ومازالت مدينة القصيم هو المقر الأساسي منذ انطلاقها حتى الآن. وتغير اسمها من صنع الوسائل لأنظمة الري لخدمة منطقة القصيم إلى شركة الوسائل الصناعية. ثروة مالك شركة الوسائل السعودية ترددت التساؤلات عن ثروة مالك شركة الوسائل السعودية العملاق محمد الخريجي والذي وصلت ثروته وفق ما أعلنتها الإحصاء إلى 3 مليار ريال سعودي. ورٌشخ للفوز بالعديد من الجوائز. وتولي مالك شركة الوسائل السعودية العديد من المناصب أبرزها الآتي: منصب محلل مالي في بنك دويتشه البريطاني. مدير إدارة التطوير بالشركة العربية للتعهدات الفتية. منصب رئيس شركة علامات راقية السعودية. رئيس شركة الأنظمة الرقمية المتطورة للصناعة. منصب الرئيس التنفيذي للشركة العربية للتعهدات الفنية. رئيس شركة إم بي سي للحلول الإعلانية. منصب رئيس مجلس إدارة شركة الوسائل السعودية. الرئيس التنفيذي لشركة الإعلانات الخارجية. عملاء شركة الوسائل السعودية للدعاية والإعلان من أشهر عملاء شركة الوسائل السعودية للدعاية والإعلان الشركات الكبري منها الآتي: شركة آرامكو السعودية. السعودية الخضراء. سابك. معادن. "نستله" تستحوذ على شركة "بونجورنو كوفي ميكس". شركة المياه الوطنية. Plastic Pipe Institute. Swcc. Stc. Masco.
من هو مالك شركة الوسائل السعودية شخصنة لا تعرف المستحيل له شهرة واسعة في عالم الأعمال بالنجاح والتحديات على تطوير أي قطاع أو هيئة شغل منصب لها. ولأن شركة الوسائل السعودية للعلاقات العامة لها مكانة كبيرة في سوق الدعاية والإعلام ليس في المملكة العربية السعودية فقط بل خارج المملكة. جعلت الجميع يتساءل عن مالك شركة الوسائل السعودية للدعاية والإعلان وخبراته في تطوير عملاء الشركة وتوفير خدمات متميزة لهم. فهو درس المالية في أفضل الجامعات الموجودة في المملكة المتحدة. وتمكن من دراسة المالية في المملكة العربية السعودية بعد ذلك ليشق طريقه للنجاح من هو مالك شركة الوسائل السعودية من المعلن أن عبد الرحمن الخريجي رجل الأعمال السعودي هو صاحب شركة الوسائل السعودية للدعاية والإعلام. وهو سعودي الجنسية من مواليد 1944 أي يبلغ عمره 78. وهو من المشاهير في عالم الأعمال السعودي فهو شخصية مخضرمة في إدارة الأموال ولهم خبرة كبيرة في القطاع المصرفي وملك أكثر من هيئة رسمية بالمملكة. شركة الوسائل للدعاية والإعلان ويكيبيديا تعتبر شركة الوسائل السعودية للدعاية والإعلان من أشهر شركات الدعاية في السعودية وأقدمها. بدأت عملها عاملها عام 1979 واستطاعت تحقيق مكانة مميزة في عالم الدعاية والإعلام وكسب ثقة الكثير من العملاء من الشركات العملاقة.
تعتبر صحيفة الغارديان جزءًا من شركة «غارديان ميديا غروب»، جنبًا إلى جنب مع الصحف المشابهة لها مثل «ذي أوبسرفر» و«ذا غارديان ويكلي»، المملوكة من قِبل شركة «سكوت ترست» المحدودة. أُنشئت شركة ترست عام 1936 من أجل «ضمان الاستقلال المالي والتحريري لصحيفة الغارديان إلى الأبد وحماية الحرية الصحفية والقيم الليبرالية لصحيفة الغارديان وإبقائها حرة بعيدًا من التدخل التجاري أو السياسي». تحولت شركة ترست إلى شركة محدودة عام 2008، وبدستور يهدف إلى الحفاظ على صحيفة الغارديان كما لو أنها بُنيت داخل هيكل شركة سكوت من قِبل صانعيها. يُعاد استثمار الأرباح في الصحافة بدلاً من توزيعها على أصحاب الصحيفة أو المساهمين. حلت رئيسة التحرير كاثرين فاينر محل آلان روسبريدر من بعده عام 2015. نُشرت طبعات الأقسام الرئيسية للصحفية بشكل التابلويد منذ عام 2018. كان التداول اليومي للنسخة المطبوعة يبلغ 136, 834 اعتبارًا من شهر نوفمبر من ذلك العام. للصحيفة نسخة إلكترونية، تحمل الرابط «»، بالإضافة إلى موقعي ويب عالميين، هما: غارديان أستراليا (تأسس عام 2013) وغارديان الولايات المتحدة (تأسس عام 2011). عادةً ما يكون جمهور القراء من أصحاب الرأي السياسي اليساري في بريطانيا، وأدت سمعتها كمنصة تحرير ليبرالية يسارية إلى استخدام عبارات مثل «قارئ الغارديان» و«الغارديانستا» وهي صفات ازدرائية في كثير من الأحيان للذين يميلون إلى اليسار أو إلى ميول «الصواب السياسي».