تكمن فائدة الزنجبيل مع الليمون فى قوة كل منهما المتفردة فى فوائده عديدة للجسم سواء للرجل او للمرأة وسنشرح كل فائدة على حدى بعنوان واضح وصريح لكى تقرأ الجزئية الهامة بالنسبة لك حيث ولكثرة فوائد الزنجبيل فلربما تكون هناك فائدة لا تهمك شخصياً ، لذا إقرأ العناوين جيداً وان اعجبت بعنوان معين فقرأ محتواه. ما فوائد الزنجبيل؟ كما ذكرنا الفوائد عديدة ولكنك ربما ستحتاج لفائدة معينة تبحث عنها فقرأ ما تحت العنوان الذى سيعجبك او يهمك من الاتى: فوائد الزنجبيل والليمون يخلصك من البلغم ويهدئ الحلق واللوزتين من الالتهابات ومسكن جيد لاعراض البرد حيث يتحد فيتامين سى مع الزنجبيل مشكلان مضاداً قوياً لتلك الاعراض. يطهر المعدة من بواقى الاطعمة السابقة العالقة والبكتيريا والديدان -إن وجد- ، لذا فشرابه على الريق سيكون ذو تأثير قوى فى تلك الحالة. ينقى بشرة الوجه ويطهرها من اى بثور وشوائب ودهون ورؤوس سوداء ويفتت الدهون المتراكمة حول الانف بالذات ، فيستعمل الزنجبيل كمخلوط يوضع على الانف لعدة دقائق فيسخن المنطقة ويخسسها. يقوى جهاز المناعة فيحارب البكتيريا المتواجدة فى البلعوم والمرئى وكذلك اللثة والاسنان. يخفض الوزن بشدة حيث ان الزنجبيل حارق قوى للدهون ويستخدمه شركات الأدوية فى ادويتها لإنقاص الوزن كدواء بايو كت Bio Cut الشهير الطبيعى القائم على الجنزبيل بمفعوله الشديد فى إرتفاع حرارة الجسد.
يساعد الزنجبيل والنعناع أيضًا على طرد غازات البطن، وبذلك فهو يحسن من عمل الجهاز الهضمي ويجعله أكثر صحة وكفاءة، وبالتالي لا يتراكم أي طعام داخل الجسم ولا ينتج عنه الدهون. يعطي كل من النعناع والزنجبيل شعور كبير بالشبع لفترة طويلة، ويؤدي ذلك إلى تقليل الوجبات التي يتم تناولها على مدار اليوم. يمنع الزنجبيل الشعور بالقلق والتوتر وهما من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى السمنة، وهو أيضًا يحافظ على اعتدال هرمونات الجسم. يساعد على تنظيم مستوى السكر في الجسم، كما ينظم الكوليسترول ونسبة الدهون. يمكن تناول الزنجبيل مع النعناع قبل تناول الوجبات المختلفة لتعزيز الشعور بالشبع. يساعد النعناع والزنجبيل على تخليص الجسم من الديدان التي تتواجد في الأمعاء، وهذا الأمر يساعد على فقدان الوزن الزائد وإزالة الكرش. يعمل على منح الأمعاء استرخاء كبير ويسهل من عملية هضم الطعام. [2] فوائد الزنجبيل والليمون والنعناع قبل النوم تخفيف حدة الشعور بالغثيان وعلاج عسر الهضم. خسارة وزن الجسم والمساعدة على تقليل نسبة الدهون التي يتم تخزينها داخل الجسم. تقوية الجهاز المناعي بفضل ما يحتوي عليه هذا المزيج من خصائص ومركبات طبيعية تحمي من البكتيريا الضارة، كما تساعد مضادات الأكسدة هي الأخرى على الوقاية من الأمراض.
الآثار الجانبية للزنجبيل والليمون على الرغم من الفوائد الصحية التي قد يتضمنها كل منهما إلا أن هناك بعض الآثار الجانبية والأضرار التي قد تترتب على تناولهما، ومن أبرز هذه الآثار الآتي: 1. الآثار الجانبية للزنجبيل من الآثار الجانبية التي قد تترتب على استخدام الزنجبيل خاصة بشكل مفرط الآتي: يتسبب في الإصابة بإحدى أنواع الحساسية عند البعض. يتسبب بالمعاناة من بعض مشاكل وأمراض المرارة. يتسبب أحيانًا بمشاكل صحية للفرد في حال كان يعاني من بعض الحالات الصحية مثل: أمراض القلب، و السكري ، وارتفاع وانخفاض ضغط الدم، لذلك ينصح بعدم استخدام الزنجبيل إلا بعد القيام باستشارة الطبيب المختص. ينصح بعدم استخدامه خلال فترة الحمل إلا بجرعات علاجية معتادة. 2. الآثار الجانبية لليمون الجدير بالبيان أن الليمون يحتوي على نسبة عالية من الأحماض، لذلك هناك بعض الحالات التي تُنصح بعدم استخدامه لتجنب أضراره وآثاره الجانبية قدر الإمكان، ومن أبرز هذه الحالات الآتي: تقرحات الفم: لأنها قد تتسبب في شعور الفرد ببعض الوخز أحيانًا. مرض الجزر المعدي المريئي: فقد يترتب على استخدام الليمون في هذه الحالة المعاناة من تفاقم الأعراض المصاحبة لهذا المرض مثل: حرقة المعدة.
والجرعة الموصي بها للحصول على أفضل نتيجة ممكنة، تناول 2 جرام من الزنجبيل كل يوم. وتبعًا للدراسات الأخيرة فالزنجبيل من العناصر الأساسية في أي برنامج غذائي متوازن. فهو يمد الجسد بالعناصر الغذائية المفيدة التي يحتاج إليها، وهو قليل السعرات للغاية. الفوائد الصحية للزنجبيل للزنجبيل غني بالعناصر الغذائية المفيدة، ولذلك هو مفيد للغاية للصحة العامة، وينصح به لكبار السن. كل من يعاني من ضعف عام في العضلات، أو يعاني من هشاشة العظام، يساعدهم مشروب الزنجبيل بشكل ملحوظ في علاج هذه المشاكل. خاصة من يعاني من تيبس المفاصل والعظام، ومن يشعر بألم شديد للغاية عند الحركة. ففي هذه الحالة يساعدهم الزنجبيل في علاج الالتهابات التي تُسبب هشاشة العظام خاصة في منطقة الركبة. ومشروب الزنجبيل يساعد أيضًا في علاج مشاكل عسر وصعوبة الهضم. وذلك لأنه يسبب في إسراع عملية تفريغ المعدة. وينصح باستخدامه للنساء أثناء فترة الدورة الشهرية، وذلك لأنه يقلل من الآلام المصاحبة للدورة بصورة ملحوظة. فهو يساعد على إرخاء العضلات ولا يجعلها في حالة تيبس، مما يقل من الآلام بصورة ملحوظة. وفي الأيام الأولى للدورة الشهرية يُساعد الزنجبيل في السيطرة على الالتهابات.