الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا؟، من المعروف بغن الزلازل هو احد الظواهر التي تحدث في الطبيعة و تعتبر الزلازل واحده من الظواهر التي تسبب الدمار في الاماكن التي تحدث فيها كما انها من الممكن ان تؤدي إلى تغير ملامح سطح الارض حيث تسبب إرتفاع او إنخفاض بإي واحده من المناطق التي تحدث فيها الزلازل، كما انها من الممكن ان تتسبب في دمار للانبية المتواجده في منطقة الزلزال. الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا؟ تقاس شدة الزلازل من خلال مقايس اطلق عليه رختر واعتبر هو المقياس العالمي الذي يتم من خلاله معرفت شدة التيار ومركز التيار، حيث يعتبر مركز الزلزال هو المنطقة الاكثر تضرراً بسبب الموجات الزلزالية، وسنجيب الان عن السؤال الذي تم طرحه وهو الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا؟. السؤال: الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجمًا سعة وتدميرًا؟ الجواب: موجات ريليه
الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجما سعة وتدميرا تعد الزلازل من الظواهر الطبيعية، التي تحدث في باطن الأرض، وتتعدد الأسباب المؤدية لحدوث الزلازل، وغالباً تحدث قرب سطح الأرض؛ لذلك نشعر بها، وتؤدي الزلازل إلى حدوث أضرار كبيرة، تشمل الانهيارات الأرضية، وتدمير البنية التحيتة، وتدمير الغطاء النباتي، وتلف خطوط الكهرباء، وحدوث الحرائق، ويمكن أن تؤدي إلى حدوث موجات تسونامي، ويؤدي ذلك إلى خسائر في الأرواح البشرية. الموجات هي أبطأ الموجات الزلزالية وأكبرها حجما سعة وتدميرا قد تتكون الزلازل بفعل مرور الموجات الزلزالية عبر الصفائح الصخرية وذلك تحت الأرض، يؤدي ذلك إلى حدوث قوة مدمرة على الأرض، والزلازل ظاهرة تحدث على مر السنين، والنتائج المترتبة على حدوثها مدمرة، وتؤدي إلى قتل الأفراد، ولها دور بارز في تشكيل الغلاف الجوي، وتشكيل القارات، والمحيطات، والموجات السطحية الثانوية هي أبطا الموجات الزلزالية وأكبرها سعةً وتدميراً. الإجابة/ الموجات السطحية الثانوية.
الموجات الزلزالية الأبطأ والأكبر والأكثر تدميراً الموجات السطحية هي الموجات الزلزالية الأبطأ والأكبر والأكثر تدميرا، وهذا هو الجواب الصحيح لسؤالنا، وهذا النوع من الموجات الزلزالية فريد من نوعه ولا مثيل له لأنه أثناء انتشاره وتكاثره لا يمكنه اختراق باطن الأرض، إلا أنه يستمر في التسارع بشكل ضحل، وهناك عدة خصائص لأبطأ وأكبر الموجات الزلزالية الحجم والدمار، وهو السطح، ومنها أنه ينقسم طوليًا وعرضيًا. تأثيره بيضاوي ورأسي، ويتميز أيضًا بحقيقة أن الناس يشعرون بكل الموجات التي تحدث وتسمى موجات التجمع، وتنتقل هذه الموجات بسرعة 0. 9 من سرعة الموجات الثانوية. الجانب المدمر للموجات الزلزالية للموجات الزلزالية تأثيرات مدمرة كبيرة جدًا، وهي وفقًا لسرعة الموجة وقوتها ودرجتها. إذا كانت موجات أولية فإنها تتسبب في تشقق المباني واهتزازها في اتجاه رأسي وتعمل جاذبية الأرض على تقليل شدة الضرر الذي تسببه، بينما تهز الموجات الثانوية المباني أفقيًا، بينما الموجات السطحية هي أكبر ضرر ناتج عن الزلازل. بهذا نكون قد أنهينا حديثنا وتعلمنا عن أبطأ وأكبر موجات زلزالية ومدمرة.
موجة لوف ، سميت بهذا الاسم نسبة إلى أغوستوس لوف، وهي موجة قص مستقطبة أسرع من موجة ريليه. موجة ستونيلي ، وسميت نسبة إلى أستاذ علم الزلازل روبرت ستونيلي، تنتشر هذه الموجات على طول الحدود الصلبة للسوائل، إذ تعد كنوع من الموجات الحدودية، كالموجات التي يتمّ توليدها على طول جدران بئر مملوء بسائل معين. الموجات المرنة تتميّز الموجات المرنة بانتقالها داخل باطن الأرض تحديدًا على طول المسارات التي يتم التحكم بها بواسطة خصائص المادة كالكثافة والمعامل، والتي تختلف بحسب التركيب ودرجة الحرارة والمرحلة المادية، وتقسم هذه الموجات إلى نوعين بحسب حركة الجسيمات فيها وهي: الموجات الأولية ، يرمز لهذا النوع بالرمز (P) والذي يشير إلى الضغط، وتتميّز بأنها أسرع الموجات إذ تعدّ أول الموجات رصدًا في جهاز السيزموجراف، إذ تتراوح سرعتها ما بين (5. 5 – 13. 8) كيلو متر في الثانية الواحدة، وتزداد سرعتها بازدياد العمق في باطن الأرض، كما أنها تنتقل خلال حالات المادة السائلة الصلبة والغازية. الموجات الثانوية ، يرمز لهذا النوع بالرمز (S) والذي يشير إلى القصّ فهي تنتقل فقط في الوسط الصلب، وهي موجات سريعة الاهتزاز، ولكنها أبطأ من الموجات الأولية أو موجات الضغط، إذ تصل إلى جهاز السيزموجراف بعد موجات الضغط مباشرة.