تداول نشطاء السوشيال ميديا صورة صادمة للممثلة السورية اناهيد فياض الشهيرة بشخصية "دلال" في مسلسل "باب الحارة" حيث بدت بملامح متغيرة وبوزن زائد جدا بشكل أثار استغراب الجمهور الذين اعربوا عن اندهاشهم وصدمتهم بقوامها السمين. فياض في مسلسل باب الحاره. اناهيد فياض بوزن زائد وبدت "دلال" في الصورة بشكل عفوي وهي تتسوق من أحد متاجر الألبسة مرتدية ملابس شتوية مؤلفة من كنزة صوف وشال لفته على عنقها، وفي حين أعرب الجمهور عن حبه وحنينه لها في "باب الحارة" الذي انسحبت منه منذ الجزء الثامن، دعاها آخرون الى الاهتمام بقوامها واسترجاع رشاقتها مجددا معتبرين ان السمنة خطفت من نعومتها وجمالها. اناهيد فياض مختفية عن الوسط الفني واشتهرت اناهيد فياض طوال الاجزاء السبعة الماضية من مسلسل "باب الحارة" بشخصية دلال، ابنة العقيد "ابو عصام" الوسطى، وتميزت في الدور برومانسيتها وجمالها الناعم طيبتها وحنانها وارتباطها الكبير بعائلتها، كما اشتهرت ناهيد في الوطن العربي بتأدية صوت النجمة التركيا توبا بويوكستون المعروفة بـ "لميس" في المسلسل الشهير "سنوات الضياع". وابتعدت اناهيد فياض في السنوات الماضية عن الساحة التمثيلية في سوريا حيث لم تشارك بأي عمل جديد، وهي من اصل فلسطيني وتحمل الجنسية الاردنية، وولدت في دمشق عام 1983 وتخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحية في العاصمة السورية عام 2004، واشتهرت بمسلسلات سورية عديدة من بينها "اشواك ناعمة"، و"الهروب الى القمة" و"بيت جدي".
وأوضحت: "هناك الكثير من الانتقادات التي وجهت إلى المسلسل وفيها وجه من الصحة، فأنا شخصياً كان لي بعض المآخذ على العمل، لكنني تعاملت مع المسلسل كعمل أجنبي مدبلج، من دون أن أنكر أنه متميز من الناحية الإخراجية، كما شاركت بالتمثيل فيه مجموعة من الممثلين المحترفين ضمن بيئة بسيـطة عرضت أحداثاً جميلة وحميمية.
الثلاثاء ، 05 ابريل 2022 الساعة 09:30 (أحداث نت/ فكري عبدالله) فلسطينية الأصل وتحمل الجنسية الأردنية تتميز بهدوئها وأدوارها الخلابة، درست في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق وانطلقت عبر الدراما السورية حتى أصبحت جزءاً منها. ولدت أناهيد فياض بعمّان في الأردن يوم السادس من تموز/يوليو عام 1983، وتبلغ من العمر 39 عاما. للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: مفاجأة لم يتوقعها أحد.. لن تصدق أن مصطفى شعبان تزوج من ياسمين قبل 15 سنة! باب الحارة ـ مقتل فياض بعد محاولة قتل ابو حاتم - سليم صبري ـ شادي مقرش - YouTube. لن تصدق كم بلغ سعر "البدلة" التي ارتداها حمو بيكا في برنامج "رامز موفي ستار".. ومفاجأة بشأن قيمة الحذاء!
فيلم " جميلة و دلال " من باب الحارة | أناهيد فياض ـ تاج حيدر ـ صباح جزائري - YouTube
باب الحارة - رقص و غناء بـ بيت شيخ و خادم جامع!! فادي الشامي و أناهيد فياض - YouTube
باب الحارة في حديثها عن مسلسل "باب الحارة" عام 2014، الذي أعادها إلى الأضواء بعد غياب عدة سنوات، تقولأناهيد فياض: "شاركتُ في كل أجزائه ولا أستطيع أن أنكر ما قدمه لي على الصعيد الفني والمهني، وحتى على الصعيد الإنساني إذ تربطني مع كثير من العاملين فيه صداقات وذكريات، لذلك ليس من السهل علي التخلي عن شخصية "دلال"، وعندما اتخذت قرار العودة بعد فترة غيابي التي أمضيتها مع ابني أسعدني أن تكون البداية مع "باب الحارة" مجدداً". الفتاة الطيبة لم تكن شخصية "دلال" في "باب الحارة" هي الشخصية الوحيدة التي تتميز بالطيبة والهدوء التي قدمتها أناهيد فياض، فيبدو أن ملامح وجهها الطفولي وطبيعة شخصيتها الهادئة جعلت المخرجين يضعونها في إطار الفتاة الطيبة المغلوب على أمرها. وقالت: "أحلم في تقديم أدوار الشر فقد مللت من شخصية الفتاة الطيبة، وقد يكون هذا سبب من أسباب غيابي عن الفن الفترة الماضية، فكل الشخصيات التي تم تقديمها لي مؤخراً هي لفتاة طيبة وأنا أحلم بعمل أكثر عمقاً وتعقيداً، وقد قدمت هذه الشخصيات إلى حد ما في مسلسل "الحور العين" مع المخرج نجدة أنزور، وأيضاً بعمل آخر لم يأخذ حقه في العرض اسمه "عندما تتمرد الأخلاق".
وتابعت: "هناك الكثير من الانتقادات التي وجهت إلى المسلسل وفيها وجه من الصحة، فأنا شخصياً كان لي بعض المآخذ على العمل، لكنني تعاملت مع المسلسل كعمل أجنبي مدبلج، من دون أن أنكر أنه متميز من الناحية الإخراجية، كما شاركت بالتمثيل فيه مجموعة من الممثلين المحترفين ضمن بيئة بسيـطة عرضت أحداثاً جميلة وحميمية. وأرفض فكرة توجيه أصابع الاتهام إلى المشاهدين الذين تابعوا المسلسل على أنهم متفرجون سيئون كما قال بعضهم، إذ يجب ألا نتعامل مع الجمهور بفوقية أو نضع اللوم عليه إن لم ينل العمل إعجاب النخبة، والمؤسف أن الأعمال الدرامية في شكل عام تتراوح بين النخبوي الذي لا يتابعه أحد وبين الجماهيري الذي لا يحتوي على أية قيمة درامية". باب الحارة في حديثها عن مسلسل "باب الحارة" عام 2014، الذي أعادها إلى الأضواء بعد غياب عدة سنوات، تقولأناهيد فياض: "شاركتُ في كل أجزائه ولا أستطيع أن أنكر ما قدمه لي على الصعيد الفني والمهني، وحتى على الصعيد الإنساني إذ تربطني مع كثير من العاملين فيه صداقات وذكريات، لذلك ليس من السهل علي التخلي عن شخصية "دلال"، وعندما اتخذت قرار العودة بعد فترة غيابي التي أمضيتها مع ابني أسعدني أن تكون البداية مع "باب الحارة" مجدداً".