اقوال عن مهنة المحاماة

قال الفقيه الفرنسي جارسونيه في وصف حياة المحامي إن المحامي يترافع في يوم واحد أمام محاكم متعددة في دعاوى مختلفة، ومنزله ليس مكانًا لراحته ولا بعاصم له من مضايقة عملائه، إذ يقصده كل من يريد أن يتخفف من أعباء مشاكله وهمومه، ولا يكاد ينتهي من مرافعة طويلة إلا ليعالج مذكرات أطول، فعمله معالجة مختلف المشاكل وتخفيف متاعب الآخرين وأستطيع القول إنه بين مواطنيه يمثل الرجال الأولين الذين قاموا بتبليغ الرسالة الإلهية. وقال المفكر الفرنسي فولتير عن المحاماة: كنت أتمنى أن أكون محاميًا، لأن المحاماة أجمل مهنة في العالم.. فالمحامي يلجأ إليه الأغنياء والفقراء على السواء، ومن عملائه الأمراء والعظماء، يضحى بوقته وصحته وحتى بحياته في الدفاع عن متهم بريء أو ضعيف مهضوم الحق. وقال الأستاذ المحامي الفرنسي روس: المحامي الآن هو أقل الناس كلامًا والمحامون هم وحدهم الذين يحسنون السكوت لأن إحسان السكوت ليس إلا نتيجة حتمية لإحسان الكلام. وقال دوجيسو رئيس مجلس القضاء الأعلى بفرنسا قال: المحاماة عريقة كالقضاء.. مجيدة كالفضيلة.. اقوال عن مهنة المحاماة ولائحته التنفيذية. ضرورية كالعدالة.. هي المهنة التي يندمج فيها السعي إلى الثروة مع أداء الواجب.. حيث الجدارة والجاه لا ينفصلان.. المحامي يكرس حياته لخدمة الجمهور دون أن يكون عبدًا له.. ومهنة المحاماة تجعل المرء نبيلاً بغير ولادة.. غنيًا بلا مال.. رفيعًا من غير حاجة إلى لقب.. سعيدًا بغير ثروة.

1. اقوال عن مهنة المحاماة في

اقوال عن مهنة المحاماة في

الخـــاتمة: إن التنظيم القانوني للمهنة يقوم على مبادئ أساسية تعطي للمهنة فنها و أخلاقها والتمسك بأعرافها و تقاليدها وأن وحدة سلك المحامين وحدة لا انفصام لها وشغل الشاغل للمحامي المستقيم الذي وجب عليه العمل ضمن أخلاقيات المهنة والسعي والمثابرة و التقدم من أجل إعلاء قدره داخل وخارج الوطن و الدفاع عن معنى الحرية و العدالة و الإنصاف و القانون.

قالوا عن المحاماة تحدث العديد من الكتاب والمفكرين وبعض العامبلين بالسلك القضائي عن مهنة المحاماة وأهميتها، وقيمة المحامي في المجتمع وما يقع عليه من مسئوليات وأعباء يسعى دائما لتخطيها ليتمكن في نجاح مهمته وإنجاز المطلوب منه، وسنسرد لكم في هذه الفقرة أقوال عدد من المشاهير عن مهنة المحاماة وما تمثله لهم. 200 من اجمل عبارات عن مهنة المحامي - موقع فكرة. قال الفقيه الفرنسي جارسونيه: إن المحامي يترافع في يوم واحد أمام محاكم متعددة في دعاوى مختلفة، ومنزله ليس مكانًا لراحته ولا بعاصم له من مضايقة عملائه، إذ يقصده كل من يريد أن يتخفف من أعباء مشاكله وهمومه، ولا يكاد ينتهي من مرافعة طويلة إلا ليعالج مذكرات أطول، فعمله معالجة مختلف المشاكل وتخفيف متاعب الآخرين وأستطيع القول إنه بين مواطنيه يمثل الرجال الأولين الذين قاموا بتبليغ الرسالة الإلهية. وقال المفكر الفرنسي فولتير: كنت أتمنى أن أكون محاميًا، لأن المحاماة أجمل مهنة في العالم.. فالمحامي يلجأ إليه الأغنياء والفقراء على السواء، ومن عملائه الأمراء والعظماء، يضحى بوقته وصحته وحتى بحياته في الدفاع عن متهم بريء أو ضعيف مهضوم الحق. وقال الأستاذ المحامي الفرنسي روس: المحامي الآن هو أقل الناس كلامًا والمحامون هم وحدهم الذين يحسنون السكوت لأن إحسان السكوت ليس إلا نتيجة حتمية لإحسان الكلام.