– زيادة الطاقة الإنتاجية بين أفراد المجتمع. مستويات الخدمة الإجتماعية: 1 – المستوى الوقائي: ويعني الإكتشاف المبكر لحدوث أي اضطراب شخصي أو مجتمعي ، على سبيل المثال كشف إعاقة شخص ما. 2 – المستوى العلاجي: وهي المرحلة التالية بعد الكشف عن الخلل ، حيث يقوم الأخصائي الإجتماعي بتهيئة الأفراد ودعمهم بغرض محاولة تخليصه من الشعور بالقلق ، التوتر والإكتئاب ، الناتجة عن الحالة التي يعاني منها سواء كانت شخصية أو إجتماعية. 3 – المستوى التنموي: ويشمل هذا المفهوم التركيز على تنمية مهارات وقدرات الأفراد ، حتى تساعدهم على استغلال مواردهم المتوفرة. أبرز مجالات الخدمة الإجتماعية: 1 – المجال الأسري: يحاول هذا المجال الوصول إلى حلول منطقية للخلافات والمشاكل الأسرية ، مثل مشكلة العنف الأسري. 2 – المجال المدرسي: تحرص جميع المدارس المعاصرة على تعيين أخصائي إجتماعي يهتم بالمشاكل الشخصية للطلاب ودعمهم نفسيا. ما هو مفهوم الثقافة المجتمعية؟ – e3arabi – إي عربي. 3 – المجال الطبي: يعني هذا المجال التعامل مع الحالات المرضية الصعبة ، التي تسبب تطور مشاكل أخرى للمريض مثل عدم تقبله للمرض أو الشعور بالإكتئاب. 4 – مجال الأحداث: ووظيفة هذا المجال هو التركيز على قضايا الأفراد غير البالغين ، وما يتورطون فيه من جرائم وأخلاق منحرفة.
أقرأ التالي منذ 13 ساعة نزاع كشمير منذ 14 ساعة حروب كاندي منذ 14 ساعة ثورة يوفا ويلاسا العظمى في سريلانكا منذ 14 ساعة انتفاضة جي في بي في سريلانكا منذ 14 ساعة الولايات المتحدة الإندونيسية منذ 18 ساعة سيكولوجية الملل وسياسته لدى المسنين منذ 18 ساعة قياس وتشخيص الإعاقة السمعية منذ 18 ساعة ما هي الإيماءات منذ 18 ساعة النظام السيميائي المكاني منذ 18 ساعة المربع السيميائي
مفهوم الوعي الاجتماعي يقصد بالوعي الاجتماعي (Social consciousness) مشاركة أفراد المجتمع الوعي فيما بينهم، كما يعرف بأنه حالة الوعي والإدراك لمختلف المشكلات التي قد يواجهها المجتمع بصفة يومية، إذاً الوعي الاجتماعي هو مفهوم مركب من مصطلحين وهما الوعي والاجتماعي، حيث إن الوعي هو ناتج التفاعل بين الأفراد فيما بينهم وبين ما يحيط بهم من عالم مادي، وبالتالي فإن له دور بارز في تطور المجتمعات، ويرد الاختلاف هنا بين ما إذا كان ذلك الدور إيجابي أم أنه تغيير سلبي. [1] ويُشار إلى أن الأفكار التي تدور بخلد الأشخاص أحياناً ما تؤدي إلى تطور المجتمع وفي أوقات أخرى تعتبر عائق في طريق ذلك التطور، وبالتالي يعتبر الوعي أحد الركائز الأساسية في تطور المجتمعات وتقدمها، أو في انهيارها وتأخرها، وقد قال المفكرون أن الوعي عبارة عن (إدراك المرء لذاته وما يحيط به إدراكاً مباشراً، فهو الأساس لكل معرفة). وقد عرف ماركس الوعي الاجتماعي بأنه مجموع الآراء والنظريات والأفكار والتقاليد والعادات التي قد تتواجد لدى الأشخاص، ومن خلالها ينعكس واقعهم الاجتماعي)، كما أكد تشارلز كولي أن الوعي بالمجتمع أو الوعي الاجتماعي لا يقبل الانفصال عن الوعي الذاتي، ومن الطرق التي يمكن من خلال الاعتماد عليها نشر الوعي بالمجتمع التعليم، وسائل الإعلام، مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها.