل ما فعلته في هذا العالم ، لأن كل شيء مكتوب ، إما كعمل صالح أو كعمل سيء. كل مرؤوس لديه سيدان يسجلان بالتفصيل كل ما يمر به المرؤوس. بالإضافة إلى أفعاله في يوم الدين ، ينال العبد البركات التي يعطيها الله لعبيده. هذه هي أسماء يوم القيامة التي نكررها بشكل دوري في كل يوم من أيام القيامة. قال الله سبحانه وتعالى في سورة الفاتحة: (يحفظ يوم القيامة (4)). يوم القيامة هو اليوم الذي يتم فيه سداد الديون لأصحابها. من يقمع الكبرياء والكفر يعاقب أمام شاهدين. الله سيد الكل وهو يعاقب من يشاء ويغفر لمن يشاء. وبالمثل فإن الله يجازي يوم القيامة بالرحمة كل من يعمل بالعدل من الصالحين والصالحين والمؤمنين.